ابو مجاهد يكشف عن اتصالات لمحاولة تفعيل صفقة تبادل الاسرى
نشر بتاريخ: 28/05/2010 ( آخر تحديث: 28/05/2010 الساعة: 16:43 )
غزة - معا - كشف أبو مجاهد الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية واحد الفصائل الآسرة للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عن اتصالات عديدة جرت خلال الآونة الأخيرة لمحاولة تفعيل ملف صفقة تبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي.
ورفض أبو مجاهد في حديث لمراسل معا في غزة الكشف عن أسماء هذه الدول، وقال لقد أوضحنا لهذه الدول موقفنا من الإفراج عن شاليط وانه مرتبط أساسا بموافقة إسرائيل على مطالب الفصائل الآسرة لشاليط.
وقال الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية، انه منذ أشهر لا يوجد أي جديد في ملف شاليط ولا يوجد اتصالات مع الوسيط الألماني الذي أبدى امتعاظه أكثر من مرة لتراجع الاحتلال عن مواقف تم التوافق عليها مع الوسيط الألماني.
أما بخصوص قانون شاليط الذي أقرة الاحتلال الخاص بالأسرى، أضاف أبو مجاهد لن يكون هذا القانون عائقا أمام انتزاع حق الحرية الأسرى ولن يجعلنا كمقاومة وفصائل آسرة التنازل أو الرضوخ لضغوطات الاحتلال وستبقى مطلبنا ثابتة ولن نتراجع عنها.
وأشار أبو مجاهد أن الوسيط الألماني قد حقق انجازا مهما في ملف شاليط وتجاوزنا من خلاله الكثير من العوائق غير أن المشكلة تكمن في عدم موافقة الاحتلال على أسماء قيادات فلسطينية داخل الأسر وبعض الأسيرات، كما ونقل الوسيط عرضا للفصائل الآسرة الإفراج عن 1400 أسير على 3 مراحل وتكون الدفعة الأولى 450 أسيرا من قادة الفصائل والحكوميات العالية والمرضى.
ورفض أبو مجاهد في حديث لمراسل معا في غزة الكشف عن أسماء هذه الدول، وقال لقد أوضحنا لهذه الدول موقفنا من الإفراج عن شاليط وانه مرتبط أساسا بموافقة إسرائيل على مطالب الفصائل الآسرة لشاليط.
وقال الناطق باسم لجان المقاومة الشعبية، انه منذ أشهر لا يوجد أي جديد في ملف شاليط ولا يوجد اتصالات مع الوسيط الألماني الذي أبدى امتعاظه أكثر من مرة لتراجع الاحتلال عن مواقف تم التوافق عليها مع الوسيط الألماني.
أما بخصوص قانون شاليط الذي أقرة الاحتلال الخاص بالأسرى، أضاف أبو مجاهد لن يكون هذا القانون عائقا أمام انتزاع حق الحرية الأسرى ولن يجعلنا كمقاومة وفصائل آسرة التنازل أو الرضوخ لضغوطات الاحتلال وستبقى مطلبنا ثابتة ولن نتراجع عنها.
وأشار أبو مجاهد أن الوسيط الألماني قد حقق انجازا مهما في ملف شاليط وتجاوزنا من خلاله الكثير من العوائق غير أن المشكلة تكمن في عدم موافقة الاحتلال على أسماء قيادات فلسطينية داخل الأسر وبعض الأسيرات، كما ونقل الوسيط عرضا للفصائل الآسرة الإفراج عن 1400 أسير على 3 مراحل وتكون الدفعة الأولى 450 أسيرا من قادة الفصائل والحكوميات العالية والمرضى.