اجتماع للمجالس والفعاليات في شمال غرب القدس
نشر بتاريخ: 09/05/2010 ( آخر تحديث: 09/05/2010 الساعة: 13:45 )
القدس- معا- عقد يوم أمس اجتماع في مقر المحافظة في شمال غرب القدس، التقى فيه نائب محافظ القدس عبد الله صيام ممثلا عن المحافظ المهندس عدنان الحسيني والمقدم عماد ياسين مدير شرطة الضواحي، والرائد يوسف الفقيه عن المخابرات العامة، والرائد محمد جبر عن الامن الوقائي في القدس، برؤساء المجالس المحلية وممثلو القوى والفعاليات الوطنية في منطقة شمال غرب القدس.
وتم خلال الاجتماع التباحث حول معاناة وهموم هذه المنطقة في ظل استهداف الوجود الفلسطيني فيها، وما يطال الانسان والشجر والحجر من انتهاكات اسرائيلية.
ورحب نائب المحافظ صيام بكافة الحضور مؤكدا اهمية تواصل مثل هذه اللقاءات التي ستساعد على تشخيص وتحديد الخطوات اللازمة والاحتياجات المطلوبة للتخفيف من معاناة ابناء المنطقة وتعزيزها كدرع واق للقدس الشريف.
وقدم ممثلو القوى الوطنية ورؤساء المجالس المحلية جملة من القضايا التي يعاني منها المواطنين من جراء سياسة الاحتلال بمنعهم من دخول اراضيهم الزراعية وما تبع من تفشي البطالة، وازمة المياه التي تتفاقم في المنطقة مع بداية فصل الصيف، وزج المنطقة بافة المخدرات استهدافا لجيل الشباب فيها، والسيارات الغير قانونية والمشكلات الاجتماعية الناجمة عنها.
واكد الحضور لحاجة المنطقة لحل عدد من القضايا العالقة من عمليات قتل تضعف النسيج الاجتماعي للمنطقة وتقوضها، واهمية الاتصال والتواصل بين المحافظة والاجهزة الامنية مع الفعاليات التنظيمية والقوى الوطنية والمجالس الامر الذي يساعد في تعزيز المنطقة وتطورها وبالتالي ينعكس ذلك على تنمية وحياة المواطن فيها بصورة كريمة.
كما اشاد الحضور بما قدمته السلطة الوطنية ممثلة بالرئاسة ومجلس الوزراء للمشاريع التي تم تنفيذها مؤخرا وشكلت رافعة جيدة للتنمية والتطور في المنطقة كخطوات مهمة ومن الضروري أن تتبعها مجموعة من المشاريع الأخرى التي تحتاجها المنطقة.
كما أكد الحضور على اهمية الانتخابات كخطوة حيوية مهمة لدفع عجلة العمل والبناء.
وتم خلال الاجتماع التباحث حول معاناة وهموم هذه المنطقة في ظل استهداف الوجود الفلسطيني فيها، وما يطال الانسان والشجر والحجر من انتهاكات اسرائيلية.
ورحب نائب المحافظ صيام بكافة الحضور مؤكدا اهمية تواصل مثل هذه اللقاءات التي ستساعد على تشخيص وتحديد الخطوات اللازمة والاحتياجات المطلوبة للتخفيف من معاناة ابناء المنطقة وتعزيزها كدرع واق للقدس الشريف.
وقدم ممثلو القوى الوطنية ورؤساء المجالس المحلية جملة من القضايا التي يعاني منها المواطنين من جراء سياسة الاحتلال بمنعهم من دخول اراضيهم الزراعية وما تبع من تفشي البطالة، وازمة المياه التي تتفاقم في المنطقة مع بداية فصل الصيف، وزج المنطقة بافة المخدرات استهدافا لجيل الشباب فيها، والسيارات الغير قانونية والمشكلات الاجتماعية الناجمة عنها.
واكد الحضور لحاجة المنطقة لحل عدد من القضايا العالقة من عمليات قتل تضعف النسيج الاجتماعي للمنطقة وتقوضها، واهمية الاتصال والتواصل بين المحافظة والاجهزة الامنية مع الفعاليات التنظيمية والقوى الوطنية والمجالس الامر الذي يساعد في تعزيز المنطقة وتطورها وبالتالي ينعكس ذلك على تنمية وحياة المواطن فيها بصورة كريمة.
كما اشاد الحضور بما قدمته السلطة الوطنية ممثلة بالرئاسة ومجلس الوزراء للمشاريع التي تم تنفيذها مؤخرا وشكلت رافعة جيدة للتنمية والتطور في المنطقة كخطوات مهمة ومن الضروري أن تتبعها مجموعة من المشاريع الأخرى التي تحتاجها المنطقة.
كما أكد الحضور على اهمية الانتخابات كخطوة حيوية مهمة لدفع عجلة العمل والبناء.