مدير مكتب وزارة الاسرى بنابلس يستقبل وفدا من "اطباء بل حدود"
نشر بتاريخ: 07/04/2010 ( آخر تحديث: 07/04/2010 الساعة: 10:18 )
نابلس- معا- استقبل سامر سمارو مدير مكتب وزارة شؤون الاسرى والمحررين بمحافظة نابلس وفدا من "اطباء بلا حدود" والمندوب الجديد للاطباء بلا حدود.
وتناول اللقاء العديد من القضايا التي تتعلق بشؤون الحركة الاسيرة سواء من هم داخل سجون الاحتلال والاسرى المفرج عنهم لاسيما فيما يتعلق بالنواحي الصحية وخصوصا الناحية النفسية التي يمر بها الاسرى من حيث الاعتقال واثره النفسي على الاسير المفرج عنه.
واستعرض سمارو ما تقوم به وزارة الاسرى من دعم وخدمات شاملة للحركة الاسيرة ومن اهمها الدعم واضاف انه يوجد هناك حملة شرسة تمارس ضد الاسرى والاسيرات داخل معتقلات ااحتلال مطالبا كافة المؤسسات المحلية والدولية والقانونية بالوقوف عن كثب للاطلاع على معاناة الحركة الاسيرة وتحديدا سياسة الاهمال الطبي والعزل الانفرادي والعقوبات الجماعية التي تفرض على الاسرى وذويهم لاسيما يما يتعرض له تعدي على ذوي الاسرى على الحواجز وامام السجون من تفتيش مهين.
وتم الاتفاق على ان يكون هناك تنسيق دائم ما بين وزارة الاسرى واطباء بلا حدود فيما يتعلق في مجال الدعم النفسي.
وطالب سمارو بوضع قضيى الحركة الاسيرة على سلم اولويات الشعب الفلسطيني ومؤسساته وهذا ما يتماشى مع سياسة وزير الاسرى عيسى قراقع في تدويل قضية الاسرى ورفع الظلم والمعاناة عن كاهلهم وذويهم حتى تحريرهم اجمع.
وتناول اللقاء العديد من القضايا التي تتعلق بشؤون الحركة الاسيرة سواء من هم داخل سجون الاحتلال والاسرى المفرج عنهم لاسيما فيما يتعلق بالنواحي الصحية وخصوصا الناحية النفسية التي يمر بها الاسرى من حيث الاعتقال واثره النفسي على الاسير المفرج عنه.
واستعرض سمارو ما تقوم به وزارة الاسرى من دعم وخدمات شاملة للحركة الاسيرة ومن اهمها الدعم واضاف انه يوجد هناك حملة شرسة تمارس ضد الاسرى والاسيرات داخل معتقلات ااحتلال مطالبا كافة المؤسسات المحلية والدولية والقانونية بالوقوف عن كثب للاطلاع على معاناة الحركة الاسيرة وتحديدا سياسة الاهمال الطبي والعزل الانفرادي والعقوبات الجماعية التي تفرض على الاسرى وذويهم لاسيما يما يتعرض له تعدي على ذوي الاسرى على الحواجز وامام السجون من تفتيش مهين.
وتم الاتفاق على ان يكون هناك تنسيق دائم ما بين وزارة الاسرى واطباء بلا حدود فيما يتعلق في مجال الدعم النفسي.
وطالب سمارو بوضع قضيى الحركة الاسيرة على سلم اولويات الشعب الفلسطيني ومؤسساته وهذا ما يتماشى مع سياسة وزير الاسرى عيسى قراقع في تدويل قضية الاسرى ورفع الظلم والمعاناة عن كاهلهم وذويهم حتى تحريرهم اجمع.