تربية وتعليم شرق غزة تفتتح مدرسة دمرتها الحرب الاسرائيلية
نشر بتاريخ: 04/04/2010 ( آخر تحديث: 04/04/2010 الساعة: 13:52 )
غزة- معا- افتتح أ. فتحي رضوان النائب الإداري لمديرية تربية وتعليم شرق غزة والقائم بأعمال مدير التربية والتعليم ود. محمد السوسى ممثل مؤسسة الإغاثة الإسلامية ود. مصطفى الحاوي ممثل مؤسسة أيادي الخير نحو أسيا "روتا" مدرسة خليل النوباني والتي أعيد إعمارها ضمن المرحلة الأولي لمشروع تحسين جودة التعليم بقطاع غزة.
وفي كلمة له قال أ. رضوان أن المدرسة بعد الحرب والعدوان كانت أشبه بالأطلال والركام مؤكداً أن عدة مشاكل واجهتهم بعد الحرب وبعد تدمير هذه المدرسة وهي إعادة إلحاق هؤلاء الطلاب بالمدارس الأخرى.
وأضاف رضوان:" أنه بالتعاون مؤسسة الإغاثة الإسلامية ومؤسسة "روتا" أيادي الخير نحو آسيا وبجهود المخلصين تم إعادة إعمار وترميم هذه المدرسة ليس ذلك وحسب بل وتطوير مختبراتها المختلفة ودعمها بغرف للصحة المدرسية والإرشاد التربوي وبعض الأثاث اللازم.
وأكد د. السوسى أن الشراكة بين المؤسسة ووزارة التربية والتعليم شراكة إستراتيجية على أسس متينة من أجل تطوير المجتمع مذكراً بأن هناك مرحله تتلو هذه المرحلة وهي إعادة إعمار 11 مدرسة وإقامة 6 عيادات أسنان لمدارس قطاع غزة موزعة على المديريات الست.
وفي ذات السياق قال د. الحاوي ممثل مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا "روتا": "إننا اليوم نحتفل بإنجاز الطور الأول لتحسين جودة التعليم بقطاع غزة حيث شمل ترميم 22 مدرسة في أنحاء قطاع غزة".
كما شكر حكومة قطر ومؤسساتها الشعبية وكذلك مؤسسة الإغاثة الإسلامية لمساهمتها الفعالة في إعادة إعمار وتطوير مؤسساتنا التعليمية.
وفي كلمة له قال أ. رضوان أن المدرسة بعد الحرب والعدوان كانت أشبه بالأطلال والركام مؤكداً أن عدة مشاكل واجهتهم بعد الحرب وبعد تدمير هذه المدرسة وهي إعادة إلحاق هؤلاء الطلاب بالمدارس الأخرى.
وأضاف رضوان:" أنه بالتعاون مؤسسة الإغاثة الإسلامية ومؤسسة "روتا" أيادي الخير نحو آسيا وبجهود المخلصين تم إعادة إعمار وترميم هذه المدرسة ليس ذلك وحسب بل وتطوير مختبراتها المختلفة ودعمها بغرف للصحة المدرسية والإرشاد التربوي وبعض الأثاث اللازم.
وأكد د. السوسى أن الشراكة بين المؤسسة ووزارة التربية والتعليم شراكة إستراتيجية على أسس متينة من أجل تطوير المجتمع مذكراً بأن هناك مرحله تتلو هذه المرحلة وهي إعادة إعمار 11 مدرسة وإقامة 6 عيادات أسنان لمدارس قطاع غزة موزعة على المديريات الست.
وفي ذات السياق قال د. الحاوي ممثل مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا "روتا": "إننا اليوم نحتفل بإنجاز الطور الأول لتحسين جودة التعليم بقطاع غزة حيث شمل ترميم 22 مدرسة في أنحاء قطاع غزة".
كما شكر حكومة قطر ومؤسساتها الشعبية وكذلك مؤسسة الإغاثة الإسلامية لمساهمتها الفعالة في إعادة إعمار وتطوير مؤسساتنا التعليمية.