السفير المذبوح يطلع مستشار الرئيس البلغاري على آخر التطورات
نشر بتاريخ: 28/05/2010 ( آخر تحديث: 28/05/2010 الساعة: 14:41 )
رام الله- معا- اطلع سفير فلسطين لدى بلغاريا الدكتور احمد المذبوح اليوم، مستشار رئيس الجمهورية البلغاري لشؤون السياسة الخارجية والدفاع إيميل فاليف، على آخر التطورات السياسية في فلسطين، وخاصة فيما يتعلق بالممارسات الإسرائيلية التي تعيق حدوث أي تقدم في المفاوضات غير المباشرة، والتي تؤكد على أن إسرائيل غير معنية بعملية السلام، وتستمر في مصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية وبناء جدار الفصل العنصري.
وأشار السفير الفلسطيني لخطورة القرار العسكري الإسرائيلي 1650، الأمر الذي يتطلب من المجتمع الدولي التحرك العملي لإلزام إسرائيل بتنفيذ القرارات الدولية.
بدوره أعرب فاليف عن دعم بلغاريا للمطالب العادلة للشعب الفلسطيني، وأكد أن بلغاريا تشارك في صياغة مواقف الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالقضية الفلسطينية انطلاقا من هذا الدعم، متمنياً إحلال السلام الدائم والشامل والعادل في منطقة الشرق الأوسط وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
هذا وكان سفير فلسطين في بلغاريا قد التقى في وقت سابق نائب وزير الخارجية البلغاري مارين رايكوف، حيث أطلعه على اخر التطورات السياسية في فلسطين وخاصة الاستمرار بالأنشطة الاستيطانية في القدس المحتلة.
من ناحيته أكد نائب وزير الخارجية البلغاري أن بلاده ملتزمة بحل الدولتين، الذي يجب التوصل إليه من خلال المفاوضات المباشرة والجدية والتزام الطرفين بعدم الإقبال على أية أعمال قد تعيق استمرار العملية التفاوضية.
وأشار السفير الفلسطيني لخطورة القرار العسكري الإسرائيلي 1650، الأمر الذي يتطلب من المجتمع الدولي التحرك العملي لإلزام إسرائيل بتنفيذ القرارات الدولية.
بدوره أعرب فاليف عن دعم بلغاريا للمطالب العادلة للشعب الفلسطيني، وأكد أن بلغاريا تشارك في صياغة مواقف الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالقضية الفلسطينية انطلاقا من هذا الدعم، متمنياً إحلال السلام الدائم والشامل والعادل في منطقة الشرق الأوسط وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
هذا وكان سفير فلسطين في بلغاريا قد التقى في وقت سابق نائب وزير الخارجية البلغاري مارين رايكوف، حيث أطلعه على اخر التطورات السياسية في فلسطين وخاصة الاستمرار بالأنشطة الاستيطانية في القدس المحتلة.
من ناحيته أكد نائب وزير الخارجية البلغاري أن بلاده ملتزمة بحل الدولتين، الذي يجب التوصل إليه من خلال المفاوضات المباشرة والجدية والتزام الطرفين بعدم الإقبال على أية أعمال قد تعيق استمرار العملية التفاوضية.