جمعية الوداد تنفذ (996) زيارة ميدانية لـ (40) معاقا حركيا
نشر بتاريخ: 06/06/2010 ( آخر تحديث: 06/06/2010 الساعة: 14:32 )
غزة- معا- نفذت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي حركيا (996) زيارة ميدانية ل(40)معاقا حركيا لتقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي والطبي والعلاج الطبيعي للمعاقين في محافظة خانيونس وذلك ضمن مشروع ساند لدمج وتأهيل المعاقين ، والممول من U.N.D.P.
قال الدكتور بهاء الغلاييني عضو مجلس إدارة جمعية الوداد "إن المشروع يهدف إلى تقديم مساعدات نفسية واجتماعية وطبية إلى المعاقين حركيا،والعمل على تثقيف الأهالي في كيفية التعامل مع أبنائهم الجرحى للحد من مخاطر الإصابة".
وأضاف إننا نعمل على دمج المعاقين في المجتمع من خلال اشتراكهم في المؤسسات للحصول على دورات مختلفة ,و تشغيل المعاقين ذو الكفاءة في مشاريع .
بدوره قال حازم خضر أخصائي العلاج الطبيعي "إن كثير من الحالات استفادت من خدمة العلاج الطبيعي وأصبح لديهم تحسنا ملحوظا".
وحول الخدمات الطبية قام الممرض الميداني حسني عاشور بمتابعة الحالات وإجراء الغيارات للجروح والتقرحات والتنظيفات الطبية اللازمة للمعاقين وتوعية الأهالي بكيفية التعامل مع هذه الحالات.
من جهة أخرى قام كل من الأخصائي الاجتماعي عماد عطية، والأخصائية النفسية أمل أبو غالي بدمج سبعة معاقين من الحالات التي يتابعها طاقم المشروع لحضور عدد من الدورات في المواضيع التالية (الإدارة، وصيانة المعدات والأجهزة الطبية لذوى الاحتياجات الخاصة حركيا، واللغة الفرنسية مبتدئة) وذلك ضمن أنشطة مؤسسة "ماميد".
وأضافا أنه تم التنسيق مع جامعة الأقصى بخانيونس لدمج معاقة لتتمكن من دراسة تخصص سكرتارية دولية، ودمج معاقة أخرى في مشروع ساند في مركز النشاط النسائي التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الاونروا في مجال الأشغال اليدوية.
وذكرا انه تم عقد لقاءات تثقيفية للأهالي حول زواج الأقارب، والمشاكل المترتبة عليها من الإعاقة، والتبول اللاإرادي، والعدوان والانطواء والخجل، بالإضافة لجلسات توعية للمعاقين أنفسهم.
قال الدكتور بهاء الغلاييني عضو مجلس إدارة جمعية الوداد "إن المشروع يهدف إلى تقديم مساعدات نفسية واجتماعية وطبية إلى المعاقين حركيا،والعمل على تثقيف الأهالي في كيفية التعامل مع أبنائهم الجرحى للحد من مخاطر الإصابة".
وأضاف إننا نعمل على دمج المعاقين في المجتمع من خلال اشتراكهم في المؤسسات للحصول على دورات مختلفة ,و تشغيل المعاقين ذو الكفاءة في مشاريع .
بدوره قال حازم خضر أخصائي العلاج الطبيعي "إن كثير من الحالات استفادت من خدمة العلاج الطبيعي وأصبح لديهم تحسنا ملحوظا".
وحول الخدمات الطبية قام الممرض الميداني حسني عاشور بمتابعة الحالات وإجراء الغيارات للجروح والتقرحات والتنظيفات الطبية اللازمة للمعاقين وتوعية الأهالي بكيفية التعامل مع هذه الحالات.
من جهة أخرى قام كل من الأخصائي الاجتماعي عماد عطية، والأخصائية النفسية أمل أبو غالي بدمج سبعة معاقين من الحالات التي يتابعها طاقم المشروع لحضور عدد من الدورات في المواضيع التالية (الإدارة، وصيانة المعدات والأجهزة الطبية لذوى الاحتياجات الخاصة حركيا، واللغة الفرنسية مبتدئة) وذلك ضمن أنشطة مؤسسة "ماميد".
وأضافا أنه تم التنسيق مع جامعة الأقصى بخانيونس لدمج معاقة لتتمكن من دراسة تخصص سكرتارية دولية، ودمج معاقة أخرى في مشروع ساند في مركز النشاط النسائي التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الاونروا في مجال الأشغال اليدوية.
وذكرا انه تم عقد لقاءات تثقيفية للأهالي حول زواج الأقارب، والمشاكل المترتبة عليها من الإعاقة، والتبول اللاإرادي، والعدوان والانطواء والخجل، بالإضافة لجلسات توعية للمعاقين أنفسهم.