مركز محور ينظم يوما دراسيا حول حماية المرأة من العنف
نشر بتاريخ: 22/04/2010 ( آخر تحديث: 22/04/2010 الساعة: 13:16 )
بيت لحم- معا- نظم مركز حماية وتمكين المرأة والاسرة "محور" يوما دراسيا بعنوان "حماية المرأة من العنف، مركز محور بين الماضي والمستقبل" برعاية وزيرة الشؤون الاجتماعبة ماجدة المصري، ومكتب صندوق الامم المتحدة الانمائي للمراة (يونيفم)، وبتمويل من التعاون الايطالي.
وحضر اللقاء عدد من الشخصيات الرسمية والمؤسسات النسوية والفعاليات الداعمة لمسيرة المركز والراعية لتطلعاته.
وتحدثت المصري عن الحماية المجتمعية حيث انة حق من حقوق الانسان ومفهوم العدالة الاجتماعية وهي المساواة في الحقوق، كذلك اكدت على مبدأ الشراكة مع المؤسسات وتوفير شبكات الحماية للنشاء والفئات المهمشة، كما على المفهوم التشريعي واهمية ايجاد التشريعات والقوانين لحماية هذة الفئات ودور المؤسسات التشريعية والقانونية في الحماية.
وحددت عدة مسارات للعنف الاسري منها المسار الحقوقي والمجتمعي واهمية وجود بيت الامان والحماية واخذ تجربة مركز محور لبدء العمل على فتح بيت مشابه في مدن اخرى.
كما اكدت الوزيرة على وجوب وجود مجلس استشاري لمراكز النساء المعنفات وضرورة وجود دليل للسياست والاجراءات التي تحكم العمل في مراكز الحماية والارشاد، كذلك نظام التحويل بالشراكة مع المؤسسات واكدت على دور القوى والاحزاب السياسية والمؤسسات الرسمية والغير رسمية تلاها كلمة مديرة مكتب اليونيفم علياء اليسير حيث اكدت على مفهوم الحماية الاجتماعية وكذلك مشاركة المؤسسات وبناء شبكة داعمة لتسير وصول النساء لجميع الموارد لتحقيق الكرامة والامان، كذلك تحدثت حول اهمية ادماج النساء في المجتمع واكدت على توحيد الجهود من اجل كرامة النساء.
تلاها دراسة اعدها البرفسور محمد الحاج يحيى بعنوان التجربة المعاشة للنساء المعنفات المقيمات في ملاجى الايواء حيث بينت الدراسة ان هناك 4 محاور تجاربية وهي رؤيتها للملجأ كمكان مغلق لذلك كيف ترى المرأة ذاتها، المحور الثالث علاقتها مع النساء الاخريات داخل البيت الامن واخيرا نظرتها النساء للعاملات في ملجاء الحماية.
دراسة مركز المرأة للارشاد القانوني والاجتماعي قدمت الدراسة سريدة عبد حسين الدراسة بعنوان مفهوم الحماية كما تراه النساء حيث شاركة بالمجموعات البؤرية 229 امراة.
وتحدثت ميسون رمضان مديرة مركز محور حول كسر ظاهرة العنف حيث شرحت منهجية عمل مركز محور وما هي رؤية واهداف المركز.
وفي نهاية اليوم الدراسي تم وضع توصيات مثل العمل على اعداد اجراءات وسياسات مكتوبة وواضحة، وضع اليات عمل واضحة ايجاد مذكرة تفاهم بين المؤسسات الرسمية والغير رسمية، التركيز على المناطق المهمشة والنائية في جانب التوعية والارشاد استثمار الاعلام في خدمة قضايا المعنفات توحيد جهود المؤسسات المختلفة، وخلق شبكة وعناوين محلية تتوجه لها النساء الاواتي بحاجة الى حماية.
وحضر اللقاء عدد من الشخصيات الرسمية والمؤسسات النسوية والفعاليات الداعمة لمسيرة المركز والراعية لتطلعاته.
وتحدثت المصري عن الحماية المجتمعية حيث انة حق من حقوق الانسان ومفهوم العدالة الاجتماعية وهي المساواة في الحقوق، كذلك اكدت على مبدأ الشراكة مع المؤسسات وتوفير شبكات الحماية للنشاء والفئات المهمشة، كما على المفهوم التشريعي واهمية ايجاد التشريعات والقوانين لحماية هذة الفئات ودور المؤسسات التشريعية والقانونية في الحماية.
وحددت عدة مسارات للعنف الاسري منها المسار الحقوقي والمجتمعي واهمية وجود بيت الامان والحماية واخذ تجربة مركز محور لبدء العمل على فتح بيت مشابه في مدن اخرى.
كما اكدت الوزيرة على وجوب وجود مجلس استشاري لمراكز النساء المعنفات وضرورة وجود دليل للسياست والاجراءات التي تحكم العمل في مراكز الحماية والارشاد، كذلك نظام التحويل بالشراكة مع المؤسسات واكدت على دور القوى والاحزاب السياسية والمؤسسات الرسمية والغير رسمية تلاها كلمة مديرة مكتب اليونيفم علياء اليسير حيث اكدت على مفهوم الحماية الاجتماعية وكذلك مشاركة المؤسسات وبناء شبكة داعمة لتسير وصول النساء لجميع الموارد لتحقيق الكرامة والامان، كذلك تحدثت حول اهمية ادماج النساء في المجتمع واكدت على توحيد الجهود من اجل كرامة النساء.
تلاها دراسة اعدها البرفسور محمد الحاج يحيى بعنوان التجربة المعاشة للنساء المعنفات المقيمات في ملاجى الايواء حيث بينت الدراسة ان هناك 4 محاور تجاربية وهي رؤيتها للملجأ كمكان مغلق لذلك كيف ترى المرأة ذاتها، المحور الثالث علاقتها مع النساء الاخريات داخل البيت الامن واخيرا نظرتها النساء للعاملات في ملجاء الحماية.
دراسة مركز المرأة للارشاد القانوني والاجتماعي قدمت الدراسة سريدة عبد حسين الدراسة بعنوان مفهوم الحماية كما تراه النساء حيث شاركة بالمجموعات البؤرية 229 امراة.
وتحدثت ميسون رمضان مديرة مركز محور حول كسر ظاهرة العنف حيث شرحت منهجية عمل مركز محور وما هي رؤية واهداف المركز.
وفي نهاية اليوم الدراسي تم وضع توصيات مثل العمل على اعداد اجراءات وسياسات مكتوبة وواضحة، وضع اليات عمل واضحة ايجاد مذكرة تفاهم بين المؤسسات الرسمية والغير رسمية، التركيز على المناطق المهمشة والنائية في جانب التوعية والارشاد استثمار الاعلام في خدمة قضايا المعنفات توحيد جهود المؤسسات المختلفة، وخلق شبكة وعناوين محلية تتوجه لها النساء الاواتي بحاجة الى حماية.