"شارك" والاونروا يطلقان العاب الصيف على شواطىء قطاع غزة
نشر بتاريخ: 14/06/2010 ( آخر تحديث: 14/06/2010 الساعة: 10:26 )
غزة- معا- أطلق منتدى "شارك" الشبابي، بالشراكة مع وكالة الغوث الدولية لتشغيل اللاجئيين الفلسطينيين"الأونروا"، أمس، ألعاب الصيف في 38 موقعا بحريا على شواطئ قطاع غزة.
من المتوقع إن يستفيد من هذه الالعاب الصيفية ما يزيد عن 60000 أطفال وطفلة في المرحلة الاساسية، بواقع فترتين صباحية للفتيات ومسائية للفتيان، بمشاركة ما يزيد عن 2000 شاب وفتاة من متطوعي منتدى "شارك" الشبابي.
المدير التنفيذي لمنتدى "شارك" الشبابي في قطاع غزة مهيب شعث قال ان مشروع العاب الصيف المنفذ بالشراكة مع "الأونروا" يعد أحد أضخم النشاطات التي تركز على خدمة الأطفال والشباب في قطاع غزة.
ويهدف المشروع إلى الحد من التوتر والقلق الذي يعيشه أطفال غزة، وبالتالي تحسين قدرتهم على التعلم والتطور بطريقة ملائمة، وإثراء الحس الفني والتذوق لدى الأطفال في مختلف النشاطات، وغرس أساسيات الأعمال الفنية والحرفية لديهم، ودعم الاقتصاد المحلي من خلال توفير الاحتياجات اللازمة لبرنامج ألعاب الصيف من السوق المحلي قدر الإمكان، وتوفير فرص عمل لآلاف الشباب العاطلين عن العمل من مختلف التخصصات، ورفع الروح المعنوية لدى أطفال غزة من خلال كسر أرقام قياسية عالمية كما حدث في مهرجان الطائرات الورقية عام 2009، وإرسال رسالة للعالم بأن أطفال فلسطين ليسوا عنيفين بطبيعتهم كما تحاول بعض وسائل الإعلام وصفهم، بل إنهم أطفال عاديون يحبون اللعب والحياة والاستمتاع والتعلم.
وأوضح شعث أن الألعاب الصيفية على شواطئ غزة ستشمل عددا كبيرا من الأنشطة والفعاليات من بينها الفن التشكيلي والأنشطة الحرة، وذلك من خلال استخدام الأطفال لأدوات الفن التشكيلي واعادة تدوير المخلفات البيئة والبحرية في تنفيذ مجموعة من الأشكال والنشاطات، إضافة إلى الألعاب والأنشطة المائية والرياضية من خلال تعليم الأطفال السباحة.
من المتوقع إن يستفيد من هذه الالعاب الصيفية ما يزيد عن 60000 أطفال وطفلة في المرحلة الاساسية، بواقع فترتين صباحية للفتيات ومسائية للفتيان، بمشاركة ما يزيد عن 2000 شاب وفتاة من متطوعي منتدى "شارك" الشبابي.
المدير التنفيذي لمنتدى "شارك" الشبابي في قطاع غزة مهيب شعث قال ان مشروع العاب الصيف المنفذ بالشراكة مع "الأونروا" يعد أحد أضخم النشاطات التي تركز على خدمة الأطفال والشباب في قطاع غزة.
ويهدف المشروع إلى الحد من التوتر والقلق الذي يعيشه أطفال غزة، وبالتالي تحسين قدرتهم على التعلم والتطور بطريقة ملائمة، وإثراء الحس الفني والتذوق لدى الأطفال في مختلف النشاطات، وغرس أساسيات الأعمال الفنية والحرفية لديهم، ودعم الاقتصاد المحلي من خلال توفير الاحتياجات اللازمة لبرنامج ألعاب الصيف من السوق المحلي قدر الإمكان، وتوفير فرص عمل لآلاف الشباب العاطلين عن العمل من مختلف التخصصات، ورفع الروح المعنوية لدى أطفال غزة من خلال كسر أرقام قياسية عالمية كما حدث في مهرجان الطائرات الورقية عام 2009، وإرسال رسالة للعالم بأن أطفال فلسطين ليسوا عنيفين بطبيعتهم كما تحاول بعض وسائل الإعلام وصفهم، بل إنهم أطفال عاديون يحبون اللعب والحياة والاستمتاع والتعلم.
وأوضح شعث أن الألعاب الصيفية على شواطئ غزة ستشمل عددا كبيرا من الأنشطة والفعاليات من بينها الفن التشكيلي والأنشطة الحرة، وذلك من خلال استخدام الأطفال لأدوات الفن التشكيلي واعادة تدوير المخلفات البيئة والبحرية في تنفيذ مجموعة من الأشكال والنشاطات، إضافة إلى الألعاب والأنشطة المائية والرياضية من خلال تعليم الأطفال السباحة.