إفطار صباحي وطني بعنوان "زيت وزعتر" في المركز النسوي بمخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 24/04/2010 ( آخر تحديث: 24/04/2010 الساعة: 15:26 )
القدس- معا- نظم المركز النسوي بمخيم شعفاط إفطار صباحي وطني حمل عنوان "زيت وزعتر" بمشاركة المتدربات في مجال إدارة المكاتب والسكرتاريا الطبية ضمن مشروع "مناقشة سياسات عامة خاصة بحقوق المرأة القانونية والإجتماعية والاقتصادية" الممول من مؤسسة فورد فاونديشن.
وحضر الإفطار الصباحي النائب المقدسية جهاد أبو زنيد رئيسة الهيئة الإدارية للمركز النسوي التي أكدت خلال كلمتها الإفتتاحية" على ضرورة التمسك بالتراث والتاريخ الفلسطيني العريق والحفاظ عليه كونه يبعث روح الأمل والتمسك بحقوقنا المشروعة وصولا الى تحقيق حلم أبناء شعبنا الفلسطيني بإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
بدورها قالت صفاء عابد منسقة قسم البرامج والتدريب في المركز النسوي " أن هذا الإفطار جاء بهدف التأكيد على أصالة المنتوجات الفلسطينية والحفاظ على الأكلات الشعبية، مضيفة" أن الإفطار ضم الأكلات الشعبية المصنوعة محلياً مثل الزيت والزعتر والحمص والفول والفلافل وخبز الطابون والمعجنات، مشيرة " إلى أن من اهداف هذا الإفطار هو إضفاء روح المشاركة والتعاون بين المتدربات وتقوية أواصر المحبة والصداقة وكسر الحواجز فيما بينهن".
وأكدت المشاركات في الإفطار الصباحي عن سعادتهن بهذا النشاط كونه يأتي للتأكيد على المكانة التي تحتلها الأكلات الشعبية، وطالبن" بالإستمرار في مثل هذه النشاطات التي تعزز مشاركة المرأة الفلسطينية في العمل لأجل المجتمع والحفاظ على التراث الفلسطيني.
وحضر الإفطار الصباحي النائب المقدسية جهاد أبو زنيد رئيسة الهيئة الإدارية للمركز النسوي التي أكدت خلال كلمتها الإفتتاحية" على ضرورة التمسك بالتراث والتاريخ الفلسطيني العريق والحفاظ عليه كونه يبعث روح الأمل والتمسك بحقوقنا المشروعة وصولا الى تحقيق حلم أبناء شعبنا الفلسطيني بإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
بدورها قالت صفاء عابد منسقة قسم البرامج والتدريب في المركز النسوي " أن هذا الإفطار جاء بهدف التأكيد على أصالة المنتوجات الفلسطينية والحفاظ على الأكلات الشعبية، مضيفة" أن الإفطار ضم الأكلات الشعبية المصنوعة محلياً مثل الزيت والزعتر والحمص والفول والفلافل وخبز الطابون والمعجنات، مشيرة " إلى أن من اهداف هذا الإفطار هو إضفاء روح المشاركة والتعاون بين المتدربات وتقوية أواصر المحبة والصداقة وكسر الحواجز فيما بينهن".
وأكدت المشاركات في الإفطار الصباحي عن سعادتهن بهذا النشاط كونه يأتي للتأكيد على المكانة التي تحتلها الأكلات الشعبية، وطالبن" بالإستمرار في مثل هذه النشاطات التي تعزز مشاركة المرأة الفلسطينية في العمل لأجل المجتمع والحفاظ على التراث الفلسطيني.