"م.ت.ف" تدعو الى تشكيل جبهات ضغط دولية لمناصرة الأسرى
نشر بتاريخ: 15/04/2010 ( آخر تحديث: 15/04/2010 الساعة: 11:46 )
رام الله -معا- دعت دائرة العلاقات الدولية في منظمة التحرير الفلسطينية ، أنصار الحرية وداعمي الحق الفلسطيني في العالم إلى تشكيل جبهات ضغط دولية لمناصرة الأسرى الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من اجل تحسين ظروف اعتقالهم والإفراج عنهم.
وجاء في رسالة وجهتها الدائرة للمجتمع الدولي لمناسبة الذكرى 36 ليوم الأسير الفلسطيني وخوض الأسرى إضرابا عن الطعام " ان نحو 7500 أسير فلسطيني وعربي، بينهم 340 طفلا و37 من النساء وأكثر من 1500 مريض، منهم 60 طفلا بحاجة ماسة للعلاج لا زالوا يقبعون في سجون الاحتلال في ظروف غير إنسانية ،في ظل سياسة القهر والإذلال وامتهان الكرامة والعزل الانفرادي والإهمال الطبي.
ولفتت الدائرة إلى ان الاحتلال يحرم ذوي 735 أسيرا من قطاع غزة من زيارتهم منذ ثلاثة سنوات، إضافة لمئات الأسرى من أبناء القدس المحتلة وفلسطينيي العام 1948 المعزولين عن باقي الأسرى في سجون الاحتلال.
ونوهت الدائرة إلى عزم السلطة المحتلة طرد 7 أسرى فلسطينيين انتهت أحكام سجنهم الى خارج الأراضي الفلسطينية، تنفيذا للقرار العنصري رقم 1650 القاضي بطرد الفلسطينيين الذين يعتبرهم الاحتلال مقيمين بصورة غير قانونية!! حسب ادعائه، ما يناقض كافة القوانين والتشريعات الدولية وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة.
وطالبت الدائرة حركات التضامن الدولية والصليب الأحمر وهيئات الأمم المتحدة العمل على كشف ممارسات الاحتلال بحق الأسرى وضرورة تطبيق بنود اتفاقية جنيف الرابعة عليهم ووقف السياسة الإسرائيلية تجاه الأسرى وعائلاتهم.
وجاء في رسالة وجهتها الدائرة للمجتمع الدولي لمناسبة الذكرى 36 ليوم الأسير الفلسطيني وخوض الأسرى إضرابا عن الطعام " ان نحو 7500 أسير فلسطيني وعربي، بينهم 340 طفلا و37 من النساء وأكثر من 1500 مريض، منهم 60 طفلا بحاجة ماسة للعلاج لا زالوا يقبعون في سجون الاحتلال في ظروف غير إنسانية ،في ظل سياسة القهر والإذلال وامتهان الكرامة والعزل الانفرادي والإهمال الطبي.
ولفتت الدائرة إلى ان الاحتلال يحرم ذوي 735 أسيرا من قطاع غزة من زيارتهم منذ ثلاثة سنوات، إضافة لمئات الأسرى من أبناء القدس المحتلة وفلسطينيي العام 1948 المعزولين عن باقي الأسرى في سجون الاحتلال.
ونوهت الدائرة إلى عزم السلطة المحتلة طرد 7 أسرى فلسطينيين انتهت أحكام سجنهم الى خارج الأراضي الفلسطينية، تنفيذا للقرار العنصري رقم 1650 القاضي بطرد الفلسطينيين الذين يعتبرهم الاحتلال مقيمين بصورة غير قانونية!! حسب ادعائه، ما يناقض كافة القوانين والتشريعات الدولية وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة.
وطالبت الدائرة حركات التضامن الدولية والصليب الأحمر وهيئات الأمم المتحدة العمل على كشف ممارسات الاحتلال بحق الأسرى وضرورة تطبيق بنود اتفاقية جنيف الرابعة عليهم ووقف السياسة الإسرائيلية تجاه الأسرى وعائلاتهم.