النائب ابو زنيد تجدد الدعوة لحماية المرأة المقدسية من جرائم الإحتلال
نشر بتاريخ: 03/04/2010 ( آخر تحديث: 03/04/2010 الساعة: 13:24 )
القدس- معا- استنكرت عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن دائرة القدس جهاد أبو زنيد، بشدة إعتداءات الإحتلال الاسرائيلي المستمرة بحق المرأة المقدسية، مؤكدة "أن الإحتلال الاسرائيلي ومن خلال إستمرار هذه الإعتداءات يواصل إنتهاكاته للقانون الدولي والمواثيق الخاصة بحماية أبناء شعبنا الفلسطيني، في تحد غير مبرر لكافة الأعراف والإتفاقيات الدولية وخاصة إتفاقية جنيف الرابعة".
وقالت النائب أبو زنيد في تصريح صحافي، اليوم "أن المرأة الفلسطينية في القدس تخوض معركة الصمود ضد الإحتلال الاسرائيلي الذي يحاول من خلال مؤسساته كسر إرادتها وعزيمتها في التصدي لكافة المحاولات والمخططات الرامية لتهويد المدينة المقدسة وتهجير السكان الشرعيين منها"، مضيفة "هذه الإعتداءات والجرائم لن تثني المرأة المقدسية عن مواصلة تحديها لكافة ممارسات الإحتلال".
ودانت النائب أبو زنيد الإعتداء الذي تعرضت له الحاجة رفقة الكرد وإبنتها نادية، مشددة " على ضرورة وقوف كافة المؤسسات الإنسانية والحقوقية لجانب المرأة الفلسطينية في القدس، كونها تشكل صمام الأمان والحماية للمدينة من التهويد ومن تنفيذ الإحتلال مخططاته العنصرية بحق أبناء شعبنا الفلسطيني".
وأكدت النائب أبو زنيد " أن الانتهاكات الاحتلال ضد المرأة سجلت تزايدا خطيرا خلال الأونة الأخيرة مما يؤكد على مخطط إحتلالي يستهدف المرأة المقدسية الأمر الذي يتطلب تحركا عاجلا لوضع حد لكافة الانتهاكات الاسرائيلية بحق المرأة والقوانين الدولية، داعية المؤسسات الدولية تحمل مسؤولياتها بالعمل على حماية وإنقاذ المرأة الفلسطينية في القدس من جرائم الإحتلال".
وقالت النائب أبو زنيد في تصريح صحافي، اليوم "أن المرأة الفلسطينية في القدس تخوض معركة الصمود ضد الإحتلال الاسرائيلي الذي يحاول من خلال مؤسساته كسر إرادتها وعزيمتها في التصدي لكافة المحاولات والمخططات الرامية لتهويد المدينة المقدسة وتهجير السكان الشرعيين منها"، مضيفة "هذه الإعتداءات والجرائم لن تثني المرأة المقدسية عن مواصلة تحديها لكافة ممارسات الإحتلال".
ودانت النائب أبو زنيد الإعتداء الذي تعرضت له الحاجة رفقة الكرد وإبنتها نادية، مشددة " على ضرورة وقوف كافة المؤسسات الإنسانية والحقوقية لجانب المرأة الفلسطينية في القدس، كونها تشكل صمام الأمان والحماية للمدينة من التهويد ومن تنفيذ الإحتلال مخططاته العنصرية بحق أبناء شعبنا الفلسطيني".
وأكدت النائب أبو زنيد " أن الانتهاكات الاحتلال ضد المرأة سجلت تزايدا خطيرا خلال الأونة الأخيرة مما يؤكد على مخطط إحتلالي يستهدف المرأة المقدسية الأمر الذي يتطلب تحركا عاجلا لوضع حد لكافة الانتهاكات الاسرائيلية بحق المرأة والقوانين الدولية، داعية المؤسسات الدولية تحمل مسؤولياتها بالعمل على حماية وإنقاذ المرأة الفلسطينية في القدس من جرائم الإحتلال".