إزاحة الستار عن اوبريت "فتح القسطنطينية" بحضور برلمانيين مصريين
نشر بتاريخ: 09/06/2010 ( آخر تحديث: 09/06/2010 الساعة: 12:14 )
غزة - معا - أزيح الستار في مدينة عزة، ليلة أمس الثلاثاء، عن الأوبريت الفني الشعري "فتح القسطنطينية"، بحضور الوفد البرلماني المصري ( أعضاء مجلس الشعب) الذين يقومون بزيارة قطاع غزة، ضمن قافلة لكسر الحصار، وحضور عدد كبير من الادباء والشعراء وعدد من المهتمين والمتابعين.
وتدور أحداث هذا العمل الفني حول محاولات المسلمين لفتح مدينة القسطنطينية (اسطنبول) والتي كان يحميها سور قوي وكبير، كما يستعرض الخطط التي وضعها القادة المسلمون لهذا الغرض إلى أن اهتدوا إلى طريقة فتح فيها القائد المسلم محمد الفاتح هذه المدينة.
واستعرض (الأوبريت) الفني الابتكارات الإسلامية لفتح مدينة القسطنطينية من خلال صناعة المدافع والمنجنيق والتي استخدمت على خشبة المسرح بشكل فني درامي رائع.
واختتم الأوبريت بمشهد هجوم الجيش المسلم على مدينة القسطنطينية واختراق جدارها، حيث دارت معركة انتهت بانتصار المسلمين وهزيمة جيش القائد الصليبي" قسطنطين" ومقتله على يد القائد المسلم محمد الفاتح، مما احدث تفاعلاً كبيراً من قبل الجمهور، حيث بادر الحاضرون بالتصفيق والتهليل لرؤية مشاهد المعارك والانتصار.
وقال المشرف الفني عمر صلوحة، "أن هذا العمل الفني الفريد جاء ثمرة لجهود كبيرة بذلها القائمون عليه، معبراً عن سعادته لنجاح الأوبريت وخروجه بهذا الشكل الراقي"، واوضح انة تم استخدام العديد من التقنيات الجديدة والتي لم تستخدم من قبل على الساحة المسرحية الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بالإضاءة والهندسة الصوتية علاوة على بناء ديكور متكامل أعاد المشاهد إلى زمن القصة.
ويذكر ان الجهات المشرفة على الاوبريت الفني الكبير كل من مدينة أصداء للإنتاج الفني والإعلامي ورابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين ومنتدى أمجاد الثقافي.
وتدور أحداث هذا العمل الفني حول محاولات المسلمين لفتح مدينة القسطنطينية (اسطنبول) والتي كان يحميها سور قوي وكبير، كما يستعرض الخطط التي وضعها القادة المسلمون لهذا الغرض إلى أن اهتدوا إلى طريقة فتح فيها القائد المسلم محمد الفاتح هذه المدينة.
واستعرض (الأوبريت) الفني الابتكارات الإسلامية لفتح مدينة القسطنطينية من خلال صناعة المدافع والمنجنيق والتي استخدمت على خشبة المسرح بشكل فني درامي رائع.
واختتم الأوبريت بمشهد هجوم الجيش المسلم على مدينة القسطنطينية واختراق جدارها، حيث دارت معركة انتهت بانتصار المسلمين وهزيمة جيش القائد الصليبي" قسطنطين" ومقتله على يد القائد المسلم محمد الفاتح، مما احدث تفاعلاً كبيراً من قبل الجمهور، حيث بادر الحاضرون بالتصفيق والتهليل لرؤية مشاهد المعارك والانتصار.
وقال المشرف الفني عمر صلوحة، "أن هذا العمل الفني الفريد جاء ثمرة لجهود كبيرة بذلها القائمون عليه، معبراً عن سعادته لنجاح الأوبريت وخروجه بهذا الشكل الراقي"، واوضح انة تم استخدام العديد من التقنيات الجديدة والتي لم تستخدم من قبل على الساحة المسرحية الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بالإضاءة والهندسة الصوتية علاوة على بناء ديكور متكامل أعاد المشاهد إلى زمن القصة.
ويذكر ان الجهات المشرفة على الاوبريت الفني الكبير كل من مدينة أصداء للإنتاج الفني والإعلامي ورابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين ومنتدى أمجاد الثقافي.