ورشة عمل لجمعية المرأة العاملة توصي بمواجهة العنف ضد المرأة
نشر بتاريخ: 26/05/2010 ( آخر تحديث: 26/05/2010 الساعة: 15:00 )
رام الله- معا- أجمعت المشاركات في ورشة عمل حول " العنف ضد المرأة " نظمتها جمعية المرأة الفلسطينية العاملة في كلية المستقبل برام الله اليوم الاربعاء على ضرورة مواجهة ووضع حد للعنف والتمييز الذي يطال المرأة الفلسطينية، وينتهك حقوقها وحريتها، وكرامتها الانسانية.
ورأت المشاركات أن المشكلة ليست في القانون والقيم والعادات، وإنما هي في خروج البعض عن القانون، وعدم تطبيقه من قبل جهات الاختصاص في بعض الحالات.
وتحدثت الاخصائية الاجتماعية ختام زهران عن معنى العنف واشكاله " الجسدية، والنفسية، واللفظية، والجنسية "، والآثار النفسية السلبية التي يتركها على المرأة، واهمية انعقاد ورش عمل تثقيفية حول هذه الظاهرة وسبل معالجتها.
واستعرضت زهران مع عدد من طالبات كلية المستقبل تجارب شخصية وقصص واقعية حول العنف ضد المرأة، وذلك بحكم عملها كاخصائية اجتماعية، مؤكدة على اهمية ودور التوعية في مجال حقوق المرأة في تقليص وانهاء كافة أشكال العنف ضدها.
وتهدف هذه الورشة الى نشر الوعي بين طالبات الكلية حول المواضيع الاجتماعية التي تهم المرأة وقضاياها العادلة، ومن أجل التصدي وحل هذه المشكلة من خلال إعداد الكوادر المجتمعية لتمارس دورها في نشر الوعي لهذه الظواهر الاجتماعية السلبية.
ورأت المشاركات أن المشكلة ليست في القانون والقيم والعادات، وإنما هي في خروج البعض عن القانون، وعدم تطبيقه من قبل جهات الاختصاص في بعض الحالات.
وتحدثت الاخصائية الاجتماعية ختام زهران عن معنى العنف واشكاله " الجسدية، والنفسية، واللفظية، والجنسية "، والآثار النفسية السلبية التي يتركها على المرأة، واهمية انعقاد ورش عمل تثقيفية حول هذه الظاهرة وسبل معالجتها.
واستعرضت زهران مع عدد من طالبات كلية المستقبل تجارب شخصية وقصص واقعية حول العنف ضد المرأة، وذلك بحكم عملها كاخصائية اجتماعية، مؤكدة على اهمية ودور التوعية في مجال حقوق المرأة في تقليص وانهاء كافة أشكال العنف ضدها.
وتهدف هذه الورشة الى نشر الوعي بين طالبات الكلية حول المواضيع الاجتماعية التي تهم المرأة وقضاياها العادلة، ومن أجل التصدي وحل هذه المشكلة من خلال إعداد الكوادر المجتمعية لتمارس دورها في نشر الوعي لهذه الظواهر الاجتماعية السلبية.