في الذكر الـ 39 للنكسة: مركز حق العودة وشؤون اللاجئين يستنكر ما يحصل للشعب الفلسطيني من قتل وتشريد
نشر بتاريخ: 03/06/2006 ( آخر تحديث: 03/06/2006 الساعة: 16:27 )
سلفيت- معا- استنكر مركز حق العودة وشؤون اللاجئين الثقافي في ذكرى التاسعة والثلاثين للنكسة ما يحصل للشعب الفلسطيني من قتل وتدمير وتشريد.
واضاف المركز في بيان وصل معا نسخة منه انه وبعد مرور اكثر من 39 عاماً على النكسة التي وقعت عام 1967 يتذكر الشعب الفلسطيني بدموع وحسرة ما حل به من قتل ودمار وتشرد وجرائم ارتكبتها قوات الاحتلال .
واوضح المركز "ان الجراح تتعمق يوما بعد يوم لسوء الاوضاع والممارسات اللانسانية التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني من خلال الاستمرار في سرقة اراضية وبناء الجدار الفاصل العنصري، والاغتيال، والتدمير".
واكد المركز على إن احتلال الاراضي وطرد سكانها وأصحابها جريمة نكراء لا يجوز السكوت عليها ويجب العمل على استعادة الحقوق وردها إلى أصحابها، ومعاقبة المجرم على ما اقترف من جرائم.
كما حمل المركز إسرائيل والعالم اجمع ما حصل وما يحصل للشعب الفلسطيني الذي يرتكب بحقه يوميا جرائم بشعة .
وادان المركز الصمت العالمي والعربي على ما يرتكبه الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، مطالبهم بالوقوف الى جانبه والعمل على استرجاع حقوقه المسلوبة.
كما طالب المركز هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالعمل على فرض العقوبات على اسرائيل والعمل على تطبيق القرارات الصادرة بحق الشعب الفلسطيني، مطالباً الحكومة الفلسطينية بالمحافظة على حقوق الشعب وعدم التنازل عنها والعمل على استرجاعها.
واضاف المركز في بيان وصل معا نسخة منه انه وبعد مرور اكثر من 39 عاماً على النكسة التي وقعت عام 1967 يتذكر الشعب الفلسطيني بدموع وحسرة ما حل به من قتل ودمار وتشرد وجرائم ارتكبتها قوات الاحتلال .
واوضح المركز "ان الجراح تتعمق يوما بعد يوم لسوء الاوضاع والممارسات اللانسانية التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني من خلال الاستمرار في سرقة اراضية وبناء الجدار الفاصل العنصري، والاغتيال، والتدمير".
واكد المركز على إن احتلال الاراضي وطرد سكانها وأصحابها جريمة نكراء لا يجوز السكوت عليها ويجب العمل على استعادة الحقوق وردها إلى أصحابها، ومعاقبة المجرم على ما اقترف من جرائم.
كما حمل المركز إسرائيل والعالم اجمع ما حصل وما يحصل للشعب الفلسطيني الذي يرتكب بحقه يوميا جرائم بشعة .
وادان المركز الصمت العالمي والعربي على ما يرتكبه الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، مطالبهم بالوقوف الى جانبه والعمل على استرجاع حقوقه المسلوبة.
كما طالب المركز هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالعمل على فرض العقوبات على اسرائيل والعمل على تطبيق القرارات الصادرة بحق الشعب الفلسطيني، مطالباً الحكومة الفلسطينية بالمحافظة على حقوق الشعب وعدم التنازل عنها والعمل على استرجاعها.