الأسيـر مؤيد عبد الصمد يدخل عامه الـ 24 في سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 15/06/2010 ( آخر تحديث: 15/06/2010 الساعة: 15:56 )
طولكرم- معا- أفادت اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى بان الأسير مؤيد عبد الرحيم اسعد عبد الصمد (49 عاما) من مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة والملقب "بالشيص" دخل عامه الرابع والعشرين في سجون الاحتلال بشكل متواصل.
وأوضح رياض الأشقر المسؤول الإعلامي باللجـنة بان الأسير "عبد الصمد" معتقل منذ 14/6/1987، وهو أعزب، ومحكوم بالسجن المؤبد وينتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وكان قد اعتقل للمرة الأولى في عام 1982 لمدة 3 سنوات ونصف، وقد رفض الاحتلال إدراج اسمه ضمن عمليات التبادل التي جرت خلال فترة اعتقاله، وخاصة عمليات الإفراج التي تمت بعد اتفاق أوسلو .
وأشار الأشقر إلى أن والد الأسير انتقل إلى رحمه الله في عام 2004 ، ثم لحقت به والدته بعد عامين وبالتحديد في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني من العام 2006 ،حزناً على ولدها التي كانت تتمنى رؤيته محرراً، وقد كانت تشارك في كل الفعاليات التي تنظم من اجل التضامن مع الأسرى.
وقد ألف الأسير عبد الصمد في سجنه ديوان شعر بعنوان "رسالة من خلف الشبك" وله الكثير من القصائد والقصص الأدبية، ويعتبر احد قادة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال .
وفي نفس السياق دخل الأسير رياض سعيد عبد العزيز عيسى من مدينة رفح جنوب القطاع عامه الثامن عشر في سجون الاحتلال، حيث انه معتقل منذ 10/6/1993، ويقضى حكماً بالسجن لمدة 20 عاماً، وينتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وقد عمل ضمن مجموعات النسر الأحمر الذراع المسلح للجبهة ،و نفذ العديد من الهجمات على دوريات الاحتلال خلال الانتفاضة الأولى.
وطالبت اللجنة العليا للأسرى وسائل الإعلام المختلفة بالتركيز على قضية الأسرى، وجعلها أولوية في التغطية والنشر، حتى تبقى هذه القضية حية ومثارة .وتأخذ حجمها الحقيقي كقضية مصيرية وهامة لدى كافة أبناء شعبنا الفلسطيني
وأوضح رياض الأشقر المسؤول الإعلامي باللجـنة بان الأسير "عبد الصمد" معتقل منذ 14/6/1987، وهو أعزب، ومحكوم بالسجن المؤبد وينتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وكان قد اعتقل للمرة الأولى في عام 1982 لمدة 3 سنوات ونصف، وقد رفض الاحتلال إدراج اسمه ضمن عمليات التبادل التي جرت خلال فترة اعتقاله، وخاصة عمليات الإفراج التي تمت بعد اتفاق أوسلو .
وأشار الأشقر إلى أن والد الأسير انتقل إلى رحمه الله في عام 2004 ، ثم لحقت به والدته بعد عامين وبالتحديد في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني من العام 2006 ،حزناً على ولدها التي كانت تتمنى رؤيته محرراً، وقد كانت تشارك في كل الفعاليات التي تنظم من اجل التضامن مع الأسرى.
وقد ألف الأسير عبد الصمد في سجنه ديوان شعر بعنوان "رسالة من خلف الشبك" وله الكثير من القصائد والقصص الأدبية، ويعتبر احد قادة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال .
وفي نفس السياق دخل الأسير رياض سعيد عبد العزيز عيسى من مدينة رفح جنوب القطاع عامه الثامن عشر في سجون الاحتلال، حيث انه معتقل منذ 10/6/1993، ويقضى حكماً بالسجن لمدة 20 عاماً، وينتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وقد عمل ضمن مجموعات النسر الأحمر الذراع المسلح للجبهة ،و نفذ العديد من الهجمات على دوريات الاحتلال خلال الانتفاضة الأولى.
وطالبت اللجنة العليا للأسرى وسائل الإعلام المختلفة بالتركيز على قضية الأسرى، وجعلها أولوية في التغطية والنشر، حتى تبقى هذه القضية حية ومثارة .وتأخذ حجمها الحقيقي كقضية مصيرية وهامة لدى كافة أبناء شعبنا الفلسطيني