بطريرك القدس يرفض القيود المفروضة على حرية العبادة بالمدينة المقدسة
نشر بتاريخ: 03/04/2010 ( آخر تحديث: 03/04/2010 الساعة: 22:36 )
القدس - معا - رفض غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك المدينة المقدسة و سائر أعمال فلسطين و الأردن، القيود المفروضة على مدينة القدس خلال فترة عيد القيامة.
وقال غبطته" أن من حق جميع الناس الوصول الى أماكن عبادتهم بدون مضايقات، و ممارسة التقاليد المعمول بها منذ مئات السنين بدون أية عوائق".
و أضاف غبطته: أن بطريركية القدس قد أعلنت موقفها الرافض لجميع الإجراءات التي تمنع أبناءها و أبناء الطوائف الأخرى من الوصول الى كنيسة القيامة خلال الجمعة العظيمة و يوم سبت النور، و لهذا عملت البطريركية على تأمين وصول المصلين الى كنيسة القيامة و أعلنت عن ذلك في الصحف. وبالرغم من هذا، أضاف غبطته، قامت الشرطة الإسرائيلية و خاصة بعض من أفرادها المتواجدين عند حارة النصارى بمنع عدد كبير من المصلين من الوصول الى الكنيسة.
و أشار غبطته "بأن الأمور جرت بشكل أفضل مما كانت عليه العام الماضي بحيث تمكن عدد أكبر من المصلين الوصول الى كنيسة القيامة لكننا ما زلنا نواجه مضايقات و قيود يدفع ثمنها أبناء رعايانا و حجاج المدينة".
وقال غبطته" أن من حق جميع الناس الوصول الى أماكن عبادتهم بدون مضايقات، و ممارسة التقاليد المعمول بها منذ مئات السنين بدون أية عوائق".
و أضاف غبطته: أن بطريركية القدس قد أعلنت موقفها الرافض لجميع الإجراءات التي تمنع أبناءها و أبناء الطوائف الأخرى من الوصول الى كنيسة القيامة خلال الجمعة العظيمة و يوم سبت النور، و لهذا عملت البطريركية على تأمين وصول المصلين الى كنيسة القيامة و أعلنت عن ذلك في الصحف. وبالرغم من هذا، أضاف غبطته، قامت الشرطة الإسرائيلية و خاصة بعض من أفرادها المتواجدين عند حارة النصارى بمنع عدد كبير من المصلين من الوصول الى الكنيسة.
و أشار غبطته "بأن الأمور جرت بشكل أفضل مما كانت عليه العام الماضي بحيث تمكن عدد أكبر من المصلين الوصول الى كنيسة القيامة لكننا ما زلنا نواجه مضايقات و قيود يدفع ثمنها أبناء رعايانا و حجاج المدينة".