مركز الديمقراطية ينهي حلقة دراسية حول الازمة النقابية وآليات الحل والدمقرطة
نشر بتاريخ: 27/05/2006 ( آخر تحديث: 27/05/2006 الساعة: 18:52 )
رام الله- معا- أنهى مركز الديمقراطية وحقوق العاملين اليوم حلقة دراسية استمرت لمدة ثلاثة ايام في قاعة المركز ضمن مشروع التعليم من اجل التنظيم والتغيير تحت عنوان " ازمة الحركة النقابية وآليات التغيير والدمقرطة"، بالتعاون مع اتحاد مؤسسات تعليم العمالي السويدي ( ABF,Sollentuna ).
وشارك في الحلقة 35 قيادياً في اتحادات وهيئات ونقابات عمالية عدة في الضفة الغربية، منها: نقابة العاملين في القطاع المالي، نقابة العاملين في الكهرباء، المجلس الثقافي لعمال الجنوب واتحاد العاملين في الجامعات، اتحاد العاملين في الهيئات المحلية، نقابة الاتصالات، لجنة العاملين في مستشفى الشيخ زايد، نقابة ادوية بيرزيت، نقابة جمعية الهلال الاحمر، لجنة العاملين في مشفى العائلة المقدسة والخدمات الصحية الحكومية.
هذا وشارك في اليوم الاخير من الحلقة الوفد السويدي التابع لـ ABF كل من د. فياض الناطور مدير المشروع، ولورنس اكسينسون - فيسكن منسق المشروع من الجانب السويدي، والذي اكد بدوره ان هناك حلقتين مشابهتين خلال العام الحالي، وسيتم نشر النتائج التي سيتم التوصل اليها والتوصيات واهم ما نتج من الحلقات في مطبوعة، الهدف منها التعلم والتعليم على اعتبار انه من الصعوبة تجميع الناس في محاضرة او دورة في ظل الظروف الصعبة في فلسطين وبالتالي ايصال المواد اليهم في بيوتهم.
واشار د. فياض الى المصاعب التي يواجهها الواقع النقابي في فلسطين بسبب سوء الوضع والاحتلال واضاف ان مثل هذه الحلقات تأتي لاضافة شيئاً من خلال التجربة السويدية، لا سيما والشعب الفلسطيني متعلم ويمكنه التغلب على كل الصعوبات وادعاءات الاحتلال بأنه جاهل وارهابي وهما صفتان لا تلتقيان.
الى ذلك اكد حسن البرغوثي مدير عام مركز الديمقراطية وحقوق العاملين ان الاهداف المرجوة هي توحيد جهود العمال وايجاد رؤية موحدة من اجل تغيير آليات عمل النقابات في فلسطين والتي تعاني من غياب الديمقراطية، بسبب فرض الحزب الواحد رؤيته.
وشارك في الحلقة 35 قيادياً في اتحادات وهيئات ونقابات عمالية عدة في الضفة الغربية، منها: نقابة العاملين في القطاع المالي، نقابة العاملين في الكهرباء، المجلس الثقافي لعمال الجنوب واتحاد العاملين في الجامعات، اتحاد العاملين في الهيئات المحلية، نقابة الاتصالات، لجنة العاملين في مستشفى الشيخ زايد، نقابة ادوية بيرزيت، نقابة جمعية الهلال الاحمر، لجنة العاملين في مشفى العائلة المقدسة والخدمات الصحية الحكومية.
هذا وشارك في اليوم الاخير من الحلقة الوفد السويدي التابع لـ ABF كل من د. فياض الناطور مدير المشروع، ولورنس اكسينسون - فيسكن منسق المشروع من الجانب السويدي، والذي اكد بدوره ان هناك حلقتين مشابهتين خلال العام الحالي، وسيتم نشر النتائج التي سيتم التوصل اليها والتوصيات واهم ما نتج من الحلقات في مطبوعة، الهدف منها التعلم والتعليم على اعتبار انه من الصعوبة تجميع الناس في محاضرة او دورة في ظل الظروف الصعبة في فلسطين وبالتالي ايصال المواد اليهم في بيوتهم.
واشار د. فياض الى المصاعب التي يواجهها الواقع النقابي في فلسطين بسبب سوء الوضع والاحتلال واضاف ان مثل هذه الحلقات تأتي لاضافة شيئاً من خلال التجربة السويدية، لا سيما والشعب الفلسطيني متعلم ويمكنه التغلب على كل الصعوبات وادعاءات الاحتلال بأنه جاهل وارهابي وهما صفتان لا تلتقيان.
الى ذلك اكد حسن البرغوثي مدير عام مركز الديمقراطية وحقوق العاملين ان الاهداف المرجوة هي توحيد جهود العمال وايجاد رؤية موحدة من اجل تغيير آليات عمل النقابات في فلسطين والتي تعاني من غياب الديمقراطية، بسبب فرض الحزب الواحد رؤيته.