بلدية غزة تحتفل بانتهاء المرحلة الأولى من مشروع " الطريق إلى القدس"
نشر بتاريخ: 07/04/2010 ( آخر تحديث: 07/04/2010 الساعة: 13:37 )
غزة- معا- احتفلت بلدية غزة بالتعاون مع وزارة الثقافة المقالة بنهاية المرحلة الأولى من مشروع " الطريق إلى القدس" اليوم عبر إزاحة الستار عن لوحة المسافة بين بلدية غزة، ومدينة القدس البالغة 78.96 كيلو متر، بحضور نائب رئيس الوزراء المقال م. زياد الظاظا، ووزير الثقافة المقالة م.أسامة العيسوي، وعضو المجلس التشريعي م. جمال سكيك، ولفيف من وجهاء المدينة، وأعضاء لجان الأحياء.
وخلال مشاركته في حفل الافتتاح أكد نائب رئيس الوزراء المقال م.زياد الظاظا أن مشروع الطريق إلى القدس يؤكد أن " طريقنا هو طريق الحرية، والعزة، والتحرير، و أن النصر قادم، وسيأتي اليوم الذي نرفع فيه علم فلسطين، وراية الحرية فوق قباب المسجد الأقصى".
أما المهندس رفيق مكي رئيس بلدية غزة فأشار إلى أن المسافة التي تفصل بلدية غزة عن مدينة القدس 79 كيلو متر " لتؤكد على أن القدس ستبقى في قلب فلسطين؛ و أن هذا الطريق سيعبد بدماء المجاهدين حتى يتم فتح المدينة وإعادتها إلى حضن الأمة ".
بدوره أكد وزير الثقافة المقالة د. أسامة العيسوي أن المشروع يأتي؛ لإحياء مدينة القدس في القلوب، والذاكرة الفلسطينية وتأكيد مكانتها، مشدداً على أن هذا المشروع يأتي لضرورة التأكيد على " أن تكون القدس على أول سلم أولوياتنا، مشيرا إلى أن اختيار بلدية غزة لتكون نهاية المرحلة الأولى؛ لتبقى غزة هي العنوان، ومنها سنصل منها إلى القدس بالتحرير الكامل.
من ناحيته أوضح م. جمال سكيك عضو المجلس التشريعي ان مشاركة المجلس التشريعي الفلسطيني بلدية غزة افتتاح لوحة الطريق إلى القدس؛ " للتاكيد أن القدس هي البوصلة التي من خلالها نتجه نحو الثوابت الفلسطينية.
وخلال مشاركته في حفل الافتتاح أكد نائب رئيس الوزراء المقال م.زياد الظاظا أن مشروع الطريق إلى القدس يؤكد أن " طريقنا هو طريق الحرية، والعزة، والتحرير، و أن النصر قادم، وسيأتي اليوم الذي نرفع فيه علم فلسطين، وراية الحرية فوق قباب المسجد الأقصى".
أما المهندس رفيق مكي رئيس بلدية غزة فأشار إلى أن المسافة التي تفصل بلدية غزة عن مدينة القدس 79 كيلو متر " لتؤكد على أن القدس ستبقى في قلب فلسطين؛ و أن هذا الطريق سيعبد بدماء المجاهدين حتى يتم فتح المدينة وإعادتها إلى حضن الأمة ".
بدوره أكد وزير الثقافة المقالة د. أسامة العيسوي أن المشروع يأتي؛ لإحياء مدينة القدس في القلوب، والذاكرة الفلسطينية وتأكيد مكانتها، مشدداً على أن هذا المشروع يأتي لضرورة التأكيد على " أن تكون القدس على أول سلم أولوياتنا، مشيرا إلى أن اختيار بلدية غزة لتكون نهاية المرحلة الأولى؛ لتبقى غزة هي العنوان، ومنها سنصل منها إلى القدس بالتحرير الكامل.
من ناحيته أوضح م. جمال سكيك عضو المجلس التشريعي ان مشاركة المجلس التشريعي الفلسطيني بلدية غزة افتتاح لوحة الطريق إلى القدس؛ " للتاكيد أن القدس هي البوصلة التي من خلالها نتجه نحو الثوابت الفلسطينية.