الوزير غنيم يستقبل وفدا من لجنة التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 20/04/2010 ( آخر تحديث: 20/04/2010 الساعة: 18:23 )
رام الله-معا-استقبل وزير الدولة لشؤون الجدار والاستيطان المهندس ماهر غنيم في مكتبه بمدينة رام الله اليوم وفدا من جمعية التضامن الفرنسية-الفلسطينية، برئاسة جون كلود لافورت عضو الشرف في البرلمان الفرنسي حيث اطلع الوزير غنيم الوفد الفرنسي على الانتهاكات الاسرائيلية المتواصلة بحق المواطن والارض الفلسطينية
كما وضع الوفد في صورة الاعتدءات الاحتلالية المستمرة و المتمثلة بمصادرة الاراضي وهدم البيوت لصالح بناء وتوسيع المستوطنات وبناء جدار الضم والتوسع العنصري والحصار المفروض ومعاناة المواطنين على الحواجز العسكرية واعتداءات جنود الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين العزل في القدس والضفة الغربية
واشار الوزير غنيم الى مايقوم به الاحتلال من سرقة للتراث والتاريخ الفلسطيني من خلال ضمهم للحرم الابراهيمي ومسجد بلال بن رباح والمسجد الاقصى لقائمة التراث الاسرائيلي
واكد الوزير غنيم حرص الحكومة الفلسطينية على دعم احياجات المواطنين في المناطق المتضررة من بناء المستوطنات وبناء الجدار لتوفير مقومات الصمود لهم في مواجهة كافة المخططات الاسرائيلية
واعرب الوزير غنيم عن شكره وتقديره للدور الهام الذي يقوم به المتضامنون الاجانب لاسيما الفرنسيين منهم في فضح ممارسات الاحتلال ونقل الصورة الحقيقية عن مايجري على الاراضي الفلسطينية من ظلم وجرائم بحق الارض والشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال ومستوطنيه لاسيما الاثار السلبية والكارثية الناجمة عن بناء الجدار والمستوطنات للعالم اجمع .
كما وضع الوفد في صورة الاعتدءات الاحتلالية المستمرة و المتمثلة بمصادرة الاراضي وهدم البيوت لصالح بناء وتوسيع المستوطنات وبناء جدار الضم والتوسع العنصري والحصار المفروض ومعاناة المواطنين على الحواجز العسكرية واعتداءات جنود الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين العزل في القدس والضفة الغربية
واشار الوزير غنيم الى مايقوم به الاحتلال من سرقة للتراث والتاريخ الفلسطيني من خلال ضمهم للحرم الابراهيمي ومسجد بلال بن رباح والمسجد الاقصى لقائمة التراث الاسرائيلي
واكد الوزير غنيم حرص الحكومة الفلسطينية على دعم احياجات المواطنين في المناطق المتضررة من بناء المستوطنات وبناء الجدار لتوفير مقومات الصمود لهم في مواجهة كافة المخططات الاسرائيلية
واعرب الوزير غنيم عن شكره وتقديره للدور الهام الذي يقوم به المتضامنون الاجانب لاسيما الفرنسيين منهم في فضح ممارسات الاحتلال ونقل الصورة الحقيقية عن مايجري على الاراضي الفلسطينية من ظلم وجرائم بحق الارض والشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال ومستوطنيه لاسيما الاثار السلبية والكارثية الناجمة عن بناء الجدار والمستوطنات للعالم اجمع .