المركز الفلسطيني يستقبل استيل كادوش مسؤولة قطاع حقوق الانسان
نشر بتاريخ: 22/04/2010 ( آخر تحديث: 22/04/2010 الساعة: 18:36 )
غزة- معا - استقبل المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان أمس الموافق 21 أبريل 2010، مسؤولة قطاع حقوق الإنسان في المشاريع التي يمولها الاتحاد الأوروبي ،في الأراضي الفلسطينية المحتلة استيل كادوش، ترافقها ناتاشا ماثي من منظمة أوكسفام نوفيب الممول الشريك في المشروع.
وكادوش، هي المكلفة بمتابعة تطورات مشروع تعزيز الوعي بحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، الذي باشر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بتنفيذه مع بداية العام الحالي بتمويل من الاتحاد الأوروبي ومؤسسة أوكسفام نوفيب.
بدأت الزيارة بجولة ميدانية شملت عدداً من المناطق التي طالتها آلة الحرب الإسرائيلية خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة مثل بيت لاهيا، العطاطرة، عزبة عبد ربه، المنطقة الصناعية الواقعة شرق مدينة غزة, كما رافق الزائرتين في جولتهما الميدانية مدير المشروع جبر وشاح، ومعه أعضاء من وحدة البحث الميداني والوحدة الدولية في المركز.
وقد تم الاطلاع خلال الجولة الميدانية على حجم الدمار الذي تجسدت آثاره في ركام مئات المنازل والمنشآت الصناعية والزراعية المدمرة والمهدمة, كما تم الاستماع إلى إفادة قدمها أحد الضحايا من المزارعين الفلسطينيين الذين تتابع الدائرة القانونية في المركز ملفاتهم القانونية.
وفي تعقيبها على الزيارة عبرت كادوش عن سعادتها بالزيارة التي أتاحت لها فرصة مقابلة مستفيدين من المشروع وكذلك حضور واحدة من الفعاليات التي ينظمها المركز في إطار المشروع، وأضافت: "أنا سعيدة بشراكتنا مع المركز وأنا أيضاً معجبة بمستوى إدارة المشروع المشترك".
كما عبرت عن تقديرها بلقاء مدراء الوحدات وطاقم العاملين المسؤولين عن نشاطات المركز التي تتابعها باهتمام منذ زمن.
وكادوش، هي المكلفة بمتابعة تطورات مشروع تعزيز الوعي بحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، الذي باشر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بتنفيذه مع بداية العام الحالي بتمويل من الاتحاد الأوروبي ومؤسسة أوكسفام نوفيب.
بدأت الزيارة بجولة ميدانية شملت عدداً من المناطق التي طالتها آلة الحرب الإسرائيلية خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة مثل بيت لاهيا، العطاطرة، عزبة عبد ربه، المنطقة الصناعية الواقعة شرق مدينة غزة, كما رافق الزائرتين في جولتهما الميدانية مدير المشروع جبر وشاح، ومعه أعضاء من وحدة البحث الميداني والوحدة الدولية في المركز.
وقد تم الاطلاع خلال الجولة الميدانية على حجم الدمار الذي تجسدت آثاره في ركام مئات المنازل والمنشآت الصناعية والزراعية المدمرة والمهدمة, كما تم الاستماع إلى إفادة قدمها أحد الضحايا من المزارعين الفلسطينيين الذين تتابع الدائرة القانونية في المركز ملفاتهم القانونية.
وفي تعقيبها على الزيارة عبرت كادوش عن سعادتها بالزيارة التي أتاحت لها فرصة مقابلة مستفيدين من المشروع وكذلك حضور واحدة من الفعاليات التي ينظمها المركز في إطار المشروع، وأضافت: "أنا سعيدة بشراكتنا مع المركز وأنا أيضاً معجبة بمستوى إدارة المشروع المشترك".
كما عبرت عن تقديرها بلقاء مدراء الوحدات وطاقم العاملين المسؤولين عن نشاطات المركز التي تتابعها باهتمام منذ زمن.