بحر يدعو لوقفة عربية وإسلامية جادة في وجه التهجير المنهجي بالقدس
نشر بتاريخ: 06/05/2010 ( آخر تحديث: 06/05/2010 الساعة: 14:57 )
غزة- معا- حذر د. أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني من خطورة النهج الاسرائيلي الرامي إلى "اجتثاث" النواب الإسلاميين من مدينة القدس وسحب هوياتهم وإلغاء مواطنتهم، مؤكدا أن حكومة الاحتلال تدفع باتجاه تهجير منهجي لأبناء الشعب الفلسطيني في المدينة المقدسة، وتعمل بشكل منظم على تفريغها من أهلها وأصحابها الشرعيين.
وأوضح د.في بيان وصل "معا" نسخة منه ان الاحتلال يحاول تنفيذ كل المخططات الهادفة إلى محاربة الوجود الفلسطيني في القدس،ويبتدع في كل يوم وسائل جديدة، مؤكدا أن استهداف النواب يأتي في إطار استمرار محاربة التجربة الديمقراطية الفلسطينية، والعمل على محاصرة الشرعية الفلسطينية في كل مكان.
وشدد د.بحر على أن الهجمة الاسرائيلية ضد النواب والوجود الفلسطيني في القدس سوف تفشل داعيا إلى بلورة وقفة عربية وإسلامية جادة، سياسيا وشعبيا ومؤسساتيا وقانونيا، للتصدي للمخططات الاسرائيلية التي تستهدف الشعب الفلسطيني المرابط في المدينة المقدسة.
في سياق آخر ثمن بحر انسحاب البرلمانيين الأتراك من لجنة الصداقة البرلمانية التركية – الإسرائيلية، مؤكدا أن هذا الإجراء يشكل خطوة متقدمة في إطار المواقف التركية المشرفة الداعمة للشعب الفلسطيني والمؤازرة له في وجه العدوان والمخططات الاسرائيلية.
ودعا د.بحر البرلمانات العربية والإسلامية التي ترتبط بعلاقات مع الاحتلال بأي شكل كان إلى تبني خطوات شبيهة، والعمل على عزل الاحتلال سياسيا إقليميا ودوليا، مؤكدا أن الجهد البرلماني العربي والإسلامي يجب أن ينصب على فضح الاحتلال في مختلف المحافل الإقليمية والدولية إبان المرحلة المقبلة.
وأوضح د.في بيان وصل "معا" نسخة منه ان الاحتلال يحاول تنفيذ كل المخططات الهادفة إلى محاربة الوجود الفلسطيني في القدس،ويبتدع في كل يوم وسائل جديدة، مؤكدا أن استهداف النواب يأتي في إطار استمرار محاربة التجربة الديمقراطية الفلسطينية، والعمل على محاصرة الشرعية الفلسطينية في كل مكان.
وشدد د.بحر على أن الهجمة الاسرائيلية ضد النواب والوجود الفلسطيني في القدس سوف تفشل داعيا إلى بلورة وقفة عربية وإسلامية جادة، سياسيا وشعبيا ومؤسساتيا وقانونيا، للتصدي للمخططات الاسرائيلية التي تستهدف الشعب الفلسطيني المرابط في المدينة المقدسة.
في سياق آخر ثمن بحر انسحاب البرلمانيين الأتراك من لجنة الصداقة البرلمانية التركية – الإسرائيلية، مؤكدا أن هذا الإجراء يشكل خطوة متقدمة في إطار المواقف التركية المشرفة الداعمة للشعب الفلسطيني والمؤازرة له في وجه العدوان والمخططات الاسرائيلية.
ودعا د.بحر البرلمانات العربية والإسلامية التي ترتبط بعلاقات مع الاحتلال بأي شكل كان إلى تبني خطوات شبيهة، والعمل على عزل الاحتلال سياسيا إقليميا ودوليا، مؤكدا أن الجهد البرلماني العربي والإسلامي يجب أن ينصب على فضح الاحتلال في مختلف المحافل الإقليمية والدولية إبان المرحلة المقبلة.