يوم ترفيهي في مدرسة ذكور عسكر الثانية
نشر بتاريخ: 30/04/2010 ( آخر تحديث: 30/04/2010 الساعة: 13:00 )
نابلس- معا- نظمت اللجنة التربوية في مدرسة ذكور عسكر الثانية يوما مفتوحا ترفيهيا لطلاب المدرسة وذلك تجسيداً لخطة المدرسة وسعيها الدؤوب في خلق بيئة آمنة ومحفزة للطلاب.
وقد شمل اليوم المفتوح على عدة زاويا ذات قيمة وفائدة عظيمة للطلاب، حيث تم اختيار الزوايا بدقة متناهية كبيرة من أجل رسم البسمة على وجوه الطلاب، إذ اشتمل اليوم المفتوح على الزوايا الترفيهية الآتية ( رسم على الوجوه، مسابقات رياضية، مسابقات ثقافية، العاب تلمتش، فرح ومرح، دبكة، خفة يد، عروض مسرحية، معرض علوم بالإضافة إلى تجارب، أحاجي وألغاز، عروض LCD، قراءة قصة، بوفيه مفتوح).
وقد تم توزيع عشرات الجوائز على الطلاب الفائزين بالمسابقات المختلفة، وقد أعرب الطلاب عن سرورهم في هذا اليوم الذي اعتبروه من الأيام المميزة في حياتهم، وقد كان لصوت المنشد خليل أبو مريم وصوته العذب والذي فرض نفسه على هذا اليوم المفتوح الدور الأكبر في إسعاد الطلاب والترفيه عنهم بشكل عكسه تجاوبهم الكبير معه في ترديد الأغاني والأناشيد.
وقد أشاد المعلم طارق النقيب منسق اللجنة التربوية في المدرسة بانضباط الطلاب وتجاوبهم وتفاعلهم مع فقرات اليوم المفتوح وأكد على مدى أهمية هذه الأنشطة اللامنهجية في خلق بيئة محفزة للطلاب كونها تعالج كثيرا من الاحتياجات التي يحتاجونها الطلاب وتلبي رغباتهم وتقف عند هواياتهم وتنميها.
وقد أعرب مدير المدرسة بكر حنون عن شكره الجزيل لجميع المعلمين على دورهم الكبير في إنجاح هذا اليوم نظراً لكونه كان مميزاً وفيه خروج عن المألوف بالنسبة لهذا اليوم من خلال ترسيخ قضية الزوايا المختلفة وكثرتها وهذا بحاجة الى جهد كبير من جانب المعلمين في متابعة الزوايا، إذ تم تصميم جميع الزوايا بحيث تنمي في الطلاب مهارات التفكير العليا، وتعالج بعض المشكلات السلوكية عند الطلاب وخصوصاً مشكلة العنف وكيف يمكن التصدي لها من خلال الحوار الهادئ والاستماع لوجهات النظر المختلفة.
وقد شمل اليوم المفتوح على عدة زاويا ذات قيمة وفائدة عظيمة للطلاب، حيث تم اختيار الزوايا بدقة متناهية كبيرة من أجل رسم البسمة على وجوه الطلاب، إذ اشتمل اليوم المفتوح على الزوايا الترفيهية الآتية ( رسم على الوجوه، مسابقات رياضية، مسابقات ثقافية، العاب تلمتش، فرح ومرح، دبكة، خفة يد، عروض مسرحية، معرض علوم بالإضافة إلى تجارب، أحاجي وألغاز، عروض LCD، قراءة قصة، بوفيه مفتوح).
وقد تم توزيع عشرات الجوائز على الطلاب الفائزين بالمسابقات المختلفة، وقد أعرب الطلاب عن سرورهم في هذا اليوم الذي اعتبروه من الأيام المميزة في حياتهم، وقد كان لصوت المنشد خليل أبو مريم وصوته العذب والذي فرض نفسه على هذا اليوم المفتوح الدور الأكبر في إسعاد الطلاب والترفيه عنهم بشكل عكسه تجاوبهم الكبير معه في ترديد الأغاني والأناشيد.
وقد أشاد المعلم طارق النقيب منسق اللجنة التربوية في المدرسة بانضباط الطلاب وتجاوبهم وتفاعلهم مع فقرات اليوم المفتوح وأكد على مدى أهمية هذه الأنشطة اللامنهجية في خلق بيئة محفزة للطلاب كونها تعالج كثيرا من الاحتياجات التي يحتاجونها الطلاب وتلبي رغباتهم وتقف عند هواياتهم وتنميها.
وقد أعرب مدير المدرسة بكر حنون عن شكره الجزيل لجميع المعلمين على دورهم الكبير في إنجاح هذا اليوم نظراً لكونه كان مميزاً وفيه خروج عن المألوف بالنسبة لهذا اليوم من خلال ترسيخ قضية الزوايا المختلفة وكثرتها وهذا بحاجة الى جهد كبير من جانب المعلمين في متابعة الزوايا، إذ تم تصميم جميع الزوايا بحيث تنمي في الطلاب مهارات التفكير العليا، وتعالج بعض المشكلات السلوكية عند الطلاب وخصوصاً مشكلة العنف وكيف يمكن التصدي لها من خلال الحوار الهادئ والاستماع لوجهات النظر المختلفة.