رئيس ديوان وزير الداخلية يجتمع مع نائب القنصل الفرنسي
نشر بتاريخ: 20/05/2010 ( آخر تحديث: 20/05/2010 الساعة: 15:27 )
نابلس - معا - استقبل رئيس ديوان الوزير خالد سليم في مقر وزارة الداخلية نائب القنصل الفرنسي العام لشؤون الأمن - القنصلية الفرنسية "داميان كريستوفاري" يرافقه "فلوران" بحضور مدير تنسيق المساعدات قيس خليل ومدير مركز التدريب د.وحيد جمعه ومديرة العلاقات الدولية ساجدة زكي وعن دائرة المشاريع خالدة أبو صبح، يوم الخميس 13-5-2010.
وتمحور اللقاء حول 3 قضايا تتعلق بالاستعانة بخبراء دوليين للعمل في مركز التدريب لمدة سنة ثم نقاش آلية عمل فريق العمل الأمني ومسودة إستراتيجية القطاع الأمني، حيث أعرب الجانب الفرنسي عن اهتمامهم باستمرار دعم وزارة الداخلية وقطاع الأمن.
أكد خالد سليم بأن خيار وجود أكاديمية للأمن هو خيار استراتيجي مع أهمية التركيز على سياسة التدريب، موضحاً أهمية قيادة فرنسا لجهود المانحين ومرحباً بعضوية فرنسا في مجموعة العمل الأمني.
كما بين سليم أن أهم الأمور التي تم التركيز عليها في مسودة الخطة الإستراتيجية هو المواطن الفلسطيني وأهمية الاستناد إلى نظام الحكم الرشيد وبناء دولة فلسطينية تحمي مواطنيها، موضحاً مساهمة المجتمع المدني والدولي لإبداء ملاحظاتهم على مسودة الخطة الإستراتيجية، مؤكدا على أهمية دور الشرطة الأوروبية التي تقوم على تسهيل الدعم للشرطة الفلسطينية، مشيرا إلى ان سياسة وزارة الداخلية تقوم على الاستثمار في الخبراء المحليين.
يأتي هذا اللقاء في إطار الجهود التي تبذلها دائرة تنسيق المساعدات في وزارة الداخلية الفلسطينية من أجل تجنيد الدعم والمساندة للخطة الإستراتيجية لقطاع الأمن مع الجهات الدولية المانحة.
وتمحور اللقاء حول 3 قضايا تتعلق بالاستعانة بخبراء دوليين للعمل في مركز التدريب لمدة سنة ثم نقاش آلية عمل فريق العمل الأمني ومسودة إستراتيجية القطاع الأمني، حيث أعرب الجانب الفرنسي عن اهتمامهم باستمرار دعم وزارة الداخلية وقطاع الأمن.
أكد خالد سليم بأن خيار وجود أكاديمية للأمن هو خيار استراتيجي مع أهمية التركيز على سياسة التدريب، موضحاً أهمية قيادة فرنسا لجهود المانحين ومرحباً بعضوية فرنسا في مجموعة العمل الأمني.
كما بين سليم أن أهم الأمور التي تم التركيز عليها في مسودة الخطة الإستراتيجية هو المواطن الفلسطيني وأهمية الاستناد إلى نظام الحكم الرشيد وبناء دولة فلسطينية تحمي مواطنيها، موضحاً مساهمة المجتمع المدني والدولي لإبداء ملاحظاتهم على مسودة الخطة الإستراتيجية، مؤكدا على أهمية دور الشرطة الأوروبية التي تقوم على تسهيل الدعم للشرطة الفلسطينية، مشيرا إلى ان سياسة وزارة الداخلية تقوم على الاستثمار في الخبراء المحليين.
يأتي هذا اللقاء في إطار الجهود التي تبذلها دائرة تنسيق المساعدات في وزارة الداخلية الفلسطينية من أجل تجنيد الدعم والمساندة للخطة الإستراتيجية لقطاع الأمن مع الجهات الدولية المانحة.