رئيس الوزراء يتسلم تقرير ديوان الرقابة الإدارية والمالية للعام 2009
نشر بتاريخ: 07/04/2010 ( آخر تحديث: 07/04/2010 الساعة: 16:08 )
رام الله- معا- سلم رئيس ديوان الرقابة المالية والإدارية د.محمود أبو الرب والوفد المرافق له اليوم الاربعاء رئيس الوزراء د.سلام فياض التقرير السنوي للعام 2009.
ورحب الدكتور سلام فياض بوفد الديوان، وأثنى على الجهود المميزة التي يبذلها موظفوه، مؤكدا تأييده للخطوات العملية التي يقوم بها الديوان للرفع من الشأن الفلسطيني عالميا.
وشدد على أهمية التعاون بين مجلس الوزراء وديوان الرقابة في عملية تفعيل دور الديوان ودعمه في الرقابة على النظام، مشيرا إلى" أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق السلطة الوطنية في إجراء الإصلاحات المطلوبة لتحسين النظام والوضع الاقتصادي للبلد، ولكن رغم ذلك هنالك العديد من الإنجازات الكبيرة التي حققت والتي ستتحقق وهذا التقدم أصبح شيء ملموس ومشاهد من خلال بناء المؤسسات وفلسطين تعد من الدول الرائدة في مجال البناء المؤسسي والإدارة إذا ما قورنت بالعديد من دول المنطقة".
وأكد د.فياض أن الهدف من العملية الرقابية يكمن أساساً في تطوير الأداء وتحقيق مبدأ الشفافية، بما يمكن من تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وبالتالي تعزيز قدرتهم على الصمود.
من جهته، ثمن رئيس ديوان الرقابة دعم الحكومة المستمر والدائم لديوان الرقابة الإدارية للارتقاء بمستوى العمل الرقابي في فلسطين، خاصة أن ديوان الرقابة يمثل فلسطين في المحافل الدولية التي تجمع دواوين الرقابة العالمية مما يترتب عليه مسؤولية كبيرة تقع على عاتق ديوان الرقابة تكمن في توضيح الصورة وإيصال الرسائل التي تركز على حقائق منشورة للعامة من خلال التقارير التي يصدرها الديوان والمواقع الالكترونية لوزارة المالية التي تؤكد على الشفافية المالية التي تتمتع بها السلطة الوطنية.
ورحب الدكتور سلام فياض بوفد الديوان، وأثنى على الجهود المميزة التي يبذلها موظفوه، مؤكدا تأييده للخطوات العملية التي يقوم بها الديوان للرفع من الشأن الفلسطيني عالميا.
وشدد على أهمية التعاون بين مجلس الوزراء وديوان الرقابة في عملية تفعيل دور الديوان ودعمه في الرقابة على النظام، مشيرا إلى" أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق السلطة الوطنية في إجراء الإصلاحات المطلوبة لتحسين النظام والوضع الاقتصادي للبلد، ولكن رغم ذلك هنالك العديد من الإنجازات الكبيرة التي حققت والتي ستتحقق وهذا التقدم أصبح شيء ملموس ومشاهد من خلال بناء المؤسسات وفلسطين تعد من الدول الرائدة في مجال البناء المؤسسي والإدارة إذا ما قورنت بالعديد من دول المنطقة".
وأكد د.فياض أن الهدف من العملية الرقابية يكمن أساساً في تطوير الأداء وتحقيق مبدأ الشفافية، بما يمكن من تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وبالتالي تعزيز قدرتهم على الصمود.
من جهته، ثمن رئيس ديوان الرقابة دعم الحكومة المستمر والدائم لديوان الرقابة الإدارية للارتقاء بمستوى العمل الرقابي في فلسطين، خاصة أن ديوان الرقابة يمثل فلسطين في المحافل الدولية التي تجمع دواوين الرقابة العالمية مما يترتب عليه مسؤولية كبيرة تقع على عاتق ديوان الرقابة تكمن في توضيح الصورة وإيصال الرسائل التي تركز على حقائق منشورة للعامة من خلال التقارير التي يصدرها الديوان والمواقع الالكترونية لوزارة المالية التي تؤكد على الشفافية المالية التي تتمتع بها السلطة الوطنية.