وقصة اخرى في القدس - رجل دين مهم يتعرض لابتزاز جنسي
نشر بتاريخ: 22/04/2010 ( آخر تحديث: 23/04/2010 الساعة: 10:19 )
القدس- ترجمة حرفية وكالة "معا" - نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية بعض تفاصيل " فضيحة جنسية جديدة " في اوساط القدس، وتحت عنوان "الفضيحة التي عصفت اهل القدس".
قالت "هآرتس" ان رجل دين كبير اشتكى للشرطة الاسرائيلية من عصابة تحاول ابتزازه بمبلغ 300 الف دولار في اطار عملية ابتزاز جنسي من 3 شبان.
ورغم ان الرقابة الاسرائيلية منعت النشر لكل تفاصيل واسماء ابطال القصة الا انها سمحت بنشر جزئي لبعض العناوين، وعلى ذمة الصحيفة ان 3 شبان يحاولون ابتزاز رجل الدين حيث ان احدهم كان له اتصالات "جنسية " معه، وان التحقيقات جرت بحذر وبكتمان حيث لم تتوفر الادلة القاطعة امام المحكمة اللوائية في القدس.
وقد استخدم رجل الدين المحامي شموئيل هربست في مقاضاة الشبان وتدور احداث القصة بين اكتوبر ونوفمبر 2009حين كان احد المتهمين يعمل في بيت رجل الدين ودأب على تقديم خدمات اغراء جنسي له مقابل مبلغا من المال، وحاول الشاب بالتنسيق مع احد اصدقاءه ان يعرض خدمات جنسية على رجل الدين لابتزازه ماليا وطلب مبلغ 300 الف دولار منه ولذلك اشتريا كاميرا وصورا بعض اللقطات الحميمية وبعد ذلك ارسلا ديسك الصور لرجل الدين وطالباه بمبلغ 300 الف دولار لقاء عدم نشر الامر.
وصديق الشاب اتصل عدة مرات برجل الدين وارسل له فيلما مصورا عن اللقطات وذكر انه رجل دين وان الفضيحة ستقضي عليه وان المبلغ لتعويض الشاب من افعاله.
ولكن رجل الدين ابلغ الشرطة بقصة الابتزاز ووافق على لقائهما، في حين الشرطة الاسرائيلية كانت بانتظارهما واعطاهما حقيبة بها المبلغ حيث كان المال موسوما بوسم الشرطة واخذ منهما الديسك وقامت الشرطة الاسرائيلية باعتقالهما واعتقال صاحب الهاتف النقال كذلك .
والقصة لم تنته بعد.
قالت "هآرتس" ان رجل دين كبير اشتكى للشرطة الاسرائيلية من عصابة تحاول ابتزازه بمبلغ 300 الف دولار في اطار عملية ابتزاز جنسي من 3 شبان.
ورغم ان الرقابة الاسرائيلية منعت النشر لكل تفاصيل واسماء ابطال القصة الا انها سمحت بنشر جزئي لبعض العناوين، وعلى ذمة الصحيفة ان 3 شبان يحاولون ابتزاز رجل الدين حيث ان احدهم كان له اتصالات "جنسية " معه، وان التحقيقات جرت بحذر وبكتمان حيث لم تتوفر الادلة القاطعة امام المحكمة اللوائية في القدس.
وقد استخدم رجل الدين المحامي شموئيل هربست في مقاضاة الشبان وتدور احداث القصة بين اكتوبر ونوفمبر 2009حين كان احد المتهمين يعمل في بيت رجل الدين ودأب على تقديم خدمات اغراء جنسي له مقابل مبلغا من المال، وحاول الشاب بالتنسيق مع احد اصدقاءه ان يعرض خدمات جنسية على رجل الدين لابتزازه ماليا وطلب مبلغ 300 الف دولار منه ولذلك اشتريا كاميرا وصورا بعض اللقطات الحميمية وبعد ذلك ارسلا ديسك الصور لرجل الدين وطالباه بمبلغ 300 الف دولار لقاء عدم نشر الامر.
وصديق الشاب اتصل عدة مرات برجل الدين وارسل له فيلما مصورا عن اللقطات وذكر انه رجل دين وان الفضيحة ستقضي عليه وان المبلغ لتعويض الشاب من افعاله.
ولكن رجل الدين ابلغ الشرطة بقصة الابتزاز ووافق على لقائهما، في حين الشرطة الاسرائيلية كانت بانتظارهما واعطاهما حقيبة بها المبلغ حيث كان المال موسوما بوسم الشرطة واخذ منهما الديسك وقامت الشرطة الاسرائيلية باعتقالهما واعتقال صاحب الهاتف النقال كذلك .
والقصة لم تنته بعد.