العلاقات الدولية في "م.ت.ف" تؤكد على حق اللاجئين في العودة لديارهم
نشر بتاريخ: 13/05/2010 ( آخر تحديث: 13/05/2010 الساعة: 11:42 )
سلفيت- معا- أكدت دائرة العلاقات الدولية في منظمة التحرير الفلسطينية إن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي شردوا منها هو احد الثوابت الوطنية الغير قابلة للتصرف.
وشددت الدائرة في بيان وصل"معا" صدر اليوم لمناسبة الذكرى 62 للنكبة على أن قضية اللاجئين مقدسة وعلى سلم أوليات اهتمام قيادة منظمة التحرير الفلسطينية.
وأكدت الدائرة على رفض منظمة التحرير لتوطين اللاجئين الفلسطينيين في البلدان التي تستضيفهم، مشيرة إلى حقهم المشروع في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها بفعل الجرائم والمجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية بحقهم، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية،194، 242، 338، ومبادرة السلام العربية.
وفي سياق متصل، حذرت الدائرة من خطورة القرار 1650، باعتباره وسيلة جديدة لتهجير المزيد من الفلسطينيين، حيث بدأ الاحتلال بتنفيذه بصمت، وترحيل العشرات إلى قطاع غزة أو الأردن بحجة مكان السكن.
وطالب البيان المجتمع الدولي برفع الظلم التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني وأدى إلى وجود نحو 6 ملايين منه في الشتات بينهم 5 ملايين لاجئ تمنعهم سلطات الاحتلال من العودة إلى قراهم ومزارعهم في وقت تُسن فيه القوانين العنصرية وتمارس التطهير العرقي بحق شعبنا، خاصة في القدس المحتلة.
وشددت الدائرة في بيان وصل"معا" صدر اليوم لمناسبة الذكرى 62 للنكبة على أن قضية اللاجئين مقدسة وعلى سلم أوليات اهتمام قيادة منظمة التحرير الفلسطينية.
وأكدت الدائرة على رفض منظمة التحرير لتوطين اللاجئين الفلسطينيين في البلدان التي تستضيفهم، مشيرة إلى حقهم المشروع في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها بفعل الجرائم والمجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية بحقهم، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية،194، 242، 338، ومبادرة السلام العربية.
وفي سياق متصل، حذرت الدائرة من خطورة القرار 1650، باعتباره وسيلة جديدة لتهجير المزيد من الفلسطينيين، حيث بدأ الاحتلال بتنفيذه بصمت، وترحيل العشرات إلى قطاع غزة أو الأردن بحجة مكان السكن.
وطالب البيان المجتمع الدولي برفع الظلم التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني وأدى إلى وجود نحو 6 ملايين منه في الشتات بينهم 5 ملايين لاجئ تمنعهم سلطات الاحتلال من العودة إلى قراهم ومزارعهم في وقت تُسن فيه القوانين العنصرية وتمارس التطهير العرقي بحق شعبنا، خاصة في القدس المحتلة.