طاقم شؤون المرأة ينظم لقاء حول المواطنة والهوية الفلسطينية
نشر بتاريخ: 21/05/2010 ( آخر تحديث: 21/05/2010 الساعة: 07:52 )
جنين-معا- نظم طاقم شؤون المرأة لقاء في جنين تحت عنوان (المواطنة والهوية الفلسطينية بعد مرور 62 عاما على النكبه) بمشاركة كلا من محافظ جنين قدورة موسى وجمال الشاتي عضو المجلس الثوري لحركة فتح وفاطمة النتشة محامية وباحثة قانونية وبحضور عشرات من السيدات ممثلات المراكز النسوية وممثلين عن مؤسسات رسمية والاطر السياسية.
وفي بداية اللقاء رحبت وفاء زكانة بالحضور باسم طاقم شؤون المرأة ومن ثم تحدثت غادة شديد عن اهمية هذا القاء والذي ياتي تاكيدآعلى دور المراه في النضال
وقال قدوره موسى ان المرأة الفلسطينيه تها تاريخها المشرف كما تتمتع بحاضر ومستقبل مشرق وبادرت في تاسيس الجمعيات والمؤسسات وتحملت اعباء كبيره في عملية النضال والكفاح الفلسطيني داعيآ الى مشاركة المراه في انتخابات المجالس المحليه مرشحات ومنتخبات وتطرق الى مفهوم المواطنة داعيآ للانتماء إلى الأرض والعلم والعمل الوطني المنسجم مع قضايا الأمة
واستعرضت فاطمة النتشة المواطنة لدى سكان القدس خاصة في ظل الهجمة الكبيرة التي تشنها الحكومة الاسرائيلية ضد الفلسطينيين ، وقالت ان القرار 1650 القاضي بإبعاد الفلسطينيين عن أراضي الضفة الى غزة هو قرار خطير وقصري وعسكري صادر عن القائد العسكري الاسرائيلي في الضفة الغربية على أثره تم ابعاد عدد من الأسرة الفلسطينية الى غزة .وهذا القرار يخالف القانون الدولي الانساني وقوانين جنيف الذي تمنع نقل السكان من أرضيهم الى خارجها وأكدت أن هذا القرار يخالف اتفاقية أوسلو ويهدد الحقوق المدنية والانسانية وهذا الاجراء انكار واعتداء على السلطة الوطنية الفلسطينية .
وتحدثت عن سحب الهويات المقدسية وسياسة تهويد القدس من سنة 67 حتى الآن وهدم المباني في القدس ومصادرة الأراضي ومحاولة اسرائيل تغيير معالم القدس وذلك من خلال الاستيطان
ودعاجمال الشاتي الى ضرورة تفعيل الأطر النسوية على أسس الشراكة وأكد على أن القرار العسكري 1650 هو قرار عنصري يخالف اتفاقية جنيف الرابعة واضاف أن الانسان الفلسيطيني ممزق في موطنه بأكثر من مساحة وأول ما برز بعد نكبة عام 1948 اللاجئ الذي أصبح يقبع بحكم القوانين والجغرافيا لواقع جديد مشددآ على حق الشعب الفلسطيني فى العوده وتقرير المصير
هذا وقد تم الرد على الأسئلة بين المتحدثين والمشاركين في موضوع المواطنة الهوية .
وفي بداية اللقاء رحبت وفاء زكانة بالحضور باسم طاقم شؤون المرأة ومن ثم تحدثت غادة شديد عن اهمية هذا القاء والذي ياتي تاكيدآعلى دور المراه في النضال
وقال قدوره موسى ان المرأة الفلسطينيه تها تاريخها المشرف كما تتمتع بحاضر ومستقبل مشرق وبادرت في تاسيس الجمعيات والمؤسسات وتحملت اعباء كبيره في عملية النضال والكفاح الفلسطيني داعيآ الى مشاركة المراه في انتخابات المجالس المحليه مرشحات ومنتخبات وتطرق الى مفهوم المواطنة داعيآ للانتماء إلى الأرض والعلم والعمل الوطني المنسجم مع قضايا الأمة
واستعرضت فاطمة النتشة المواطنة لدى سكان القدس خاصة في ظل الهجمة الكبيرة التي تشنها الحكومة الاسرائيلية ضد الفلسطينيين ، وقالت ان القرار 1650 القاضي بإبعاد الفلسطينيين عن أراضي الضفة الى غزة هو قرار خطير وقصري وعسكري صادر عن القائد العسكري الاسرائيلي في الضفة الغربية على أثره تم ابعاد عدد من الأسرة الفلسطينية الى غزة .وهذا القرار يخالف القانون الدولي الانساني وقوانين جنيف الذي تمنع نقل السكان من أرضيهم الى خارجها وأكدت أن هذا القرار يخالف اتفاقية أوسلو ويهدد الحقوق المدنية والانسانية وهذا الاجراء انكار واعتداء على السلطة الوطنية الفلسطينية .
وتحدثت عن سحب الهويات المقدسية وسياسة تهويد القدس من سنة 67 حتى الآن وهدم المباني في القدس ومصادرة الأراضي ومحاولة اسرائيل تغيير معالم القدس وذلك من خلال الاستيطان
ودعاجمال الشاتي الى ضرورة تفعيل الأطر النسوية على أسس الشراكة وأكد على أن القرار العسكري 1650 هو قرار عنصري يخالف اتفاقية جنيف الرابعة واضاف أن الانسان الفلسيطيني ممزق في موطنه بأكثر من مساحة وأول ما برز بعد نكبة عام 1948 اللاجئ الذي أصبح يقبع بحكم القوانين والجغرافيا لواقع جديد مشددآ على حق الشعب الفلسطيني فى العوده وتقرير المصير
هذا وقد تم الرد على الأسئلة بين المتحدثين والمشاركين في موضوع المواطنة الهوية .