ثانوية الفرير تحيي مهرجاناً تراثياً للدبكة الشعبية والرقص الفلكلوري
نشر بتاريخ: 04/05/2010 ( آخر تحديث: 04/05/2010 الساعة: 13:11 )
القدس- معا- أحيت مدرسة الفرير الثانوية في القدس مهرجانا تراثيا، ضمن احتفالية المؤسسة اللاسالية المقدسية بالذكرى الرابعة والثلاثين بعد المئة على تأسيس مدرسة الفرير الثانوية في القدس.
وحضر المهرجان لفيف من الشخصيات الوطنية والإعتبارية والفنية وممثلي المؤسسات المقدسية وأولياء الأمور وأصدقاء وخريجي المدرسة بمشاركة خمس عشرة فرقة مقدسية من مدارس المحافظة ومراكزها التربوية والثقافية والوطنية، وضمت كلا من فرقة دار المعرفة للبنين وفرقة دار الطفل العربي وفرقة دار المعرفة للبنات و فرقة مدرسة الحياة الثانوية وفرقة مدرسة سلوان للبنين و فرقة مدرسة جيل المستقبل وفرقة روضة مدرسة الزهور وفرقة جمعية إمليسون / وفرقتا إمليسون للبنات والبنين ومدرسة الحياة الإبتدائية- كفر عقب وفرقة شموع الحرية وفرقتا مركز سبافورد وفرق مدرسة الفرير- الثانوية للمراحل الأساسية والثانوية بفرعيها الباب الجديد وبيت حنينا، رسم خلاله المشاركون لوحات فنية راقصة وعروض فلكلورية موحية، بصوت أجساد أطربت العيون ودغدغت الأحاسيس، تتمايل بعز وشموخ ونشوة، لتخاطب الحاضرين كل من زاويته الخاصة.
واستهل العرض بكلمات افتتاحية، رحب خلالها غسان رفيدي بالحضور وأكد على أن إقامة هذا الحدث التراثي في القدس، يجسد علاقة الفلسطيني المقدسي بإرث حضاري تمتد جذوره في عمق التاريخ وأشاد بدور القائمين على المهرجان والذين أبوا إلا وأن يكون في طليعة المدافعين عن الإرث الحضاري الفلسطيني، في هذه الحقبة العصيبة من تاريخ قضيتنا العادلة، وفي القدس بالذات، حيث يحارب الفلسطيني في مواطنته وهويته وتراثه.
وأشاد مدير المدرسة ، الدكنور سليمان ربضي ، بأهمية الرسالة التي تحتضنها مدرسة الفرير وبدورها الريادي كمؤسسة وطنية مقدسية، تعنى بالرقى بجميع الجوانب التعليمية و الإنسانية والثقافية للإنسان المقدسي، وأضاف من يكتب حكايته.. يرث أرض الحكاية، وها نحن اليوم نطرز ثوب حكايتنا كإرث قيم أصيل ، وأمانة تصان وتفتدى.
كما شمل العرض وصلة غنائية للفنان وائل أبو سلعوم وفرقته الموسيقية إلى أن أعلنت لجنة التحكيم( المكونة من كمال صفر خبيرة الرقص الفلكلوري ومن مؤسسي فرقة كراكلا اللبنانية ورانية إلياس مديرة موسسة يبوس للإنتاح الفني وابراهيم ابو جمعة من مؤسسة دلال المغربي و نردين فيران مدربة رقص من عكا) عن النتائج النهائية للمسابقة.
وأعلن نبيل عبدالله مركز المهرجان النتائج وكانت على النحو التالي: فازت بالمرتبة الأول عن الفئة العمرية 13-18 المرتبة الأولى: مدرسة الفرير- قسم الأعدادي بيت حنينا والمرتبة الثانية: دار الطفل العربي والمرتبة الثالثة مدرسة الفرير باب الجديد قسم الثانوي بينما فازت بالمرنبة الأولى عن الفئة العمرية 8-12روضة الزهور والمرتبة الثانية مدرسة الفرير القسم الأبتدائي بيت حنينا والمرتبة الثالثة مدرسة الحياة كفر عقب.
وفي نهاية المهرجان وزعت لجنة التكريم شهادات تقديرية على الفرق المشاركة و شكر راعي الحفل الضيوف حضورهم الداعم والمتواصل للحراك الثقافي وشكر الجنود المجهولين الذين أسهموا في إنجاح هكذا حدث وعلى رأسهم منسق المهرجان نبيل عبدالله وجورج أبو سعيد ويوسف جهشان وفريدو هزو ووطن كيل ومثقال جابر ونضال علان ووائل ابو سلعوم وشحادة هريمات والمعلمين موسى الغول، مهدي خروب، محمد نمر، روجيه هزو.
وحضر المهرجان لفيف من الشخصيات الوطنية والإعتبارية والفنية وممثلي المؤسسات المقدسية وأولياء الأمور وأصدقاء وخريجي المدرسة بمشاركة خمس عشرة فرقة مقدسية من مدارس المحافظة ومراكزها التربوية والثقافية والوطنية، وضمت كلا من فرقة دار المعرفة للبنين وفرقة دار الطفل العربي وفرقة دار المعرفة للبنات و فرقة مدرسة الحياة الثانوية وفرقة مدرسة سلوان للبنين و فرقة مدرسة جيل المستقبل وفرقة روضة مدرسة الزهور وفرقة جمعية إمليسون / وفرقتا إمليسون للبنات والبنين ومدرسة الحياة الإبتدائية- كفر عقب وفرقة شموع الحرية وفرقتا مركز سبافورد وفرق مدرسة الفرير- الثانوية للمراحل الأساسية والثانوية بفرعيها الباب الجديد وبيت حنينا، رسم خلاله المشاركون لوحات فنية راقصة وعروض فلكلورية موحية، بصوت أجساد أطربت العيون ودغدغت الأحاسيس، تتمايل بعز وشموخ ونشوة، لتخاطب الحاضرين كل من زاويته الخاصة.
واستهل العرض بكلمات افتتاحية، رحب خلالها غسان رفيدي بالحضور وأكد على أن إقامة هذا الحدث التراثي في القدس، يجسد علاقة الفلسطيني المقدسي بإرث حضاري تمتد جذوره في عمق التاريخ وأشاد بدور القائمين على المهرجان والذين أبوا إلا وأن يكون في طليعة المدافعين عن الإرث الحضاري الفلسطيني، في هذه الحقبة العصيبة من تاريخ قضيتنا العادلة، وفي القدس بالذات، حيث يحارب الفلسطيني في مواطنته وهويته وتراثه.
وأشاد مدير المدرسة ، الدكنور سليمان ربضي ، بأهمية الرسالة التي تحتضنها مدرسة الفرير وبدورها الريادي كمؤسسة وطنية مقدسية، تعنى بالرقى بجميع الجوانب التعليمية و الإنسانية والثقافية للإنسان المقدسي، وأضاف من يكتب حكايته.. يرث أرض الحكاية، وها نحن اليوم نطرز ثوب حكايتنا كإرث قيم أصيل ، وأمانة تصان وتفتدى.
كما شمل العرض وصلة غنائية للفنان وائل أبو سلعوم وفرقته الموسيقية إلى أن أعلنت لجنة التحكيم( المكونة من كمال صفر خبيرة الرقص الفلكلوري ومن مؤسسي فرقة كراكلا اللبنانية ورانية إلياس مديرة موسسة يبوس للإنتاح الفني وابراهيم ابو جمعة من مؤسسة دلال المغربي و نردين فيران مدربة رقص من عكا) عن النتائج النهائية للمسابقة.
وأعلن نبيل عبدالله مركز المهرجان النتائج وكانت على النحو التالي: فازت بالمرتبة الأول عن الفئة العمرية 13-18 المرتبة الأولى: مدرسة الفرير- قسم الأعدادي بيت حنينا والمرتبة الثانية: دار الطفل العربي والمرتبة الثالثة مدرسة الفرير باب الجديد قسم الثانوي بينما فازت بالمرنبة الأولى عن الفئة العمرية 8-12روضة الزهور والمرتبة الثانية مدرسة الفرير القسم الأبتدائي بيت حنينا والمرتبة الثالثة مدرسة الحياة كفر عقب.
وفي نهاية المهرجان وزعت لجنة التكريم شهادات تقديرية على الفرق المشاركة و شكر راعي الحفل الضيوف حضورهم الداعم والمتواصل للحراك الثقافي وشكر الجنود المجهولين الذين أسهموا في إنجاح هكذا حدث وعلى رأسهم منسق المهرجان نبيل عبدالله وجورج أبو سعيد ويوسف جهشان وفريدو هزو ووطن كيل ومثقال جابر ونضال علان ووائل ابو سلعوم وشحادة هريمات والمعلمين موسى الغول، مهدي خروب، محمد نمر، روجيه هزو.