هنية يزور خيمة عزاء اقامتها حركة حماس شمال القطاع للشيخ بارود
نشر بتاريخ: 18/04/2010 ( آخر تحديث: 18/04/2010 الساعة: 14:06 )
غزة - معا - زار رئيس الوزراء في الحكومة المقالة إسماعيل هنية خيمة العزاء التي يقيمها المكتب الاعلامي لحماس شمال القطاع للشاعر عبد الرحمن بارود الذي وافته المنية في المملكة السعودية يوم أمس السبت جراء إصابته بنوبة قلبية.
واوضح هنية ان الدكتور الشاعر بارود قاتل بالكلمة والموقف والشعر والقصيدة الجهادية لنصرة إخوانه في فلسطين ونصرة للمقاومة الفلسطينية، مبيناً أنه أحد رموز الإخوان المسلمين في قطاع غزة انتقل إلى جدة ليواصل طريقه الجهادي بالكلمة والموقف.
وقال هنية خلال زيارته خيمة العزاء برفقة وفد حكومي وبرلماني كبيرين لتأدية واجب العزاء لذوي الفقيد:"اليوم تودع فلسطين وتودع الأمة العربية علم من أعلامها الدكتور عبد الرحمن بارود الذي أسس المشروع الإسلامي في جماعة الإخوان المسلمين وفي حركة المقاومة الاسلامية حماس وهو الذي دافع عن فلسطين بالكلمة والقلم والقصيدة والموقف".
وأضاف هنية:" لقد كان الدكتور بارود رحمه الله يتمنى أن يعود إلى أرض فلسطين ويدفن في ترابها ولكن هذا المشروع الاسرائيلي الذي أصر على إبعاد الشعب الفلسطيني عن أرضه ولكن قدر له أن يدفن في أرض مباركة أرض الحرمين".
ونعى هنية الفقيد بارود إلى الأمة العربية والإسلامية والشعب الفلسطيني، معتبراً أنه عالم وشاعر وداعية ومقاتل بالكلمة والموقف من أجل الإسلام والمقاومة على أرض فلسطين.
واوضح هنية ان الدكتور الشاعر بارود قاتل بالكلمة والموقف والشعر والقصيدة الجهادية لنصرة إخوانه في فلسطين ونصرة للمقاومة الفلسطينية، مبيناً أنه أحد رموز الإخوان المسلمين في قطاع غزة انتقل إلى جدة ليواصل طريقه الجهادي بالكلمة والموقف.
وقال هنية خلال زيارته خيمة العزاء برفقة وفد حكومي وبرلماني كبيرين لتأدية واجب العزاء لذوي الفقيد:"اليوم تودع فلسطين وتودع الأمة العربية علم من أعلامها الدكتور عبد الرحمن بارود الذي أسس المشروع الإسلامي في جماعة الإخوان المسلمين وفي حركة المقاومة الاسلامية حماس وهو الذي دافع عن فلسطين بالكلمة والقلم والقصيدة والموقف".
وأضاف هنية:" لقد كان الدكتور بارود رحمه الله يتمنى أن يعود إلى أرض فلسطين ويدفن في ترابها ولكن هذا المشروع الاسرائيلي الذي أصر على إبعاد الشعب الفلسطيني عن أرضه ولكن قدر له أن يدفن في أرض مباركة أرض الحرمين".
ونعى هنية الفقيد بارود إلى الأمة العربية والإسلامية والشعب الفلسطيني، معتبراً أنه عالم وشاعر وداعية ومقاتل بالكلمة والموقف من أجل الإسلام والمقاومة على أرض فلسطين.