قبيل زيارة نتنياهو- واشنطن تؤكد اهمية استمرار تزويد اسرائيل بالسلاح
نشر بتاريخ: 26/06/2010 ( آخر تحديث: 26/06/2010 الساعة: 23:20 )
بيت لحم - معا - اكدت الادارة الامريكية ان العلاقات الامنية بين الولايات المتحدة واسرائيل وثيقة اليوم اكثر من اي وقت مضى، وان واشنطن ملتزمة بالحفاظ على التفوق العسكري لدولة اسرائيل في المستقبل ايضا.
جاء ذلك في بيان اصدرته نائبة وزير الدفاع الامريكية ميشيل فلورنوي في ختام جولة مداولات اجريت في اطار الحوار الاستراتيجي بين اسرائيل والولايات المتحدة.
واكدت فلورنوي ان الحفاظ على التفوق النوعي لجيش اسرائيل يعتبر من اسس العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وذكرت الاذاعة الاسرائيلية ان الجانب الامريكي وعد وزير الجيش الاسرائيلي ايهود باراك خلال الاجتماعات التي عقدها في واشنطن في الايام الاخيرة بأن الولايات المتحدة ستواصل تزويد اسرائيل بأحدث الوسائل القتالية المتوفرة.
ويذكر ان باراك قام خلال زيارته بالاعداد لزيارة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن المقررة في السادس من الشهر المقبل.
وأعرب وزير الجيش الإسرائيلي أيهود باراك أمس الجمعة، عن أمله في وضع الخلافات الأخيرة جانبا والعودة إلى عملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.
وقال باراك قبل اجتماع مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في واشنطن، إن إسرائيل تريد «إيجاد الوسائل لدفع عملية السلام ووضع خلافات الأسابيع الأخيرة جانبا».
وأشاد باراك بإخلاص كلينتون في جهودها لتشجيع الحوار بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأعربت الولايات المتحدة عن ترحيبها بقرار حليفتها إسرائيل تخفيف الحصار على قطاع غزة بعد أسابيع من هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على أسطول مساعدات دولي إلى غزة.
جاء ذلك في بيان اصدرته نائبة وزير الدفاع الامريكية ميشيل فلورنوي في ختام جولة مداولات اجريت في اطار الحوار الاستراتيجي بين اسرائيل والولايات المتحدة.
واكدت فلورنوي ان الحفاظ على التفوق النوعي لجيش اسرائيل يعتبر من اسس العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وذكرت الاذاعة الاسرائيلية ان الجانب الامريكي وعد وزير الجيش الاسرائيلي ايهود باراك خلال الاجتماعات التي عقدها في واشنطن في الايام الاخيرة بأن الولايات المتحدة ستواصل تزويد اسرائيل بأحدث الوسائل القتالية المتوفرة.
ويذكر ان باراك قام خلال زيارته بالاعداد لزيارة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن المقررة في السادس من الشهر المقبل.
وأعرب وزير الجيش الإسرائيلي أيهود باراك أمس الجمعة، عن أمله في وضع الخلافات الأخيرة جانبا والعودة إلى عملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل.
وقال باراك قبل اجتماع مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في واشنطن، إن إسرائيل تريد «إيجاد الوسائل لدفع عملية السلام ووضع خلافات الأسابيع الأخيرة جانبا».
وأشاد باراك بإخلاص كلينتون في جهودها لتشجيع الحوار بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأعربت الولايات المتحدة عن ترحيبها بقرار حليفتها إسرائيل تخفيف الحصار على قطاع غزة بعد أسابيع من هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على أسطول مساعدات دولي إلى غزة.