اللجنة العليا الأسرى توجه رسائل إلى عدة جهات دولية لنصره قضية الأسرى
نشر بتاريخ: 15/04/2010 ( آخر تحديث: 15/04/2010 الساعة: 19:16 )
غزة- معا - وجهت اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى 2010 رسائل لعدة جهات دولية تدعوها لنصره قضية الأسرى الفلسطينيين مع اقتراب يوم الأسير الفلسطيني, وذلك في إطار سعيها لتفعيل قضية الأسرى وحشد اكبر عدد من المتضامنين معهم.
وأفاد محمد رضوان رئيس لجنة التواصل الدولي باللجنة العليا "انه قام بتوجيه رسائل إلى العديد من الجهات الدولية أهمها الاتحاد البرلماني العربي ،البرلمان العربي الانتقالي،الاتحاد البرلماني الدولي، البرلمان الأوروبي ، منظمة المؤتمر الاسلامي، جامعة الدول العربية ، الجاليات الفلسطينية في أوروبا ، وكذلك لعدد من المؤسسات الحقوقية الدولية, و طالبهم فيها بضرورة بان يكونوا شركاء مع الشعب الفلسطيني في حمل قضية الأسرى ، وفضح معاناتهم، والوصول بها إلى المنظمة الأممية لكي تضغط على الاحتلال لوقف انتهاكاته التعسفية بحق الأسرى ، والتي في مجملها تناقض القانون الدولي الانسانى بشكل واضح
وناشد رضوان تلك الجهات بان تكون جسراً وحلقة وصل بين الشعب الفلسطيني المحاصر والمجتمع الدولي, موضحا في رسالته أن قضية الأسرى من القضايا المركزية للشعب الفلسطيني، وتمس ضمير ووجدان أبناء الشعب بشكل مباشر نظراً للمعاناة الشديدة التي يتعرضون لها ،حتى أنهم الآن يخوضون خطوات احتجاجية بعد أن وصلت أوضاعهم إلى أسوء مراحلها .
وكشف ان الاحتلال لا يزال يعتقل حوالي 8000 أسير يعانون قهر الاحتلال، بما فيهم النساء والأطفال.
وأفاد محمد رضوان رئيس لجنة التواصل الدولي باللجنة العليا "انه قام بتوجيه رسائل إلى العديد من الجهات الدولية أهمها الاتحاد البرلماني العربي ،البرلمان العربي الانتقالي،الاتحاد البرلماني الدولي، البرلمان الأوروبي ، منظمة المؤتمر الاسلامي، جامعة الدول العربية ، الجاليات الفلسطينية في أوروبا ، وكذلك لعدد من المؤسسات الحقوقية الدولية, و طالبهم فيها بضرورة بان يكونوا شركاء مع الشعب الفلسطيني في حمل قضية الأسرى ، وفضح معاناتهم، والوصول بها إلى المنظمة الأممية لكي تضغط على الاحتلال لوقف انتهاكاته التعسفية بحق الأسرى ، والتي في مجملها تناقض القانون الدولي الانسانى بشكل واضح
وناشد رضوان تلك الجهات بان تكون جسراً وحلقة وصل بين الشعب الفلسطيني المحاصر والمجتمع الدولي, موضحا في رسالته أن قضية الأسرى من القضايا المركزية للشعب الفلسطيني، وتمس ضمير ووجدان أبناء الشعب بشكل مباشر نظراً للمعاناة الشديدة التي يتعرضون لها ،حتى أنهم الآن يخوضون خطوات احتجاجية بعد أن وصلت أوضاعهم إلى أسوء مراحلها .
وكشف ان الاحتلال لا يزال يعتقل حوالي 8000 أسير يعانون قهر الاحتلال، بما فيهم النساء والأطفال.