النائب ابو زنيد تطالب القمة العربية القادمة وضع إستراتيجة لدعم القدس
نشر بتاريخ: 20/03/2010 ( آخر تحديث: 20/03/2010 الساعة: 15:21 )
القدس- معا- طالبت عضو المجلس التشريعي الفلسطيني جهاد أبو زنيد، القمة العربية القادمة لوضع إستراتيجية عربية موحدة لحماية ودعم أبناء القدس الشريف لمواجهة مخططات الإحتلال الرامية لتهويد المدينة وطرد السكان الشرعيين، مؤكدة" على ضرورة أن تخرج القمة بموقف واضح وجاد تجاه مدينة القدس".
وقالت أبو زنيد في تصريح صحافي، اليوم، "إننا ننتظر من القمة العربية المقبلة موقفا واضحا ووضع إستراتيجية عمل لدعم مدينة القدس وإنقاذ المسجد الأقصى المبارك من عمليات التهويد الإسرائيلية المستمرة، كونه مسجدا للمسلمين جميعاً، ويجب على الدول العربية التوحد تحت والإجراءات العنصرية تجاه المواطنين".
وأكدت "نتمنى من القادة العرب الوقوف بحزم أمام سياسات الإحتلال ضد أبناء شعبنا، وتقديم الدعم الحقيقي للمدينة لتعزيز صمود المقدسيين وبقائهم في المدينة لحمايتها من سياسة التهويد التي يتبعها الإحتلال".
وشددت أبو زنيد" يجب أن هناك يكون نصيب حقيقي للمدينة المقدسة يتعلق بالامكانيات والأفعال على الأرض وليس بالشعارات السياسية المنددة والمستنكرة للهجمة الإسرائيلية الشرسة ضد المقدسات ومدينة القدس، مؤكدة "أن أبناء القدس ينتظرون من الدول العربية تقديم الدعم الحقيقي لتعزيز بقائهم وتثبيت وجودهم في المدينة للتصدي لممارسات الإحتلال وسياساته العنصرية بحقهم".
ودعت النائب أبو زنيد "القادة العرب لمساندة القيادة الفلسطينية والسيد الرئيس محمود عباس في جهوده الرامية لإستعادة وحدة وحقوق شعبنا المشروعة بإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وقالت أبو زنيد في تصريح صحافي، اليوم، "إننا ننتظر من القمة العربية المقبلة موقفا واضحا ووضع إستراتيجية عمل لدعم مدينة القدس وإنقاذ المسجد الأقصى المبارك من عمليات التهويد الإسرائيلية المستمرة، كونه مسجدا للمسلمين جميعاً، ويجب على الدول العربية التوحد تحت والإجراءات العنصرية تجاه المواطنين".
وأكدت "نتمنى من القادة العرب الوقوف بحزم أمام سياسات الإحتلال ضد أبناء شعبنا، وتقديم الدعم الحقيقي للمدينة لتعزيز صمود المقدسيين وبقائهم في المدينة لحمايتها من سياسة التهويد التي يتبعها الإحتلال".
وشددت أبو زنيد" يجب أن هناك يكون نصيب حقيقي للمدينة المقدسة يتعلق بالامكانيات والأفعال على الأرض وليس بالشعارات السياسية المنددة والمستنكرة للهجمة الإسرائيلية الشرسة ضد المقدسات ومدينة القدس، مؤكدة "أن أبناء القدس ينتظرون من الدول العربية تقديم الدعم الحقيقي لتعزيز بقائهم وتثبيت وجودهم في المدينة للتصدي لممارسات الإحتلال وسياساته العنصرية بحقهم".
ودعت النائب أبو زنيد "القادة العرب لمساندة القيادة الفلسطينية والسيد الرئيس محمود عباس في جهوده الرامية لإستعادة وحدة وحقوق شعبنا المشروعة بإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".