أهالي اسرى القدس و48 يقررون أداء صلاة الجمعة أمام سجني هداريم وهشارون
نشر بتاريخ: 09/04/2010 ( آخر تحديث: 10/04/2010 الساعة: 10:44 )
غزة- معا- قرر اهالي الاسرى في القدس واراضي عام 48 اليوم الجمعة الإعتصام وأداء الصلاة أمام سجني هداريم، وهشارون، تضامنا مع الاسرى في السجون الاسرائيلية.
وتحدث نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية هاتفيا مع أم نضال الرازم شقيقة الأسير المقدسي فؤاد قاسم الرازم وهو من قدامى الأسرى حيث أمضى قرابة 30 عاما في سجون الإحتلال الإسرائيلي وكان قد اعتقل بتاريخ 30 / 1 / 1981.
وأكدت الرازم أن اعتصام وأداء أهالي الأسرى من القدس والمناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948م لصلاة الجمعة أمام سجني هشارون وهداريم هو خطوة تضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام والزيارة واحتجاجا على ممارسات الإحتلال الإسرائيلي بحقهم وبحق ذويهم.
وأشار أمجد أبو عصب رئيس لجنة أهالي الأسرى المقدسيين خلال الإتصال الهاتفي الذي أجراه نشأت الوحيدي مع أهالي الأسرى المقدسيين بأن الإعتصام الإحتجاجي أمام سجني هداريم وهشارون الإسرائيليين يأتي أيضا تضامنا مع أهالي أسرى قطاع غزة المحرومين من زيارة أبنائهم في سجون الإحتلال منذ سنوات، كما واكد على وحدة الجسد والألم والأمل في ظل محاولات الإحتلال الهادفة لتفتيت الوحدة الفلسطينية.
من جانبه أكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية وعضو لجنة الأسرى على أن سلسلة الفعاليات لهذا العام والتي ينظمها أهالي الأسرى الفلسطينيين ولجنة الأسرى هادفة ومسؤولة وجادة ومن أهم أهدافها تدويل قضية الأسرى وإحياء اليوم الوطني للأسير الفلسطيني والعربي بالشكل الذي يضمن إسماع العالم للصوت الفلسطيني الحر خلف قضبان السجون الإسرائيلية البغيضة والتي ما زالت جدرانها قائمة وتتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والإستقلال.
وأبرق الوحيدي بتحيات الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية وبتحيات لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية لأهالي الأسرى في القدس وفي المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948، مطالبا الجميع الفلسطيني بالوقوف وقفة جادة ومسؤولة لإحياء يوم الأسير نصرة للأسرى وذويهم.
وتحدث نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية هاتفيا مع أم نضال الرازم شقيقة الأسير المقدسي فؤاد قاسم الرازم وهو من قدامى الأسرى حيث أمضى قرابة 30 عاما في سجون الإحتلال الإسرائيلي وكان قد اعتقل بتاريخ 30 / 1 / 1981.
وأكدت الرازم أن اعتصام وأداء أهالي الأسرى من القدس والمناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948م لصلاة الجمعة أمام سجني هشارون وهداريم هو خطوة تضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام والزيارة واحتجاجا على ممارسات الإحتلال الإسرائيلي بحقهم وبحق ذويهم.
وأشار أمجد أبو عصب رئيس لجنة أهالي الأسرى المقدسيين خلال الإتصال الهاتفي الذي أجراه نشأت الوحيدي مع أهالي الأسرى المقدسيين بأن الإعتصام الإحتجاجي أمام سجني هداريم وهشارون الإسرائيليين يأتي أيضا تضامنا مع أهالي أسرى قطاع غزة المحرومين من زيارة أبنائهم في سجون الإحتلال منذ سنوات، كما واكد على وحدة الجسد والألم والأمل في ظل محاولات الإحتلال الهادفة لتفتيت الوحدة الفلسطينية.
من جانبه أكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية وعضو لجنة الأسرى على أن سلسلة الفعاليات لهذا العام والتي ينظمها أهالي الأسرى الفلسطينيين ولجنة الأسرى هادفة ومسؤولة وجادة ومن أهم أهدافها تدويل قضية الأسرى وإحياء اليوم الوطني للأسير الفلسطيني والعربي بالشكل الذي يضمن إسماع العالم للصوت الفلسطيني الحر خلف قضبان السجون الإسرائيلية البغيضة والتي ما زالت جدرانها قائمة وتتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والإستقلال.
وأبرق الوحيدي بتحيات الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية وبتحيات لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية لأهالي الأسرى في القدس وفي المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948، مطالبا الجميع الفلسطيني بالوقوف وقفة جادة ومسؤولة لإحياء يوم الأسير نصرة للأسرى وذويهم.