ورشتا عمل حول تعميم الديمقراطية في فلسطين
نشر بتاريخ: 29/04/2010 ( آخر تحديث: 29/04/2010 الساعة: 12:13 )
رام الله- معا- نظم المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية بدعم من مؤسسة" Finn Church Aid " الفنلندية ورشتي عمل حول تعميم الديمقراطية في أوساط الشباب كمنهج حياة.
وعقدت الورشة الأولى في قاعة جمعية تنمية المرأة الريفية بقرية قراوة بني زيد في حين انتظمت الورشة الثانية في قاعة النادي النسوي في قرية قبيا بمحافظة رام الله.
وشارك في الورشتين اللتين أدارهما طاقم المركز في الوسط عشرات الشباب من الجنسين، حيث تم استعراض وثيقة إعلان الاستقلال كمرجع قانوني وسياسي للحقوق الديمقراطية في فلسطين، وخاصة ما تضمنته الفقرة 12 من حيث طبيعة النظام السياسي والمساواة الكاملة لجميع أبناء وبنات فلسطين على أساس المواطنة كرابطة أساسية دون تمييز على أساس العرق والدين والجنس أو المركز الاجتماعي والانتماء السياسي.
وركز المشاركون على الحقوق الانتخابية لفئة الشباب وفئة النساء بما يتناسب مع نظام الكوته ودور الموروث الاجتماعي في عملية اختيار الممثلين عن القريتين. كما ركز المشاركون على دور الأسرة في مأسسة العملية الديمقراطية داخل الإطار العائلي، ودور المدارس ومؤسسات العمل وغيرها في إتباع هذا النهج.
وأوصى المشاركون في الورشتين بضرورة تكثيف هذا النوع من الورش لزيادة الوعي بأهمية الديمقراطية كأسلوب وحيد لتداول السلطة وانتظام العلاقة بين الدولة والشعب والسلطات الثلاثة.
وعقدت الورشة الأولى في قاعة جمعية تنمية المرأة الريفية بقرية قراوة بني زيد في حين انتظمت الورشة الثانية في قاعة النادي النسوي في قرية قبيا بمحافظة رام الله.
وشارك في الورشتين اللتين أدارهما طاقم المركز في الوسط عشرات الشباب من الجنسين، حيث تم استعراض وثيقة إعلان الاستقلال كمرجع قانوني وسياسي للحقوق الديمقراطية في فلسطين، وخاصة ما تضمنته الفقرة 12 من حيث طبيعة النظام السياسي والمساواة الكاملة لجميع أبناء وبنات فلسطين على أساس المواطنة كرابطة أساسية دون تمييز على أساس العرق والدين والجنس أو المركز الاجتماعي والانتماء السياسي.
وركز المشاركون على الحقوق الانتخابية لفئة الشباب وفئة النساء بما يتناسب مع نظام الكوته ودور الموروث الاجتماعي في عملية اختيار الممثلين عن القريتين. كما ركز المشاركون على دور الأسرة في مأسسة العملية الديمقراطية داخل الإطار العائلي، ودور المدارس ومؤسسات العمل وغيرها في إتباع هذا النهج.
وأوصى المشاركون في الورشتين بضرورة تكثيف هذا النوع من الورش لزيادة الوعي بأهمية الديمقراطية كأسلوب وحيد لتداول السلطة وانتظام العلاقة بين الدولة والشعب والسلطات الثلاثة.