غنام تفتتح المعرض السنوي للأشغال الفنية والمشاريع العلمية
نشر بتاريخ: 04/05/2010 ( آخر تحديث: 04/05/2010 الساعة: 10:51 )
رام الله- معا- افتتحت د. ليلى غنام محافظ رام الله والبيرة المعرض السنوي للأشغال الفنية والمشاريع العلمية لطلاب المدرسة الإسلامية الثانوية للبنين التابعة للجمعية الخيرية الإسلامية، بحضور الأستاذ ذيب حداد مدير التربية والتعليم في المحافظة والأستاذ حازم عجاج رئيس الهيئة الإدارية للجمعية والنائب الفني لمدير التربية والأستاذ فواز مجاهد النائب الإداري والمالي لمدير التربية والرئيس التنفيذي للجمعية الأستاذ علي عمر أبو عبدو ورئيس قسم التعليم العام في مديرية التربية هناء البرغوثي وممثلين عن وزارة الشؤون الاجتماعية و أعضاء الجمعية إضافة إلى مدراء مدارس الجمعية ومدراء مدارس المحافظة والهيئات التدريسية من مختلف المدارس ولفيف كبير من أولياء الأمور والطلاب.
وقد عبرت غنام عن سعادتها بهذا المعرض واعجابها بالأنشطة التي تقوم بها المدرسة واشادت بالدور الذي تقوم به الهيئة التدريسية والهيئة الادارية بما يقدموه للطلبة، ودعت الى الاستمرار بتلك النشاطات التي تهدف تنمية قدرات الطلبة والحفاظ على التراث الثقافي والاجتماعي وزيادة الوعي عند الجمهور الفلسطيني لتلك الشريحة وما تقدمه من ابداعات فنية واشغال فنية .
وابدى عدد من الحضور إعجابهم بأعمال الطلاب المختلفة من الأشغال الفنية والتي تميز فيها أعمال الطالب حذيفة الشعيبي الحاصل على المرتبة الأولى في مسابقة الرسم على مستوى محافظة رام الله والبيرة وأعمال الرسم على الزجاج للطالبين قصي ناصيف ونعمان منذر والأعمال الفخارية للطالبين عامر الطويل ومحمد فوزي والرسم بالزيت للطلاب أحمد هوشة وعبد الرحمن ريان وفراس السعيد.
من جهته رحب علي عمر ابو عبدو بالمحافظ واشاد باهتمامها وتلبيتها للدعوة واكد على ضرورة التواصل مع المجتمع المحلي وكل المؤسسات المحلية من اجل الاستمرار في تنظيم تلك الفعاليات والأنشطة لخدمة تلك الشريحة المهمشة والنهوض بها وتنمية قدرات الطلبة ونقل ابداعاتهم للعالم الخارجي.
وقد اظهر المعرض قدرة الطلاب الواضحة في التعبير عن ما قاموا به من أعمال فنية أو مشاريع علمية وشرح طرق عملها حيث ستستخدم كوسائل تعليمية في مواد العلوم والتكنولوجيا والكيمياء و الأحياء.
من أهم الوسائل التعليمية التي عرضت وسيلة انكسار الضوء من عمل الطالب فادي الخليلي والعجلة المائية للطالب خالد أبو كويك ونافورة الماء لمعتز الشلة والراديو ليزن طهبوب والبركان لعبد الرحمن شلبي ودورة الماء في الطبيعة لنوفل حسنية والكرة المشتعلة لأنس طهبوب والزجاجة الزرقاء لمحمد فايق والغواصة لجهاد مسالمة و سيارة تعمل على الكهرباء والبنزين لصهيب جويد وعبد الله عقل والمغناطيس الكهربائي لإياس عمارنة وتوليد غاز الميثان من النفايات العضوية لمحمد نواف وتوليد الطاقة الكهربائية من حبات الليمون لإبراهيم البرغوثي وعلي زكارنة.
وقد كان المشاركون من مختلف الصفوف في المدرسة من الصف الثالث إلى الصف الحادي عشر العلمي. كما واشتمل المعرض زاوية فنية خاصة بمدرسة الصم التابعة للجمعية التي اثارت الدهشة والاعجاب للحضور من ناحية جمال ودقة الأعمال الفنية لطلبة المدرسة، حيث كان لهم زاوية خاصة في المعرض .
وأشرف على الطلاب في هذا المعرض رائد قرعان معلم التربية الفنية ومعلمو مادة العلوم حسن قدومي وإيمان حمدان وعبد الفتاح لدادوة وإياد عمار ومحمد عماد وأماني هندي، إضافة إلى زاوية التراث للمعلمين يوسف الحاج ومحمد مشارقه ومعلمة مدرسة الصم خلود أديب قاسم.
وقد عبرت غنام عن سعادتها بهذا المعرض واعجابها بالأنشطة التي تقوم بها المدرسة واشادت بالدور الذي تقوم به الهيئة التدريسية والهيئة الادارية بما يقدموه للطلبة، ودعت الى الاستمرار بتلك النشاطات التي تهدف تنمية قدرات الطلبة والحفاظ على التراث الثقافي والاجتماعي وزيادة الوعي عند الجمهور الفلسطيني لتلك الشريحة وما تقدمه من ابداعات فنية واشغال فنية .
وابدى عدد من الحضور إعجابهم بأعمال الطلاب المختلفة من الأشغال الفنية والتي تميز فيها أعمال الطالب حذيفة الشعيبي الحاصل على المرتبة الأولى في مسابقة الرسم على مستوى محافظة رام الله والبيرة وأعمال الرسم على الزجاج للطالبين قصي ناصيف ونعمان منذر والأعمال الفخارية للطالبين عامر الطويل ومحمد فوزي والرسم بالزيت للطلاب أحمد هوشة وعبد الرحمن ريان وفراس السعيد.
من جهته رحب علي عمر ابو عبدو بالمحافظ واشاد باهتمامها وتلبيتها للدعوة واكد على ضرورة التواصل مع المجتمع المحلي وكل المؤسسات المحلية من اجل الاستمرار في تنظيم تلك الفعاليات والأنشطة لخدمة تلك الشريحة المهمشة والنهوض بها وتنمية قدرات الطلبة ونقل ابداعاتهم للعالم الخارجي.
وقد اظهر المعرض قدرة الطلاب الواضحة في التعبير عن ما قاموا به من أعمال فنية أو مشاريع علمية وشرح طرق عملها حيث ستستخدم كوسائل تعليمية في مواد العلوم والتكنولوجيا والكيمياء و الأحياء.
من أهم الوسائل التعليمية التي عرضت وسيلة انكسار الضوء من عمل الطالب فادي الخليلي والعجلة المائية للطالب خالد أبو كويك ونافورة الماء لمعتز الشلة والراديو ليزن طهبوب والبركان لعبد الرحمن شلبي ودورة الماء في الطبيعة لنوفل حسنية والكرة المشتعلة لأنس طهبوب والزجاجة الزرقاء لمحمد فايق والغواصة لجهاد مسالمة و سيارة تعمل على الكهرباء والبنزين لصهيب جويد وعبد الله عقل والمغناطيس الكهربائي لإياس عمارنة وتوليد غاز الميثان من النفايات العضوية لمحمد نواف وتوليد الطاقة الكهربائية من حبات الليمون لإبراهيم البرغوثي وعلي زكارنة.
وقد كان المشاركون من مختلف الصفوف في المدرسة من الصف الثالث إلى الصف الحادي عشر العلمي. كما واشتمل المعرض زاوية فنية خاصة بمدرسة الصم التابعة للجمعية التي اثارت الدهشة والاعجاب للحضور من ناحية جمال ودقة الأعمال الفنية لطلبة المدرسة، حيث كان لهم زاوية خاصة في المعرض .
وأشرف على الطلاب في هذا المعرض رائد قرعان معلم التربية الفنية ومعلمو مادة العلوم حسن قدومي وإيمان حمدان وعبد الفتاح لدادوة وإياد عمار ومحمد عماد وأماني هندي، إضافة إلى زاوية التراث للمعلمين يوسف الحاج ومحمد مشارقه ومعلمة مدرسة الصم خلود أديب قاسم.