خريشة يشدد على أهمية المسار القانوني الدبلوماسي لإنهاء الاحتلال
نشر بتاريخ: 03/05/2010 ( آخر تحديث: 03/05/2010 الساعة: 15:27 )
رام الله - معا- شدد وكيل وزارة الشؤون الخارجية الدكتور إبراهيم خريشة، على أهمية المسار القانوني الدبلوماسي لإنهاء الاحتلال وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
جاءت تصريحات الدكتور خريشة في محاضرة ألقاها اليوم في كلية العلوم العسكرية والأمنية في أريحا.
وأوضح الدكتور خريشة أهمية القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والحاجة الملحة للتمسك بمبادئه لحماية حقوق الشعب الفلسطيني، وضرورة ملاحقة إسرائيل لانتهاكها لقواعده.
وأشار الى أن البرنامج الفلسطيني يهدف إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس على الأراضي التي احتلت عام 1967، ويرتكز على المقاومة السلمية لمناهضة الاحتلال والاستيطان، واستكمال بناء مؤسسات الدولة، إضافة إلى الدور السياسي القانوني الذي تقوده منظمة التحرير الفلسطينية لتحقيق أهداف شعبنا والتوصل إلى سلام عادل.
والتقى وكيل وزارة الخارجية في وقت لاحق من صباح اليوم بمكتبه بممثل سيريلانكا لدى السلطة ثيرامادورا جايسنجي، حيث أطلعه على خطورة الممارسات الإسرائيلية وضرورة وقف كافة الأنشطة الاستيطانية، وأهمية انتهاز الفرصة التي قدمتها لجنة المتابعة العربية بالموافقة على البدء بالمباحثات الفلسطينية الإسرائيلية.
وشدد على إن تجميد النشاط الاستيطاني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مقدمتها القدس يبقى المدخل الأساسي لإحياء عملية سياسية جادة وقادرة على إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والاستقرار لكافة شعوب المنطقة.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها والارتقاء بها في كافة المجالات.
وأكد ممثل سيريلانكا مساندة الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشرقية وضرورة تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تضمن تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.
جاءت تصريحات الدكتور خريشة في محاضرة ألقاها اليوم في كلية العلوم العسكرية والأمنية في أريحا.
وأوضح الدكتور خريشة أهمية القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والحاجة الملحة للتمسك بمبادئه لحماية حقوق الشعب الفلسطيني، وضرورة ملاحقة إسرائيل لانتهاكها لقواعده.
وأشار الى أن البرنامج الفلسطيني يهدف إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس على الأراضي التي احتلت عام 1967، ويرتكز على المقاومة السلمية لمناهضة الاحتلال والاستيطان، واستكمال بناء مؤسسات الدولة، إضافة إلى الدور السياسي القانوني الذي تقوده منظمة التحرير الفلسطينية لتحقيق أهداف شعبنا والتوصل إلى سلام عادل.
والتقى وكيل وزارة الخارجية في وقت لاحق من صباح اليوم بمكتبه بممثل سيريلانكا لدى السلطة ثيرامادورا جايسنجي، حيث أطلعه على خطورة الممارسات الإسرائيلية وضرورة وقف كافة الأنشطة الاستيطانية، وأهمية انتهاز الفرصة التي قدمتها لجنة المتابعة العربية بالموافقة على البدء بالمباحثات الفلسطينية الإسرائيلية.
وشدد على إن تجميد النشاط الاستيطاني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مقدمتها القدس يبقى المدخل الأساسي لإحياء عملية سياسية جادة وقادرة على إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل والاستقرار لكافة شعوب المنطقة.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها والارتقاء بها في كافة المجالات.
وأكد ممثل سيريلانكا مساندة الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشرقية وضرورة تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي تضمن تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.