الاغاثة الطبية تقدم العلاج لـ1600 مواطن وتعقد 12 دورة في بيت لحم
نشر بتاريخ: 23/03/2010 ( آخر تحديث: 23/03/2010 الساعة: 10:33 )
بيت لحم- معا- نظمت الاغاثة الطبية الفلسطينية سلسلة ايام طبية في محافظة بيت لحم قدمت من خلالها العلاج والدواء لاكثر من 1600مواطن.
وقال الدكتور محمد عودة نائب رئيس الاغاثة الطبية ان العيادة المتنقلة في الاغاثة الطبية عالجت الف ومئتي مواطن في قرى الجدار والريف في المحافظة في حين ان عيادة الاغاثة في نحالين قدمت العلاج والدواء لـ 300مواطن، مضيفا ان الاغاثة الطبية اجرت فحوصات مخبرية لتسعين مريضا الى جانب معالجة عيادة الجلد لمئة حالة اخرى.
واشار عودة الى ان الاغاثة الطبية في بيت لحم عقدت اثنتي عشرة دورة حاسوب وتصوير واسعاف اولي ولغة انجليزية لفئة الشباب اضافة الى تنظيم نشاطات تطوعية لتعزيز هذا المفهوم لدى الشباب.
واكد الدكتور عودة ان الاغاثة الطبية تكرس عملها في المناطق المتضررة من الاستيطان وجدار الفصل العنصري من اجل دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الهجمة التي تتعرض لها المحافظة من قبل الاحتلال والمستوطنين.
واوضح عودة ان فكرة العيادات المتنقلة التي استحدثتها الاغاثة لدى اندلاع انتفاضة الاقصى قبل عشر سنوات كان الهدف منها هو ايصال الخدمات الطبية للمواطنين في اماكن سكناهم لتخفيف الاعباء المالية عنهم وكذلك عناء السفر في ظل الحواجز الاحتلالية والحصار.
وقال الدكتور محمد عودة نائب رئيس الاغاثة الطبية ان العيادة المتنقلة في الاغاثة الطبية عالجت الف ومئتي مواطن في قرى الجدار والريف في المحافظة في حين ان عيادة الاغاثة في نحالين قدمت العلاج والدواء لـ 300مواطن، مضيفا ان الاغاثة الطبية اجرت فحوصات مخبرية لتسعين مريضا الى جانب معالجة عيادة الجلد لمئة حالة اخرى.
واشار عودة الى ان الاغاثة الطبية في بيت لحم عقدت اثنتي عشرة دورة حاسوب وتصوير واسعاف اولي ولغة انجليزية لفئة الشباب اضافة الى تنظيم نشاطات تطوعية لتعزيز هذا المفهوم لدى الشباب.
واكد الدكتور عودة ان الاغاثة الطبية تكرس عملها في المناطق المتضررة من الاستيطان وجدار الفصل العنصري من اجل دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الهجمة التي تتعرض لها المحافظة من قبل الاحتلال والمستوطنين.
واوضح عودة ان فكرة العيادات المتنقلة التي استحدثتها الاغاثة لدى اندلاع انتفاضة الاقصى قبل عشر سنوات كان الهدف منها هو ايصال الخدمات الطبية للمواطنين في اماكن سكناهم لتخفيف الاعباء المالية عنهم وكذلك عناء السفر في ظل الحواجز الاحتلالية والحصار.