اللجنة العليا للأسرى تهنئ النائب الزبون بإطلاق سراحه من سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 26/04/2010 ( آخر تحديث: 26/04/2010 الساعة: 22:27 )
غزة - معا هنأت اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى النائب في المجلس التشريعي عن كتلة "التغيير والإصلاح دائرة بيت لحم " أنور محمد عبد الرحمن الزبون " 42 عام بمناسبة إطلاق سراحه من سجون الاحتلال .
وقال بهاء المدهون منسق عام اللجنة في بيان وصل لوكالة معا بان النائب الزبون من أوائل النواب الذين اختطفوا بعد عملية اسر الجندي شاليط حيث تم اعتقاله بعد العملية بأربعة أيام فقط، فى إطار الحملة المسعورة التي شنها الاحتلال على النواب والوزراء وقادة الشعب الفلسطيني ظناً منه أنها ستؤدى إلى الضغط على المقاومة لإطلاق سراح الجندي المأسور جعاد شاليط ، وقد امضي في سجون الاحتلال 4 سنوات متتالية .
وأشار المدهون إلى انه بإطلاق سراح النائب الزبون لا يزال في سجون الاحتلال 14 نائب في المجلس التشريعي مختطفين بطريقة غير قانونية ،ويتعرضون لكل ما يتعرض له الأسرى من انتهاكات وحرمان من الحقوق دون مراعاة لوضعهم القانوني والحصانة البرلمانية التي يتمتعون التي منحهم إياها القانون الدولي كونهم منتخبين بطريقة ديمقراطية نزيهة .
وطالب المدهون المجتمع الدولي ان يقف على الحياد بين قضية الاسرى الفلسطينيين وقضية الجندي شاليط ، الذي تفتح له ولذويه كل الأبواب للحديث حول قضيته ، بينما لا يسمح لذوى أسرانا بالوصول إلى المنظمات الدولية للتعبير عن معاناة أبنائهم الاسرى فى السجون الاحتلال والذين يتعرضون لكافة الانتهاكات .
وقال بهاء المدهون منسق عام اللجنة في بيان وصل لوكالة معا بان النائب الزبون من أوائل النواب الذين اختطفوا بعد عملية اسر الجندي شاليط حيث تم اعتقاله بعد العملية بأربعة أيام فقط، فى إطار الحملة المسعورة التي شنها الاحتلال على النواب والوزراء وقادة الشعب الفلسطيني ظناً منه أنها ستؤدى إلى الضغط على المقاومة لإطلاق سراح الجندي المأسور جعاد شاليط ، وقد امضي في سجون الاحتلال 4 سنوات متتالية .
وأشار المدهون إلى انه بإطلاق سراح النائب الزبون لا يزال في سجون الاحتلال 14 نائب في المجلس التشريعي مختطفين بطريقة غير قانونية ،ويتعرضون لكل ما يتعرض له الأسرى من انتهاكات وحرمان من الحقوق دون مراعاة لوضعهم القانوني والحصانة البرلمانية التي يتمتعون التي منحهم إياها القانون الدولي كونهم منتخبين بطريقة ديمقراطية نزيهة .
وطالب المدهون المجتمع الدولي ان يقف على الحياد بين قضية الاسرى الفلسطينيين وقضية الجندي شاليط ، الذي تفتح له ولذويه كل الأبواب للحديث حول قضيته ، بينما لا يسمح لذوى أسرانا بالوصول إلى المنظمات الدولية للتعبير عن معاناة أبنائهم الاسرى فى السجون الاحتلال والذين يتعرضون لكافة الانتهاكات .