|
الشبيبة الفتحاوية تقيم حفلات تخرج لطلبةكلية الطيرة
نشر بتاريخ: 26/05/2010 ( آخر تحديث: 26/05/2010 الساعة: 20:38 )
رام الله-معا- أقامت الشبيبة الفتحاوية، اليوم الأربعاء ويوم أمس الثلاثاء مجموعة من حفلات التخرج لطالبات كلية الطيرة للبنات، ولطلبة معهد المعلمين في رام الله، وطلبة معهد قلنديا، وذلك بالتعاون مع كتل الشبيبة في هذه المعاهد والكليات، وذلك في قاعات أبو كويك في رام الله.
ففي كلية الطيرة للبنات، أقامت حركة الشبيبة الطلابية حفل تخريج لطالبات الخريجات لعام الدراسي الحالي، وتم الاحتفاء بتخريج 100 طالبة. وقالت منسقة الشبيبة الطلابية في الكلية أنعام سعيد إن الشبيبة لا تزال ماضية على عهدها ونهجها الذي اختطته من انطلاقها، وذلك بإبلاء موضوع التعليم جل الاهتمام، وأكدت أن الخريجان ودعن مرحلة هامة في حياتهن، وبتن على أعتاب مرحلة جديدة، وهي مرحلة العمل، وطالبت الخريجات بضرورة نقل المعلومات والتجارب التي حزن عليها إلى طالبات المدارس. وفي الختام قامت أنعام سعيد، ومسؤول ملف طلبة الكليات والمعاهد في الشبيبة الفتحاوية معتز قرعوش، وممثل محافظة رام الله والبيرة عبد الرحمن البرغوثي بتوزيع الشهادات التقديرية والدروع على الطالبات الخريجات. وفي معهد قلنديا، أقامت حركة الشبيبة الطلابية حفلاً لتخريج 80 خريجاً، وذلك بحضور الطلبة الخريجين وذويهم، والأسرة التدريسية في الكلية. وألقى نور جمهور كلمة حركة الشبيبة الطلابية في المعهد، وقال إن المعهد يخرج سنوياً عشرات المهنيين والحرفين والأكاديميين، ليضخ للمجتمع الفلسطيني الكفاءات الشابة القادرة على تحمل المسؤولية. وأكد جمهور أن حركة "فتح" ستبقى كما عهدها الجميع راعية للمشروع الوطني الفلسطيني، وتقود الحركة الوطنية حتى إقامة الدولة الفلسطينية، ولفت إلى أن الشباب المتعلم والكفء سيكون من يقود هذه الدولة مستقبلاً. وفي معهد المعلمين في رام الله، احتفلت حركة الشبيبة الفتحاوية بتخريج 100 طالب بحضور ذويهم والهيئتين الإدارية والتعليمية في الكلية. وقال منسق الشبيبة الطلابية في الكلية رياض الشلبي إن الكلية دأبت على تخريج الكفاءات التعليمية الفلسطينية من المعلمين الأكفاء ليغنوا بتعليمهم المجتمع الفلسطيني، وأشار إلى أن الكلية خرجت المئات من الكفاءات التي أغنت بتجاربها الدول العربية والمجاورة، والتي أكدت أن العقل الفلسطيني متقد الذكاء، وأسهم طلبة الطلية في إغناء مسيرة التعليم العربية والفلسطينية. كلية الطيرة ومعهد المعلمين ومعهد قلنديا و أقامت الشبيبة الفتحاوية، اليوم الأربعاء ويوم أمس الثلاثاء مجموعة من حفلات التخرج لطالبات كلية الطيرة للبنات، ولطلبة معهد المعلمين في رام الله، وطلبة معهد قلنديا، وذلك بالتعاون مع كتل الشبيبة في هذه المعاهد والكليات، وذلك في قاعات أبو كويك في رام الله. ففي كلية الطيرة للبنات، أقامت حركة الشبيبة الطلابية حفل تخريج لطالبات الخريجات لعام الدراسي الحالي، وتم الاحتفاء بتخريج 100 طالبة. وقالت منسقة الشبيبة الطلابية في الكلية أنعام سعيد إن الشبيبة لا تزال ماضية على عهدها ونهجها الذي اختطته من انطلاقها، وذلك بإبلاء موضوع التعليم جل الاهتمام، وأكدت أن الخريجان ودعن مرحلة هامة في حياتهن، وبتن على أعتاب مرحلة جديدة، وهي مرحلة العمل، وطالبت الخريجات بضرورة نقل المعلومات والتجارب التي حزن عليها إلى طالبات المدارس. وفي الختام قامت أنعام سعيد، ومسؤول ملف طلبة الكليات والمعاهد في الشبيبة الفتحاوية معتز قرعوش، وممثل محافظة رام الله والبيرة عبد الرحمن البرغوثي بتوزيع الشهادات التقديرية والدروع على الطالبات الخريجات. وفي معهد قلنديا، أقامت حركة الشبيبة الطلابية حفلاً لتخريج 80 خريجاً، وذلك بحضور الطلبة الخريجين وذويهم، والأسرة التدريسية في الكلية. وألقى نور جمهور كلمة حركة الشبيبة الطلابية في المعهد، وقال إن المعهد يخرج سنوياً عشرات المهنيين والحرفين والأكاديميين، ليضخ للمجتمع الفلسطيني الكفاءات الشابة القادرة على تحمل المسؤولية. وأكد جمهور أن حركة "فتح" ستبقى كما عهدها الجميع راعية للمشروع الوطني الفلسطيني، وتقود الحركة الوطنية حتى إقامة الدولة الفلسطينية، ولفت إلى أن الشباب المتعلم والكفء سيكون من يقود هذه الدولة مستقبلاً. وفي معهد المعلمين في رام الله، احتفلت حركة الشبيبة الفتحاوية بتخريج 100 طالب بحضور ذويهم والهيئتين الإدارية والتعليمية في الكلية. وقال منسق الشبيبة الطلابية في الكلية رياض الشلبي إن الكلية دأبت على تخريج الكفاءات التعليمية الفلسطينية من المعلمين الأكفاء ليغنوا بتعليمهم المجتمع الفلسطيني، وأشار إلى أن الكلية خرجت المئات من الكفاءات التي أغنت بتجاربها الدول العربية والمجاورة، والتي أكدت أن العقل الفلسطيني متقد الذكاء، وأسهم طلبة الطلية في إغناء مسيرة التعليم العربية والفلسطينية. |