الرماد البركاني يدفع الاتحاد الدولي لليد لتأجيل المؤتمر الاستثنائي
نشر بتاريخ: 19/04/2010 ( آخر تحديث: 19/04/2010 الساعة: 19:18 )
غزة - معا - الناطق الإعلامي لاتحاد كرة اليد - تلقى الاتحاد الفلسطيني لكرة اليد رسالة عاجلة من نظيره الاتحاد الدولي لكرة اليد تفيد بتأجيل اجتماعات المؤتمر الاستثنائي للجمعية العمومية لاتحاد كرة اليد الدولي، والتي كانت من المقرر أن تجري في العاصمة الايطالية روما خلال الفترة من 22-25/4/2010 م.
وكان من المقرر أن يغادر الثلاثاء الدكتور تيسير عبد الجواد رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة اليد يرافقه عبدالله زقوت المدير التنفيذي للاتحاد والذي تلقى دعوة شخصية لحضور المؤتمر إلى العاصمة الايطالية روما للمشاركة في المؤتمر الاستثنائي وذلك على نفقتهم الخاصة، قبل أن يتم إرجاء المؤتمر بسبب الرماد البركاني الذي أثر على الرحلات الجوية ، مما دعا لتأجيل المؤتمر.
وأكد الاتحاد الدولي انه سيناقش الموعد الجديد للمؤتمر وسيقوم بإبلاغ الدول الأعضاء بالموعد الجديد، مؤكدا أن الأمور ستبقى كما هي باستثناء تحديد الموعد الجديد.
وكان من المقرر أن يشارك د. عبدالجواد و زقوت في هذا الاجتماع الدولي على نفقتهما الخاصة، حيث قاما بحجز تذاكر السفر وتأمين نفقاتهم الشخصية على نفقتهم الخاصة، بعد تجاهل اللجنة الأولمبية ووزارة الشباب والرياضة رسائلهم بوجوب تغطية نفقات السفر أكثر من مرة، مما اضطرهم لشراء التذاكر وتحمل كافة الأمور على نفقتهم الشخصية.
وقال الدكتور عبدالجواد رئيس الاتحاد أن ما قام به وزميله زقوت ينم عن مسؤولية وطنية ورياضية من أجل خدمة كرة اليد الفلسطينية، مؤكدا انه كان بوسعه الاعتذار عن المشاركة، ولكن لأهمية هذا المؤتمر الذي يشهد مشاركة نحو مائة دولة ولأهمية أجندة الاجتماع الاستثنائي قرر المشاركة وتحمل النفقات الشخصية لذلك في ظل تنصل المسؤولين من ذلك.
وأكد رئيس الاتحاد على أهمية هذا الاجتماع حيث سيلتقي خلاله مع رئيس الاتحاد الدولي الدكتور حسن مصطفى، الى جانب العديد من الوفود العربية والدولية من أجل مناقشة واقع كرة اليد الفلسطينية، والتنسيق والترتيب من أجل سبل تعزيز التعاون بين الاتحاد الفلسطيني والعديد من الاتحادات الدولية والعربية.
وكان من المقرر أن يناقش الاتحاد الدولي على هامش الاجتماع الاستثنائي العديد من الأمور الهامة جدا ومنها قبول عضوية الاتحادات الجديدة،إلى جانب تقديم اقتراحات بشأن تغييرات في اللائحة الداخلية واللائحة التنفيذية للاتحاد الدولي، ومناقشتها، إلى جانب مناقشة الاقتراحات المقدمة من مجلس الاتحاد الدولي ، وأيضا الاقتراحات المقدمة من الاتحادات القارية والاتحادات الأعضاء، فيما يخص قانون الأهلية، كذلك مناقشة الاقتراحات المقدمة لتفعيل الاتحادات القارية من قبل الاتحادات الأعضاء، والاطلاع على لوائح وكلاء اللاعبين، ومناقشة قانون الأخلاق وقانون قواعد اللعبة وغيرها من الأمور.
وكان من المقرر أن يغادر الثلاثاء الدكتور تيسير عبد الجواد رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة اليد يرافقه عبدالله زقوت المدير التنفيذي للاتحاد والذي تلقى دعوة شخصية لحضور المؤتمر إلى العاصمة الايطالية روما للمشاركة في المؤتمر الاستثنائي وذلك على نفقتهم الخاصة، قبل أن يتم إرجاء المؤتمر بسبب الرماد البركاني الذي أثر على الرحلات الجوية ، مما دعا لتأجيل المؤتمر.
وأكد الاتحاد الدولي انه سيناقش الموعد الجديد للمؤتمر وسيقوم بإبلاغ الدول الأعضاء بالموعد الجديد، مؤكدا أن الأمور ستبقى كما هي باستثناء تحديد الموعد الجديد.
وكان من المقرر أن يشارك د. عبدالجواد و زقوت في هذا الاجتماع الدولي على نفقتهما الخاصة، حيث قاما بحجز تذاكر السفر وتأمين نفقاتهم الشخصية على نفقتهم الخاصة، بعد تجاهل اللجنة الأولمبية ووزارة الشباب والرياضة رسائلهم بوجوب تغطية نفقات السفر أكثر من مرة، مما اضطرهم لشراء التذاكر وتحمل كافة الأمور على نفقتهم الشخصية.
وقال الدكتور عبدالجواد رئيس الاتحاد أن ما قام به وزميله زقوت ينم عن مسؤولية وطنية ورياضية من أجل خدمة كرة اليد الفلسطينية، مؤكدا انه كان بوسعه الاعتذار عن المشاركة، ولكن لأهمية هذا المؤتمر الذي يشهد مشاركة نحو مائة دولة ولأهمية أجندة الاجتماع الاستثنائي قرر المشاركة وتحمل النفقات الشخصية لذلك في ظل تنصل المسؤولين من ذلك.
وأكد رئيس الاتحاد على أهمية هذا الاجتماع حيث سيلتقي خلاله مع رئيس الاتحاد الدولي الدكتور حسن مصطفى، الى جانب العديد من الوفود العربية والدولية من أجل مناقشة واقع كرة اليد الفلسطينية، والتنسيق والترتيب من أجل سبل تعزيز التعاون بين الاتحاد الفلسطيني والعديد من الاتحادات الدولية والعربية.
وكان من المقرر أن يناقش الاتحاد الدولي على هامش الاجتماع الاستثنائي العديد من الأمور الهامة جدا ومنها قبول عضوية الاتحادات الجديدة،إلى جانب تقديم اقتراحات بشأن تغييرات في اللائحة الداخلية واللائحة التنفيذية للاتحاد الدولي، ومناقشتها، إلى جانب مناقشة الاقتراحات المقدمة من مجلس الاتحاد الدولي ، وأيضا الاقتراحات المقدمة من الاتحادات القارية والاتحادات الأعضاء، فيما يخص قانون الأهلية، كذلك مناقشة الاقتراحات المقدمة لتفعيل الاتحادات القارية من قبل الاتحادات الأعضاء، والاطلاع على لوائح وكلاء اللاعبين، ومناقشة قانون الأخلاق وقانون قواعد اللعبة وغيرها من الأمور.