داخلية المقالة تتوعد بشن حرب شرسة على عملاء إسرائيل
نشر بتاريخ: 22/05/2010 ( آخر تحديث: 22/05/2010 الساعة: 15:55 )
غزة- معا- توعد وزير الداخلية بالحكومة المقالة فتحي حماد عملاء إسرائيل بحرب شرسة بعد انقضاء مدة "التوبة" التي من المقرر ان تنتهي في العاشر من يوليو / تموز القادم.
وقال حماد في لقاء معه إن "وزارة الداخلية ستشن حرباً شرسة على العملاء بعد انتهاء باب التوبة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية مؤخراً، وسيعملون على ملاحقتهم"، مؤكداً أنهم يقومون بالتحقيق مع العديد من العملاء الذين يرتبطون مع الاحتلال ويزودهم بمعلومات عن المقاومة الفلسطينية وعن أماكن تواجدهم.
وقال حمادك "لا يجوز لمنفلت فكري أن يعبث في أمن المواطن الفلسطيني"، مؤكداً أن "الحكومة بغزة ووزارة الداخلية عملت على بناء أكثر من 1000 مسجد"، نافياً الإشاعات التي تروج بأن وزارة الداخلية هدمت مسجد ابن تيمية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وشدد على ان غزة ستكون خالية من المخدرات قائلا: إنه سيأتي اليوم الذي ستكون غزة فيه خالية من كل المخدرات"، مشدداً على ضرورة إبادة هذه المواد الخطرة، وأن هناك خطة على مستوى عمل مكافحة المخدرات.
أما عن جهاز الأمن الداخلي التابع لداخلية المقالة، أكد أنه يمارس عمله اليومي لحماية الجبهة الداخلية من الخروقات ويعمل وفق خطة لحماية الجبهة الداخلية، مضيفاً: "جهاز الأمن الداخلي لا يقوم باعتقال أي شخص ينتمي إلى أي فيصل سياسي وإنما يعمل على ملاحقة العملاء".
وقال حماد في لقاء معه إن "وزارة الداخلية ستشن حرباً شرسة على العملاء بعد انتهاء باب التوبة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية مؤخراً، وسيعملون على ملاحقتهم"، مؤكداً أنهم يقومون بالتحقيق مع العديد من العملاء الذين يرتبطون مع الاحتلال ويزودهم بمعلومات عن المقاومة الفلسطينية وعن أماكن تواجدهم.
وقال حمادك "لا يجوز لمنفلت فكري أن يعبث في أمن المواطن الفلسطيني"، مؤكداً أن "الحكومة بغزة ووزارة الداخلية عملت على بناء أكثر من 1000 مسجد"، نافياً الإشاعات التي تروج بأن وزارة الداخلية هدمت مسجد ابن تيمية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وشدد على ان غزة ستكون خالية من المخدرات قائلا: إنه سيأتي اليوم الذي ستكون غزة فيه خالية من كل المخدرات"، مشدداً على ضرورة إبادة هذه المواد الخطرة، وأن هناك خطة على مستوى عمل مكافحة المخدرات.
أما عن جهاز الأمن الداخلي التابع لداخلية المقالة، أكد أنه يمارس عمله اليومي لحماية الجبهة الداخلية من الخروقات ويعمل وفق خطة لحماية الجبهة الداخلية، مضيفاً: "جهاز الأمن الداخلي لا يقوم باعتقال أي شخص ينتمي إلى أي فيصل سياسي وإنما يعمل على ملاحقة العملاء".