مديرية زراعة دورا تنفذ ورشة عمل عن شجرة الزيتون
نشر بتاريخ: 28/06/2010 ( آخر تحديث: 28/06/2010 الساعة: 15:06 )
الخليل - معا - ضمن نشاطات مديرية زراعة دورا - جنوب الخليل وبتمويل من الخارجية اليونانية تم تنفيذ ورشة عمل عن شجرة الزيتون في جمعية الريحية التعاونية لتنمية الثروة الحيوانية.
بدأت الورشة بكلمة لـ موسى عويضات مدير المشروع اليوناني في فلسطين وضح خلالها أهمية زيت الزيتون من ناحية خصائصه وصفاته وبين أهم المعيقات التي تواجه قطاع الزيتون في فلسطين.
بعد ذلك تحدث المهندس محمود شاهين نائب مدير زراعة دورا عن المساحات المزروعة من الزيتون ومساهمة هذا القطاع بالناتج الزراعي الإجمالي وأهمية اتباع العمليات الزراعية السليمة على إنتاج زيت زيتون عضوي منافس على مستوى العالم، وتقدم شاهين بالشكر للقائمين على تنفيذ المشروع اليوناني ولجمعية الريحية لتنمية الثروة الحيوانية لاستضافتهم الورشة.
ومن جانبه شرح المهندس مصطفى الطردي رئيس شعبة البستنة أهمية تغيير فكرة أن مزارع الزيتون هو المزارع الكسلان ونصح المزارعين بتقديم كل الخدمات المناسبة من تقليم وتسميد وري تكميلي واختيار الصنف المناسب والموقع المناسب للزراعة للحصول على أعلى إنتاج بأفضل جودة ووضح عمليا كيفية استخدام المصائد الصفراء وتوزيعها على الشجرة وأهمية استخدامها للتقليل من استخدام الرش الكيماوي ووزع 2000 مصيدة ليت توزيعها على 200 دونم.
بعد ذلك تم فتح باب النقاش للمزارعين حيث استفسروا عن عدة أمور تم توضيحها من قبل المهندسين وطالبوا بتكرار مثل هذه الورش.
بدأت الورشة بكلمة لـ موسى عويضات مدير المشروع اليوناني في فلسطين وضح خلالها أهمية زيت الزيتون من ناحية خصائصه وصفاته وبين أهم المعيقات التي تواجه قطاع الزيتون في فلسطين.
بعد ذلك تحدث المهندس محمود شاهين نائب مدير زراعة دورا عن المساحات المزروعة من الزيتون ومساهمة هذا القطاع بالناتج الزراعي الإجمالي وأهمية اتباع العمليات الزراعية السليمة على إنتاج زيت زيتون عضوي منافس على مستوى العالم، وتقدم شاهين بالشكر للقائمين على تنفيذ المشروع اليوناني ولجمعية الريحية لتنمية الثروة الحيوانية لاستضافتهم الورشة.
ومن جانبه شرح المهندس مصطفى الطردي رئيس شعبة البستنة أهمية تغيير فكرة أن مزارع الزيتون هو المزارع الكسلان ونصح المزارعين بتقديم كل الخدمات المناسبة من تقليم وتسميد وري تكميلي واختيار الصنف المناسب والموقع المناسب للزراعة للحصول على أعلى إنتاج بأفضل جودة ووضح عمليا كيفية استخدام المصائد الصفراء وتوزيعها على الشجرة وأهمية استخدامها للتقليل من استخدام الرش الكيماوي ووزع 2000 مصيدة ليت توزيعها على 200 دونم.
بعد ذلك تم فتح باب النقاش للمزارعين حيث استفسروا عن عدة أمور تم توضيحها من قبل المهندسين وطالبوا بتكرار مثل هذه الورش.