بمناسبة عيد العمال - كتل عمالية تدعو لانشاء صندوق وطني لدعم العمال
نشر بتاريخ: 30/04/2010 ( آخر تحديث: 30/04/2010 الساعة: 21:10 )
غزة- معا - دعت الكتل العمالية لجبهة اليسار اليوم الجمعة إنشاء صندوق وطني للتكافل الاجتماعي لدعم العمال والفئات الفقيرة .
وطالب الكتل العمالية لجبهة اليسار الفلسطيني والمتمثلة بالكتلة العمالية التقدمية - كتلة الوحدة العمالية - جبهة العمل النقابي التقدمية
في بيان بمناسبة عيد العمال العالمي إنهاء حالة الانقسام وإعادة اللحمة إلى شقي الوطن ، بعيدا عن الحوارات الثنائية والمجزوءة التي لا تحقق وحدة حقيقية فاعلة إلا بالعودة إلى طاولة الحوار الوطني الشامل والاتفاق لحماية القضية الوطنية, داعية الى تفعيل الحركة الجماهيرية والتحرك الوطني من اجل رفع الحصار وفتح المعابر أمام حركة الموطنين والبضائع .
ودعا جميع أطراف الحركة النقابية الفلسطينية إلي الوحدة وفتح باب الحوار الشامل ، مع الأطر العمالية والمؤسسات والنقابات ، ووقف مظاهر الهيمنة والتفرد والسيطرة علي الاتحادات والحركة النقابية الفلسطينية ، ووقف التصرف بمقدرات وأموال العمال, ومطالبة الحكومة المقالة بغزة بالسماح بحرية العمل النقابي ووقف الانتهاكات بحقه وإعادة مقرات ومقدرات وممتلكات النقابات والاتحاد التي تم السيطرة والاستيلاء عليها دون أي وجه قانوني على حد قول البيان.
كما دعت لفتح أبواب النقابات أمام العمال والي إجراء انتخابات ديمقراطية ، وفقا لقانون التمثيل النسبي الكامل ، وهو السبيل الأمثل لإعادة بناء العمل النقابي علي أسس سليمة تعزز تحقيق الشراكة الوطنية والنقابية بعيدا عن المحاصصة, داعية النقابات والاتحادات والمنظمات العربية والدولية ، والإنسانية والحقوقية ، للوقوف إلي جانب الشعب الفلسطيني وقضاياه العادلة وفي المقدمة حقه بتقرير المصير ، وإقامة دولته المستقلة ، والضغط من اجل رفع الحصار الظالم والجائر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة, وداعية المجتمع الدولي لتوفير الحماية الدولية لشعبنا والضغط علي إسرائيل بتطبيق المعاهدات والاتفاقات الدولية وملاحقة قادة الاحتلال علي جرائم الحرب التي ارتكبها بحق المدنيين .
وناشدت الكتل العمالية الرئيس محمود عباس إلى الإسراع بتقديم المساعدة للعمال العاطلين عن العمل وتقديم ما ينقذهم من الفقر والجوع .
وطالب الكتل العمالية لجبهة اليسار الفلسطيني والمتمثلة بالكتلة العمالية التقدمية - كتلة الوحدة العمالية - جبهة العمل النقابي التقدمية
في بيان بمناسبة عيد العمال العالمي إنهاء حالة الانقسام وإعادة اللحمة إلى شقي الوطن ، بعيدا عن الحوارات الثنائية والمجزوءة التي لا تحقق وحدة حقيقية فاعلة إلا بالعودة إلى طاولة الحوار الوطني الشامل والاتفاق لحماية القضية الوطنية, داعية الى تفعيل الحركة الجماهيرية والتحرك الوطني من اجل رفع الحصار وفتح المعابر أمام حركة الموطنين والبضائع .
ودعا جميع أطراف الحركة النقابية الفلسطينية إلي الوحدة وفتح باب الحوار الشامل ، مع الأطر العمالية والمؤسسات والنقابات ، ووقف مظاهر الهيمنة والتفرد والسيطرة علي الاتحادات والحركة النقابية الفلسطينية ، ووقف التصرف بمقدرات وأموال العمال, ومطالبة الحكومة المقالة بغزة بالسماح بحرية العمل النقابي ووقف الانتهاكات بحقه وإعادة مقرات ومقدرات وممتلكات النقابات والاتحاد التي تم السيطرة والاستيلاء عليها دون أي وجه قانوني على حد قول البيان.
كما دعت لفتح أبواب النقابات أمام العمال والي إجراء انتخابات ديمقراطية ، وفقا لقانون التمثيل النسبي الكامل ، وهو السبيل الأمثل لإعادة بناء العمل النقابي علي أسس سليمة تعزز تحقيق الشراكة الوطنية والنقابية بعيدا عن المحاصصة, داعية النقابات والاتحادات والمنظمات العربية والدولية ، والإنسانية والحقوقية ، للوقوف إلي جانب الشعب الفلسطيني وقضاياه العادلة وفي المقدمة حقه بتقرير المصير ، وإقامة دولته المستقلة ، والضغط من اجل رفع الحصار الظالم والجائر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة, وداعية المجتمع الدولي لتوفير الحماية الدولية لشعبنا والضغط علي إسرائيل بتطبيق المعاهدات والاتفاقات الدولية وملاحقة قادة الاحتلال علي جرائم الحرب التي ارتكبها بحق المدنيين .
وناشدت الكتل العمالية الرئيس محمود عباس إلى الإسراع بتقديم المساعدة للعمال العاطلين عن العمل وتقديم ما ينقذهم من الفقر والجوع .