تجمع الشخصيات المستقلة يختتم معرض شموع الحرية
نشر بتاريخ: 27/05/2010 ( آخر تحديث: 27/05/2010 الساعة: 21:15 )
غزة- معا- اختتم تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة معرض شموع الحرية والذي أقيم نصرة للأسرى وقضيتهم العادلة داخل السجون الإسرائيلية.
وزار المعرض على مدار الثلاثة أيام الماضية العديد من الشخصيات الوطنية والإعتبارية وممثلي الفصائل الوطنية والمهتمين بشؤون الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين وعدد كبير من أهالي الأسرى.
وأكد الدكتور عبد العزيز الشقاقي شخصية مستقلة من المجتمع المدني على ضرورة ان تبقى قضية الأسرى عالقة في أذهان الشعب الفلسطيني نظرا لما قدموه من تضحيات غالية من أجل الوطن, موضحا أن قضية الأسرى يجب أن تكون على سلم أولويات مطالب الفلسطينيين المشروعة.
وطالب الشقاقي بأن تبقى قضية الأسرى والمؤسسات المهتمة بشؤونهم بعيدة عن حالة الإنقسام الفلسطيني والمناكفات السياسية بين الأطراف مبينا أهمية الإقتداء بروح الوحدة و"الأخوة" بين المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية للعمل على انهاء الإنقسام وتطبيق الوحدة الوطنية.
وأوضح الدكتور محمد ماضي شخصية مستقلة من علماء المسلمين أنه يجب على كل الفلسطينيين المساهمة في نقل معاناة الأسرى للدول الغربية والتي لا تهتم إلا بقضية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط فقط ، مضيفا أن ذلك يتطلب الوقوف صفا واحدا تجاه الممارسات الاسرائيلية في تعتيم قضية الأسرى داخل سجونها.
وزار المعرض على مدار الثلاثة أيام الماضية العديد من الشخصيات الوطنية والإعتبارية وممثلي الفصائل الوطنية والمهتمين بشؤون الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين وعدد كبير من أهالي الأسرى.
وأكد الدكتور عبد العزيز الشقاقي شخصية مستقلة من المجتمع المدني على ضرورة ان تبقى قضية الأسرى عالقة في أذهان الشعب الفلسطيني نظرا لما قدموه من تضحيات غالية من أجل الوطن, موضحا أن قضية الأسرى يجب أن تكون على سلم أولويات مطالب الفلسطينيين المشروعة.
وطالب الشقاقي بأن تبقى قضية الأسرى والمؤسسات المهتمة بشؤونهم بعيدة عن حالة الإنقسام الفلسطيني والمناكفات السياسية بين الأطراف مبينا أهمية الإقتداء بروح الوحدة و"الأخوة" بين المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية للعمل على انهاء الإنقسام وتطبيق الوحدة الوطنية.
وأوضح الدكتور محمد ماضي شخصية مستقلة من علماء المسلمين أنه يجب على كل الفلسطينيين المساهمة في نقل معاناة الأسرى للدول الغربية والتي لا تهتم إلا بقضية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط فقط ، مضيفا أن ذلك يتطلب الوقوف صفا واحدا تجاه الممارسات الاسرائيلية في تعتيم قضية الأسرى داخل سجونها.