"التبادل"يروي تفاصيل عمليات اسر الجنود الاسرائيليين في الداخل
نشر بتاريخ: 18/03/2010 ( آخر تحديث: 18/03/2010 الساعة: 13:14 )
بيت لحم- معا- تعرض قناة الجزيرة الفضائية في تمام الثامنة بتوقيت مكة المكرمة من مساء اليوم الخميس القادم الجزء الثالث من الفيلم الوثائقي "التبادل".
ويتناول الجزء الثالث والاخير من الفيلم عمليات اسر وخطف الجنود الاسرائيلين وصفقات التبادل بدءا من الانتفاضة الاولى.
ويتناول الفيلم بدايات الانتفاضة الفلسطينية الاولى وتأسيس حركة حماس عام 1987 وكذلك نشاط ذراعها العسكري وخلية الخطف الاولى فيها رقم 101 التي اشرف عليها الشهيد صلاح شحادة، ويقابل الفيلم افراد هذه الخلية ومنهم الشهيد محمود المبحوح الذي اغتيل في دبي شهر يناير الماضي، كما ويتابع تفاصيل خلايا وعمليات اخرى على رأسها عملية اسر الجندي جلعاد شاليط.
كما ويعرض الفيلم صوراً حصرية للمنزل الذي اخفي فيه الجندي نحشون فاكسمان الذي اختطفته كتائب القسام عام 1994 ، وهو ذات المنزل الذي دارت فيه مواجهة عنيفة حين حاول الجيش الاسرائيلي تحرير الجندي المختطف الذي قتل مع قائد الوحدة الخاصة الاسرائيلية اثناء الاشتباك مع الخاطفين.
وكان الفيلم قد اختتم الجزء الثاني بعرض تفاصيل اكبر عمليتي تبادل نفذتها حركة فتح والجبهة الشعبية القيادة العامة بأسرى اختطفوا خلال اجتياح جنوب لبنان في ايلول عام 1982 خرج على اثرها ما يقارب 6000 اسير فلسطيني ولبناني من سجون الاحتلال الاسرائيلي منهم 1000 اسير من ذوي الاحكام العالية ، وحوالي 5000 اسير هم اسرى سجن انصار الكبير.
وحظي الجزء الثاني بتغطية واسعة في الصحافة الاسرائيلية بعد عرضه لمقابلات مسجلة منذ عام 1982 لاسرى محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية المقاومة، الامر الذي دفع الاعلام الاسرائيلي لاعتبارها مؤشراً على وجود صور ومقابلات اخرى لجنودها المفقودين في معركة السلطان يعقوب ومعارك اخرى وعلى رأسهم الطيار رون اراد.
ويتناول الجزء الثالث والاخير من الفيلم عمليات اسر وخطف الجنود الاسرائيلين وصفقات التبادل بدءا من الانتفاضة الاولى.
ويتناول الفيلم بدايات الانتفاضة الفلسطينية الاولى وتأسيس حركة حماس عام 1987 وكذلك نشاط ذراعها العسكري وخلية الخطف الاولى فيها رقم 101 التي اشرف عليها الشهيد صلاح شحادة، ويقابل الفيلم افراد هذه الخلية ومنهم الشهيد محمود المبحوح الذي اغتيل في دبي شهر يناير الماضي، كما ويتابع تفاصيل خلايا وعمليات اخرى على رأسها عملية اسر الجندي جلعاد شاليط.
كما ويعرض الفيلم صوراً حصرية للمنزل الذي اخفي فيه الجندي نحشون فاكسمان الذي اختطفته كتائب القسام عام 1994 ، وهو ذات المنزل الذي دارت فيه مواجهة عنيفة حين حاول الجيش الاسرائيلي تحرير الجندي المختطف الذي قتل مع قائد الوحدة الخاصة الاسرائيلية اثناء الاشتباك مع الخاطفين.
وكان الفيلم قد اختتم الجزء الثاني بعرض تفاصيل اكبر عمليتي تبادل نفذتها حركة فتح والجبهة الشعبية القيادة العامة بأسرى اختطفوا خلال اجتياح جنوب لبنان في ايلول عام 1982 خرج على اثرها ما يقارب 6000 اسير فلسطيني ولبناني من سجون الاحتلال الاسرائيلي منهم 1000 اسير من ذوي الاحكام العالية ، وحوالي 5000 اسير هم اسرى سجن انصار الكبير.
وحظي الجزء الثاني بتغطية واسعة في الصحافة الاسرائيلية بعد عرضه لمقابلات مسجلة منذ عام 1982 لاسرى محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية المقاومة، الامر الذي دفع الاعلام الاسرائيلي لاعتبارها مؤشراً على وجود صور ومقابلات اخرى لجنودها المفقودين في معركة السلطان يعقوب ومعارك اخرى وعلى رأسهم الطيار رون اراد.