العلمي في تركيا لبحث سبل تعزيز العلاقات المستقبلية
نشر بتاريخ: 13/04/2010 ( آخر تحديث: 13/04/2010 الساعة: 16:38 )
رام الله- معا- أجرت وزيرة التربية والتعليم العالي لميس العلمي اليوم برفقة وفد مرافق لها، زيارة إلى وزارة التربية الوطنية في الجمهورية التركية والى رئاسة التعليم العالي التركي" YOK "بهدف تعزيز العلاقات بين البلدين وبناء علاقات شراكة تربوية بينهما والإطلاع على التجربة التركية التعليمية في مجال التعليم المهني والتقني.
وتم خلال الزيارة لقاء وزيرة التربية الوطنية نيمت جوبوكجي وتم البحث معها حول آليات تفعيل الاتفاقية الموقعة بين الجانبين في ابريل 2002، خاصة فيما يتعلق بزيادة عدد المنح الدراسية وتوفير البنى التحتية وتبادل الخبرات في مجال التعليم التقني والمهني، وبرامج التعليم العالي وغيرها من القضايا التربوية.
وفي هذا السياق شكرت الوزيرة العلمي الشعب والحكومة التركية على وقوفهم ودعمهم لنضالات الشعب الفلسطيني سواء على مستوى المحافل الدولية وعلى مستوى بناء المؤسسات التي من بينها المؤسسات التربوية والتعليمية التي تخدم ثلث الشعب الفلسطيني وتعمل على بناء الإنسان الذي يعتبر عماد بناء الدولة ومصدر قوتها القومي الوحيد.
من جانبها أكدت جوبوكجي التزام بلادها بدعم الشعب الفلسطيني في شتى المجالات بما فيها التعليم، حتى ينال حقوقه المشروعة في بناء دولته والتخلص من الاحتلال، مؤكدة على توثيق العلاقة التربوية بين البلدين عبر القيام بالعمل على صياغة اتفاقية دعم تطويرية تشمل معظم القضايا التربوية خاصة فيما يتعلق بالبنى التحتية ودعم التعليم العالي الفلسطيني وزيادة عدد المنح المقدمة.
وشارك في الوفد إلى جانب الوزيرة كل من وكيل الوزارة المساعد لشؤون التخطيط والتطوير بصري صالح ووكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم العالي د.فاهوم شلبي ومدير عام المنح والبعثات أنور زكريا.
وتم خلال الزيارة لقاء وزيرة التربية الوطنية نيمت جوبوكجي وتم البحث معها حول آليات تفعيل الاتفاقية الموقعة بين الجانبين في ابريل 2002، خاصة فيما يتعلق بزيادة عدد المنح الدراسية وتوفير البنى التحتية وتبادل الخبرات في مجال التعليم التقني والمهني، وبرامج التعليم العالي وغيرها من القضايا التربوية.
وفي هذا السياق شكرت الوزيرة العلمي الشعب والحكومة التركية على وقوفهم ودعمهم لنضالات الشعب الفلسطيني سواء على مستوى المحافل الدولية وعلى مستوى بناء المؤسسات التي من بينها المؤسسات التربوية والتعليمية التي تخدم ثلث الشعب الفلسطيني وتعمل على بناء الإنسان الذي يعتبر عماد بناء الدولة ومصدر قوتها القومي الوحيد.
من جانبها أكدت جوبوكجي التزام بلادها بدعم الشعب الفلسطيني في شتى المجالات بما فيها التعليم، حتى ينال حقوقه المشروعة في بناء دولته والتخلص من الاحتلال، مؤكدة على توثيق العلاقة التربوية بين البلدين عبر القيام بالعمل على صياغة اتفاقية دعم تطويرية تشمل معظم القضايا التربوية خاصة فيما يتعلق بالبنى التحتية ودعم التعليم العالي الفلسطيني وزيادة عدد المنح المقدمة.
وشارك في الوفد إلى جانب الوزيرة كل من وكيل الوزارة المساعد لشؤون التخطيط والتطوير بصري صالح ووكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم العالي د.فاهوم شلبي ومدير عام المنح والبعثات أنور زكريا.