المدني:الانتخابات المحلية في موعدها وتواصل الحوار مع فصائل المنظمة
نشر بتاريخ: 15/05/2010 ( آخر تحديث: 16/05/2010 الساعة: 09:01 )
بيت لحم - معا - اعلن محمد المدني، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ان اللجنة المركزية والمفوضية العامة للانتخابات اتفقت على اجراء الانتخابات المحلية في موعدها 17 / 7 في الضفة الغربية.
واضاف المدني في تصريح لغرفة تحرير "معا" ان ملف الانتخابات لم يخرج من المفوضية العامة لحركة فتح، وان اللجنة المركزية تشارك في العمل الميداني في المحافظات لتفعيل الاطر الحركية .
واكد المدني ان مرجعية كل العاملين في الانتخابات سيكون للمفوضية التي هو على رأسها - باعتباره المفوض العام للانتخابات ومسؤول عن هذا الملف، وبذلك سيكون هو المرجعية لاي قرار سيتخذ من قبل المفوضية.
وتابع ان اجتماع اليوم جرى فيه مناقشة زيادة التفعيل للعملية الانتخابية، وتعزيز دور الكادي الحركي، وتعزيز تواصل اللجنة المركزية مع كافة الاطر في كافة المحافظات .
وقال المدني انه سيجري التواصل مع كافة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية واستمرار التحضير للانتخابات بعيدا عن المحاصصة .
وحول مشاركة حماس بالانتخابات قال المدني اذا كانت حماس ترغب في المشاركة سيكون ذلك تطورا نوعيا للعملية الانتخابية والديمقراطية الفلسطينية وان حركة فتح تتقبل ذلك .
واضاف في حال وقعت حماس على ورقة المصالحة قبل موعد الانتخابات فانها ستكون شريكة في العملية الانتخابية .
واضاف المدني في تصريح لغرفة تحرير "معا" ان ملف الانتخابات لم يخرج من المفوضية العامة لحركة فتح، وان اللجنة المركزية تشارك في العمل الميداني في المحافظات لتفعيل الاطر الحركية .
واكد المدني ان مرجعية كل العاملين في الانتخابات سيكون للمفوضية التي هو على رأسها - باعتباره المفوض العام للانتخابات ومسؤول عن هذا الملف، وبذلك سيكون هو المرجعية لاي قرار سيتخذ من قبل المفوضية.
وتابع ان اجتماع اليوم جرى فيه مناقشة زيادة التفعيل للعملية الانتخابية، وتعزيز دور الكادي الحركي، وتعزيز تواصل اللجنة المركزية مع كافة الاطر في كافة المحافظات .
وقال المدني انه سيجري التواصل مع كافة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية واستمرار التحضير للانتخابات بعيدا عن المحاصصة .
وحول مشاركة حماس بالانتخابات قال المدني اذا كانت حماس ترغب في المشاركة سيكون ذلك تطورا نوعيا للعملية الانتخابية والديمقراطية الفلسطينية وان حركة فتح تتقبل ذلك .
واضاف في حال وقعت حماس على ورقة المصالحة قبل موعد الانتخابات فانها ستكون شريكة في العملية الانتخابية .