وزارات التحطيط والتربية والطاقة توقع اتفاقيات تعاون مع وزارة التنمية البلجيكية
نشر بتاريخ: 03/07/2005 ( آخر تحديث: 03/07/2005 الساعة: 21:56 )
رام الله-معا- وقعت كل من وزارتي التخطيط والتربية والتعليم وسلطة الطاقة عدد من الاتفاقيات مع وزارة التنمية والتعاون البلجيكية تشمل مشاريع حيوية تساهم في رفع مستوى الاداء في تلك الوزارات .
وتتناول الاتفاقات الثلاث تأهيل مدارس بقيمة خمسة ملايين يورو مقدمة من بلجيكا وتساهم السلطة بمبلغ 1.2 مليون يورو والاتفاقية الثانية التي وقعت مع زارة التخطيط تعمد الى تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع بناء القدرات في السلطة الوطنية والمشروع الاخير وقع مع سلطة النقد لتطوير توزيع التيار الكهربائي في شمال الضفة الغربية
واعرب الوزراء الفلسطينيين عن بالغ شكرهم لما تقدمه بلجيكا من مساعدات قيمة الى السلطة الفلسطينية وتتناول مشاريع اولوية قصوى للشعب الفلسطيني وتشاهم في تسهيل المواطنيين .
ومن جانبه اوضح أرماند ديكر وزير التنمية والتعاون البلجيكي أن بلجيكا تؤمن بأن الحل الأمثل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، هو مساعدة الفلسطينيين في حياتهم.
وأشار ديكر إلى قرار من البرلمان والحكومة البلجيكية، يعتبر الفلسطينيين شركاء ضمن سياسة برنامج التعاون البلجيكي، الذي يشمل الكثير من دول العالم. وركز على أهمية التعليم باعتباره المفتاح لتطور المجتمع، معرباً عن أمله بأن تنعكس الاتفاقيات بشكل إيحابي على حياة شعبنا
وتتناول الاتفاقات الثلاث تأهيل مدارس بقيمة خمسة ملايين يورو مقدمة من بلجيكا وتساهم السلطة بمبلغ 1.2 مليون يورو والاتفاقية الثانية التي وقعت مع زارة التخطيط تعمد الى تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع بناء القدرات في السلطة الوطنية والمشروع الاخير وقع مع سلطة النقد لتطوير توزيع التيار الكهربائي في شمال الضفة الغربية
واعرب الوزراء الفلسطينيين عن بالغ شكرهم لما تقدمه بلجيكا من مساعدات قيمة الى السلطة الفلسطينية وتتناول مشاريع اولوية قصوى للشعب الفلسطيني وتشاهم في تسهيل المواطنيين .
ومن جانبه اوضح أرماند ديكر وزير التنمية والتعاون البلجيكي أن بلجيكا تؤمن بأن الحل الأمثل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، هو مساعدة الفلسطينيين في حياتهم.
وأشار ديكر إلى قرار من البرلمان والحكومة البلجيكية، يعتبر الفلسطينيين شركاء ضمن سياسة برنامج التعاون البلجيكي، الذي يشمل الكثير من دول العالم. وركز على أهمية التعليم باعتباره المفتاح لتطور المجتمع، معرباً عن أمله بأن تنعكس الاتفاقيات بشكل إيحابي على حياة شعبنا