افتتاح فعاليات مشروع نساء من أجل السلم الأهلي في الخليل
نشر بتاريخ: 12/04/2010 ( آخر تحديث: 12/04/2010 الساعة: 17:25 )
الخليل- معا- عقد المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات في مدينة الخليل دورة تدريبية من خلال مشروع نساء من أجل السلم الأهلي.
وأفتتح مدير المركز الأستاذ سعد شلالدة الجلسة الافتتاحية لليوم الأول من الدورة وتحدث عن نبذة عامة عن المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات وشرح طبيعة الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها على الصعيد المجتمعي.
وشرح أيضا البرنامج التدريبي للدورة التي تستمر خمسة أيام بواقع 30 ساعة تدريبية للقيادات نسوية فاعله في المجتمع، مفصلا الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها من وراء الدورة وأهميتها في السلم الأهلي, و بعد هذه المقدمة تناول الأستاذ محمد البو منسق مشروع" نساء من أجل السلم الأهلي " توزيع الاختبار القبلي للمتدربات لمعرفة مدى المعرفة والاطلاع بموضوع السلم الأهلي ثم تطرق بالشرح التفصيلي المفاهيم المتعلقة بالسلم الأهلي، وحالة العنف و عن التسامح وتأثيره على المجتمع في عدة اصعدها لعل من أهمها الاجتماعي والاقتصادي والديني والسياسي.
وتحدث عن دور الدولة والأحزاب السياسية و مؤسسات المجتمع المدني في ترسيخ و تعزيز السلم الأهلي، ثم تطرق إلى واقع السلم الأهلي في فلسطين و حالة التراجع التي شهدها ويشهدها المجتمع الفلسطيني.
ثم فتح بعد ذلك باب النقاش و طرح الأسئلة حول الموضوع و في نهاية اليوم الأول من الدورة التدريبية عبر المتدربين عن سعادتهم لمعرفة الكثير من الأمور التي كانوا يجهلونها المتعلقة بالسلم الأهلي و ضرورة عقد مثل هذه الدورات لنشر و ترسيخ دور المجتمع المدني في الحياة السياسية وبناء المجتمع.
وأفتتح مدير المركز الأستاذ سعد شلالدة الجلسة الافتتاحية لليوم الأول من الدورة وتحدث عن نبذة عامة عن المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات وشرح طبيعة الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها على الصعيد المجتمعي.
وشرح أيضا البرنامج التدريبي للدورة التي تستمر خمسة أيام بواقع 30 ساعة تدريبية للقيادات نسوية فاعله في المجتمع، مفصلا الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها من وراء الدورة وأهميتها في السلم الأهلي, و بعد هذه المقدمة تناول الأستاذ محمد البو منسق مشروع" نساء من أجل السلم الأهلي " توزيع الاختبار القبلي للمتدربات لمعرفة مدى المعرفة والاطلاع بموضوع السلم الأهلي ثم تطرق بالشرح التفصيلي المفاهيم المتعلقة بالسلم الأهلي، وحالة العنف و عن التسامح وتأثيره على المجتمع في عدة اصعدها لعل من أهمها الاجتماعي والاقتصادي والديني والسياسي.
وتحدث عن دور الدولة والأحزاب السياسية و مؤسسات المجتمع المدني في ترسيخ و تعزيز السلم الأهلي، ثم تطرق إلى واقع السلم الأهلي في فلسطين و حالة التراجع التي شهدها ويشهدها المجتمع الفلسطيني.
ثم فتح بعد ذلك باب النقاش و طرح الأسئلة حول الموضوع و في نهاية اليوم الأول من الدورة التدريبية عبر المتدربين عن سعادتهم لمعرفة الكثير من الأمور التي كانوا يجهلونها المتعلقة بالسلم الأهلي و ضرورة عقد مثل هذه الدورات لنشر و ترسيخ دور المجتمع المدني في الحياة السياسية وبناء المجتمع.