ورشة عمل بقلقيلية بعنوان الصحة وأهميتها لدى كبار السن
نشر بتاريخ: 27/06/2010 ( آخر تحديث: 27/06/2010 الساعة: 23:23 )
قلقيلية - معا - نفذت جمعية الإنقاذ للتنمية الخيرية في قلقيلية بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني مشروع الدعم النفسي ورشة عمل تحت عنوان الصحة وأهميتها لدى كبار السن وكيفية التغذية السليمة لهم ورعايتهم .
وشارك في الورشة ما يقارب 25 مسنا وذلك في قاعة جمعية المرابطات الخيرية علما بان التقدم في السن يحتاج الإنسان فيه إلى رعاية وعناية فائقة، وخاصة فيما يتعلق بتغذيته اليومية حتى لا يتعرض لمشاكل صحية مختلفة.
وتم خلال الورشة توضيح الفروق بين من هم في نفس الحقبة العمرية الواحدة، وأثر التغذية على وظائف الجسم ودورها في الوقاية من أعراض الكبر والشيخوخة.
واكدت المحاضرة نور مراعبة من جمعية الانقاذ بانه يتم من خلال الورشة توعية هذه الفئة وتخفيف حدة الآلام والمصائب البشرية دون تمييز أو تفرقة بالإسهام في تنظيم الخدمات الاجتماعية والإنسانية بما يتفق ورسالة الهلال الأحمر وجمعية الإنقاذ علما بان هدف الجمعية هو الترويح والتفريغ النفسي عن المسنين والذي يؤدي إلى تقديم الدعم النفسي ورفع معنويات المسنين وشعورهم بالعيش الكريم والاهتمام من كافة شرائح المجتمع معبرة عن ثقتها بقدرة التواصل بمثل تلك الورش على زيادة وعي المجتمع بشكل عام بأهمية شريحة المسنين والحفاظ عليها واحترامها وكذلك لتوثيق العلاقة بين المسن و المجتمع الذي يعيشون فيه.
وأكد منسق النشاطات احمد حداد بان هذه الورشة الإنسانية قد اكسبت الجمعية طابعاً خاصاً ومميزاً في علاقتها مع مجموعة من المسنين الذين تم استهدافهم لأسباب نفسية اجتماعية .
وشارك في الورشة ما يقارب 25 مسنا وذلك في قاعة جمعية المرابطات الخيرية علما بان التقدم في السن يحتاج الإنسان فيه إلى رعاية وعناية فائقة، وخاصة فيما يتعلق بتغذيته اليومية حتى لا يتعرض لمشاكل صحية مختلفة.
وتم خلال الورشة توضيح الفروق بين من هم في نفس الحقبة العمرية الواحدة، وأثر التغذية على وظائف الجسم ودورها في الوقاية من أعراض الكبر والشيخوخة.
واكدت المحاضرة نور مراعبة من جمعية الانقاذ بانه يتم من خلال الورشة توعية هذه الفئة وتخفيف حدة الآلام والمصائب البشرية دون تمييز أو تفرقة بالإسهام في تنظيم الخدمات الاجتماعية والإنسانية بما يتفق ورسالة الهلال الأحمر وجمعية الإنقاذ علما بان هدف الجمعية هو الترويح والتفريغ النفسي عن المسنين والذي يؤدي إلى تقديم الدعم النفسي ورفع معنويات المسنين وشعورهم بالعيش الكريم والاهتمام من كافة شرائح المجتمع معبرة عن ثقتها بقدرة التواصل بمثل تلك الورش على زيادة وعي المجتمع بشكل عام بأهمية شريحة المسنين والحفاظ عليها واحترامها وكذلك لتوثيق العلاقة بين المسن و المجتمع الذي يعيشون فيه.
وأكد منسق النشاطات احمد حداد بان هذه الورشة الإنسانية قد اكسبت الجمعية طابعاً خاصاً ومميزاً في علاقتها مع مجموعة من المسنين الذين تم استهدافهم لأسباب نفسية اجتماعية .